سناط الفردوس
اهلا بك في منتدى ابناء سناط
يرجى التعريف بنفسك اذا كنت عضوا او بالتسجيل في المنتدى اذا كنت زائرا جديداً



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

سناط الفردوس
اهلا بك في منتدى ابناء سناط
يرجى التعريف بنفسك اذا كنت عضوا او بالتسجيل في المنتدى اذا كنت زائرا جديداً

سناط الفردوس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات لكي كل حبي و عشقي لكي مني كل القبلات سناط اهلي و ناسي ايتسامتي دمعتي افراحي احزاني ماساتي امنياتي احب كل شئ فيك احبك جبالك اعشق هوائك افتخر بهويتك اقف علئ الاسرتة انشد للنابوة اغازل بيواري اصرخ و انادي اسنخ اسنخ اسنخ يا يمي وبابي انا هو عاشقك تعلمت العشق منك لازلت ابحث عنه وعنك افتش كل الزواية اقرا كل رواية اشعر انك امامي غارقة في الحزن حزن لا مثيل له حزن جريح يهب مع الريح يناجي القمر و الشمس يبكي المريخ لا لا لا لا لا يا سناط لا تحزني لا تبكي حبك ازلي باقي في قلب كل سناطي ميت كان ام باقي لا لا يا سناط لا تغاري من من حولك لا تغاري من خواتك لا تغاري لانهم ارتدوا فستان الزفاف رقصوا و غنوا عمروا ازدهروا باهاليهم سكنوا بقيت انت يا حبيبتي يا احلئ حواء جنة في السماء عجبي اني الان ايحث عن دواء حبيبتي تملك كل انواع الشفاء سناط يا اجمل الجميلات غنية الصفات سامحيني حبيبتي قطعت عهدا علئ نفسي اقبل الشفاه لكن القدر شاء القدر شاء فلك مني ومن السناطيين الصلوات و الدعاء لنلتقي في القريب اذا الرب شاء انت امنا الغالية دائمة العطاء و السخاء ماهر السناطي

القس لوسيان جميل 3. مسيحيو العراق يرفضون مؤامرة الاحتلال وعملائه

اذهب الى الأسفل

القس لوسيان جميل 3. مسيحيو العراق يرفضون مؤامرة الاحتلال وعملائه Empty القس لوسيان جميل 3. مسيحيو العراق يرفضون مؤامرة الاحتلال وعملائه

مُساهمة من طرف Hannani Maya الخميس مايو 07, 2009 7:34 pm

آ- ان المسيحيين في العراق، وتحديدا منذ انتهاء الحكم العثماني وتأسيس الحكم الوطني الديمقراطي لم يعودوا ابناء "طائفة دينية " كما كانوا في فترة الحكم العثماني الثيوقراطي الديني بل صاروا مواطنين عراقيين لا فرق بينهم وبين أي عراقي آخر، في حين تحولت الكنيسة في العراق وفي كل الوطن العربي من راعية لطائفة دينية ومن ومرجعية تعود اليها الطائفة في كثير من شؤونها الزمنية الى مجرد " كنيسة " ترعى شؤون ابنائها الايمانية الدينية لا غير، كما تحول البطريرك من رئيس لطائفة دينية الى رئيس لكنيسة لا تطلب لنفسها ولمؤمنيها غير ان تتمتع بما يلزم لكي تعيش ايمانهـا بحرية تامـة ومن دون أي عائق، حالها حال كل التجمعات الدينية الأخرى. فنعم يشكل المسيحيون في العراق اقلية دينية ولكن لم يعد مقبولا ان يعد المسيحيون اقلية من الناحية السياسية والوطنية.

ب – عندما يراجع رجل الدين دائرة من دوائر الدولة باسم كنيسته يجب ان يكون مخولا من قبل مجلسه الكنسي: المجمع الكنسي البطريركي بالنسبة للبطريرك والمجلس الأبرشي بالنسبة للمطران، فضلا عن التخويل العام الذي يأخذه من المجمع البطريركي، في حين لا تكون مراجعة القسيس مقبولة وشرعية الا اذا نال تخويل مطرانه العام او الخاص، لكي لا يتحرك احد في الكنيسة انطلاقا من مزاجه وخياراته الخاصة، وان كان بطريركا، في حين يكون أي تدخل بالسياسة محذورا على الكنسيين مهما كانت رتبتهم. لذلك نرى ان جميع تدخلات البطريرك والأساقفة والقسس في السياسة بعد الاحتلال امر خطير وغير مشروع، فضلا عن انه امر يضع الكنيسة فـي موقف حرج كانت بغنى عنه، في حين كان يجب ان يكون موقف الكنيسة برمتها موقفا مضادا وشاجبا للاحتلال بشكل كامل وواضح ومطلق.

3- تدخل الرجلان: المطران ابراهيم ابراهيم والمطران سرهد جمو بشؤون العراق الداخلية من دون اذن من احد. فالمسيحيون العراقيون لم يكلفوا احدا بهذا التدخل: لا المطرانين المذكورين ولا الأحزاب الطائفيـة التي فرضت نفسهـا مـع الاحتلال ممثلة للمسيحييـن، ولا الاحزاب التي اسستها المخابرات الأمريكية في الولايات المتحدة نفسها لكي تتدخل عن طريقها في شؤون العراق الداخلية، ولا غبطة البطريرك نفسه. كما ان اية مرجعية دينية مسيحية لم تكلف هذين الرجلين بأية رسالة وانما جاء التكليف على شكل مؤامرة حقيقية بين بعض الأحزاب الشوفينية التي فرضت نفسها على العراقيين وبين الاحزاب التآمرية التي تدير عملية التدخل بشؤون العراق من داخل الولايات المتحدة نفسها عن طريق المخابرات الأمريكية من دون شك. اما اليوم فإذا ما سألنا البطريرك عن موقفه من تدخل المطرانين في شؤون العراق الداخلية السافر فانه سيجيب بالتأكيد انه لا دخل له بهذا العمل، لكننا نعرف حق المعرفة بوجود تفاهم مسبق بين السيد البطريرك وبين المطرانين المذكورين، الأمر الذي اعطاهما الجسارة اللازمة ليواصلا ما جاءا من اجله، على الرغم من الاعتراضات التي اظهرتها الكنيسة وجهات مسيحية اخرى وشخصيات مسيحية مهمة في وجههما.

4- ترى الجبهة الروحية الكنسية المناهضة للعدوان الأمريكي ان المطرانين المذكورين ومن كان من ورائهما قد تغاضوا تماما عن المخاطر التي يتعرض لها المسيحيون في داخل العراق جراء المشاريع التي تفرض باسمهم والتي ليس لهم فيها لا ناقة ولا جمل. ولذلك تتهم هذه الجبهة المطرانين المذكورين وكل من سار على توجههما بالميكيافلية وقلة المبالاة بالنتائج الوخيمة التي ستسببها تدخلاتهم غير المشروعة والخطيرة في شؤون العراق الداخلية.

وبعد!

ماذا نقول نحن في الجبهة الكنسية الروحية الوطنية عن هذه المؤامرة؟

اننا نقول فقط لوفد المغتربين العراقيين وللأسقفين الذين رافقهما ما قلته شخصيا للوفد ولسيادة المطران ابراهيم ابراهيم المصاحب له، عندما التقيت بهم في دير السيدة بالقوش:

ان كفاكم تدخلا في شؤون العراق الداخلية وفي حياة مسيحيي العراق المعتدى عليهم مع كافة الشعب العراقي المظلوم. اما اذا كنتم تريدون ان تساعدوا المسيحيين شيمة ونخوة ومحبة منكم كما تدعون فليكن ذلك عن طريق تخليص العراق، كل العراق، من الأشرار الذين غزوه واحتلوه بشكل تعسفي بكثير من النذالة والجبن وقلة شرف. فالعراق ليس ملكا للمطران ابراهيم ابراهيم ولا للمطران سرهد جمو او اغبطة البطريرك لكي يتصرفوا به كما يشاءون، كما انه ليس ملكا للمحتل الأمريكي لكي تعطيه لمن تشاء. فكفاكم عدوانا يا سادة.

اما خلاصة قولي لهم فتقول :

انتم يا سادة مواطنون امريكان ولكم حقوق وواجبات على دولتكم الولايات المتحدة الأمريكية ولا تخضعون لأي قانون والتزام عراقي، لذلك لا يحق لكم ان تتدخلوا في شؤون العراق الداخلية، لأن احدا لم يعط لكم مشروعية هذا التدخل السافر، اللهم الا المحتل نفسه والذين نصبهم المحتل جلادين ومستعبدين للشعب العراقي وسالبين لحقوقه الأساسية التي لا تقبل التصرف. لذلك يهمني ايها السادة ان اقول لحضرتكم بأن تدخلكم السافر او المستتر في شؤون العراق الداخلية ليس سوى مواصلة للعدوان الذي قامت به دولتكم ضد العراق. وبما انكم ايها السادة غرباء وضيوف عندنا في العراق من اجل زيارة او مهمة كنسية فنقول لكم وللوفد المصاحب لكم ما يقوله المثل العربي ان:" يا غريب كن اديب "، وكفاكم تدخلا في شؤون غيركم وكفاكم ما عمله بنا رئيس دولتكم السابق السفاح جورج بوش.

وفي الواقع، نقول من هذا المنبر - كتّاب من أجل الحرية - الذي سبق لي وأسميته سفينة نوح بأن الشعب العراقي شعب مضياف بطبعه العربي الكريم وهو يحترم الضيوف ويرحب بهم شرط ان يكون هذا الضيف مؤدبا ومحترما لمعايير الضيافة ولا يكون لصا مخربا. اما الشرط الثاني المماثل للشرط الأول فهو ان يدخل الضيف من بوابة العراق العربية الحرة المستقلة ولا يدخل من البوابات التي فتحها المحتل عنوة بواسطة دباباته لكـل من هب ودب. فهذه البوابات يا سادة، لا تفضي الى العراق الحر الآمن، وانما تفضي الى المناطق الخضراء، حيث يلجأ المعتدون على العراق، ومنهم جماعة الوفد الذي تكلمنا عنه. لذلك نأمل أن لا نجد بعد اليوم في العراق منطقة خضراء امريكية تحمي اللصوص المخربين الداخلين الى العراق من غير بوابته الشرعية، كما نأمل ايضا ان لا يبقى العراق وكالة من دون بواب الى الأبد، بإذن الله.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

5/5/2009

كتّاب عراقيون من أجل الحرّية

شبكة البصرة

الخميس 12 جماد الاول 1430 / 7 آيار 2009

Hannani Maya
سناطي
سناطي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى