سناط الفردوس
اهلا بك في منتدى ابناء سناط
يرجى التعريف بنفسك اذا كنت عضوا او بالتسجيل في المنتدى اذا كنت زائرا جديداً



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

سناط الفردوس
اهلا بك في منتدى ابناء سناط
يرجى التعريف بنفسك اذا كنت عضوا او بالتسجيل في المنتدى اذا كنت زائرا جديداً

سناط الفردوس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات لكي كل حبي و عشقي لكي مني كل القبلات سناط اهلي و ناسي ايتسامتي دمعتي افراحي احزاني ماساتي امنياتي احب كل شئ فيك احبك جبالك اعشق هوائك افتخر بهويتك اقف علئ الاسرتة انشد للنابوة اغازل بيواري اصرخ و انادي اسنخ اسنخ اسنخ يا يمي وبابي انا هو عاشقك تعلمت العشق منك لازلت ابحث عنه وعنك افتش كل الزواية اقرا كل رواية اشعر انك امامي غارقة في الحزن حزن لا مثيل له حزن جريح يهب مع الريح يناجي القمر و الشمس يبكي المريخ لا لا لا لا لا يا سناط لا تحزني لا تبكي حبك ازلي باقي في قلب كل سناطي ميت كان ام باقي لا لا يا سناط لا تغاري من من حولك لا تغاري من خواتك لا تغاري لانهم ارتدوا فستان الزفاف رقصوا و غنوا عمروا ازدهروا باهاليهم سكنوا بقيت انت يا حبيبتي يا احلئ حواء جنة في السماء عجبي اني الان ايحث عن دواء حبيبتي تملك كل انواع الشفاء سناط يا اجمل الجميلات غنية الصفات سامحيني حبيبتي قطعت عهدا علئ نفسي اقبل الشفاه لكن القدر شاء القدر شاء فلك مني ومن السناطيين الصلوات و الدعاء لنلتقي في القريب اذا الرب شاء انت امنا الغالية دائمة العطاء و السخاء ماهر السناطي

وعاد البعثيون من أبواب مختلفة

اذهب الى الأسفل

وعاد البعثيون من أبواب مختلفة Empty وعاد البعثيون من أبواب مختلفة

مُساهمة من طرف Hannani Maya الإثنين أغسطس 10, 2009 7:49 pm

[size=16pt]وعاد البعثيون من أبواب مختلفة وفيق السامرائي - الشرق الاوسط : : 2009-08-10 - 08:43:54 وعاد البعثيون من أبواب مختلفة وفيق السامرائي - الشرق الاوسط ليس منتظرا ولا مفترضا حصول تفاهم بين قيادات حزب البعث العاملة حاليا وقيادات الأحزاب الحاكمة. ولا غرابة في ذلك، فالمسألة تنتهي بالصراع على الحكم مهما كانت بداياتها، أما الاتهامات فكثيرة ومتبادلة وستستمر بين الطرفين. إلا أن الوضع مختلف كثيرا في ما يتعلق بالموقف من عموم البعثيين كأفراد، الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة بثقل جدي، رغم الحملة النفسية والشعارات المعترضة على عودتهم. وأصبح العصب الحساس الذي يحرك النشاطات الأمنية (ميدانيا) بصبغة بعثية. كانت إعادة عشرات آلاف الضباط إلى الخدمة في الجيش الجديد ضرورة حتمية، لأن من دونهم يستحيل تأسيس الجيش والتوسع الأفقي والنوعي الذي حصل خلال السنوات الست الماضية. ومعظم، وربما أكثر من 95 في المائة من قادة الجيش الحالي، عدا الكرد، كانوا بعثيين، ونسبة منهم كانوا أعضاء قيادات فرق وشعب في حزب البعث، وهي درجات مهمة. ونسبة واضحة من أعضاء البرلمان والوزراء كانوا من البعثيين، ودخل البعثيون بمختلف مواقعهم من أبواب مختلفة الأهداف والمبادئ والنيات. فمنهم من دخل عن طريق الكتلة العربية السنية، على قلتهم في الجيش، ومنهم من دخل عن الائتلاف الشيعي، وقسم عن طريق البوابة العلمانية المتمثلة بالقائمة العراقية وغيرها. ومن هنا تظهر تناقضات بين ما يعلن عن مقاطعة البعثيين وما جرى تطبيقه عمليا بحكم المعطيات. مع ذلك، وفي أغلب التعليقات الحزبية والدينية التي تعقب الهجمات المسلحة والإرهابية، يجري توجيه الاتهام إلى ما يوصف بتحالف بعثي تكفيري. ترى هل لمثل هذا التحالف وجود فعلي؟ لنرجع إلى أصل النشاطات المسلحة التي أعقبت سقوط النظام. فبعد أسابيع فقط شكل صدام حسين (جيش محمد) من عدة مئات من الأشخاص، وربما وصل إلى بضعة آلاف، وقام بتنفيذ نحو ألف عملية لم يكن من بينها نشاط انتحاري. وبعد القبض على المسؤول العسكري لجيش محمد تلاشى دوره ولم يعد يسمع شيء عنه. وفي وقت مواز، دفع تنظيم القاعدة عناصر من خارج العراق، تمكنوا من تحقيق انتشار لافت حتى وصل عددهم إلى نحو (12000) مسلح طبقا لتصريح لأبي أيوب المصري، الذي كان رئيسا لما سمي دولة العراق الإسلامية. ورغم عدم إمكانية التحقق من صحة الأرقام المعلنة وثائقيا، فإن سعة المناطق والمدن التي سيطرت عليها القاعدة في محافظات الموصل وديالى وصلاح الدين والأنبار وأجزاء مهمة من بغداد، تتطلب ما لا يقل عن (10000) مسلح في الحد الأدنى. حاول تنظيم القاعدة السيطرة على الساحة في المناطق العربية السنية، وفرض إرادته على الجماعات المسلحة التي تشكلت بصفات دينية وبعثية، مما أسس لظهور الصحوات كرد فعل على هيمنة القاعدة وقسوتها المفرطة وجرائمها تجاه الشيعة والسنة. فغالبية الذين قُتلوا من العرب السنة قبل وقوع العنف الطائفي كان قَتلَتُهم من تنظيم القاعدة وفق نهج محدد. وبما أن البعثيين خليط من الشيعة والسنة، فهل يعقل أن يقوم بعثيون شيعة باستهداف تجمعات شيعية؟ وهل تسمح تركيبة حزب البعث بشن هجمات انتحارية وإجرامية ضد تجمعات مدنية وضد المساجد؟ ويمكن أن يأتي الجواب مما لدى الأجهزة الأمنية والقوات الأميركية بتحديد أكثر من معلومات موثقة. على افتراض وجود ما يدعم القرار. من مسلمات تقدير موقف الأمن والاستخبارات في تحديد مفاصل وحلقات التهديد، أن تجري دراسة كل حالة على انفراد، وليس على أساس افتراضات مسبقة غير مبنية على معطيات وعناصر محددة. وتسلسل كهذا يمكن أن يقود إلى تحديد أكثر دقة لجهة التهديد. وبالتالي يمكن غلق الثغرات وتحسين حالة الأمن الوطني. وتسخير الجهد على الاتجاه الصحيح. وبعد ستة أعوام من التغيير يمكن القول إن البعثيين قد عادوا بثقل فرضته ظروف الأمن وتركيبة النظام السابق، حيث كانت هيكلية الدولة مبنية عليهم، ومن دونهم لا يمكن إعادة بناء الدولة. وفي النتيجة ستقود الانتخابات القادمة إلى وجود أكثر ظهورا لهم بمسميات مختلفة. إلا أن موقفا كهذا لا يعني عودة حزب البعث إلى التأثير في مسارات الحكم وفق شعارات مملة، وحتى لو غير شعاراته، بقدر ما يعني وجود مسحة تختلف عن توجهات كتل أخرى. وكلما تصرفت الدولة على أساس تقليل التحسس ممن كان بعثيا أمكن التحول إلى حياة سياسية أكثر انفتاحا واندماجا. وستتآكل تأثيرات التحديدات التي فرضها اجتثاث البعث بمرور الوقت. وستتحول الأحزاب العلمانية إلى أوعية للبعثيين، وهو ما يجعل التسابق على ضمهم مرجحا حتى ضمن أطر التنظيمات الدينية. 70م[/size]

Hannani Maya
سناطي
سناطي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى