سناط الفردوس
اهلا بك في منتدى ابناء سناط
يرجى التعريف بنفسك اذا كنت عضوا او بالتسجيل في المنتدى اذا كنت زائرا جديداً



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

سناط الفردوس
اهلا بك في منتدى ابناء سناط
يرجى التعريف بنفسك اذا كنت عضوا او بالتسجيل في المنتدى اذا كنت زائرا جديداً

سناط الفردوس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات لكي كل حبي و عشقي لكي مني كل القبلات سناط اهلي و ناسي ايتسامتي دمعتي افراحي احزاني ماساتي امنياتي احب كل شئ فيك احبك جبالك اعشق هوائك افتخر بهويتك اقف علئ الاسرتة انشد للنابوة اغازل بيواري اصرخ و انادي اسنخ اسنخ اسنخ يا يمي وبابي انا هو عاشقك تعلمت العشق منك لازلت ابحث عنه وعنك افتش كل الزواية اقرا كل رواية اشعر انك امامي غارقة في الحزن حزن لا مثيل له حزن جريح يهب مع الريح يناجي القمر و الشمس يبكي المريخ لا لا لا لا لا يا سناط لا تحزني لا تبكي حبك ازلي باقي في قلب كل سناطي ميت كان ام باقي لا لا يا سناط لا تغاري من من حولك لا تغاري من خواتك لا تغاري لانهم ارتدوا فستان الزفاف رقصوا و غنوا عمروا ازدهروا باهاليهم سكنوا بقيت انت يا حبيبتي يا احلئ حواء جنة في السماء عجبي اني الان ايحث عن دواء حبيبتي تملك كل انواع الشفاء سناط يا اجمل الجميلات غنية الصفات سامحيني حبيبتي قطعت عهدا علئ نفسي اقبل الشفاه لكن القدر شاء القدر شاء فلك مني ومن السناطيين الصلوات و الدعاء لنلتقي في القريب اذا الرب شاء انت امنا الغالية دائمة العطاء و السخاء ماهر السناطي

من يقف وراء جريمة إغتيال الشيخ حارث العبيدي الأجهزة الأمنية ليست مبرأة من دم الشهيد

اذهب الى الأسفل

من يقف وراء جريمة إغتيال الشيخ حارث العبيدي الأجهزة الأمنية ليست مبرأة من دم الشهيد Empty من يقف وراء جريمة إغتيال الشيخ حارث العبيدي الأجهزة الأمنية ليست مبرأة من دم الشهيد

مُساهمة من طرف Hannani Maya الثلاثاء يونيو 16, 2009 10:32 am

[size=16pt]من يقف وراء جريمة إغتيال الشيخ حارث العبيدي الأجهزة الأمنية ليست مبرأة من دم الشهيد
د. أيمن الهاشمي : : 2009-06-15 - 09:14:39
من يقف وراء جريمة إغتيال الشيخ حارث العبيدي
الأجهزة الأمنية ليست مبرأة من دم الشهيد
د. أيمن الهاشمي
كاتب أكاديمي عراقي
في يوم الجمعة الماضي وعقب القائه خطبة الجمعة من جامع الشواف بحي اليرموك ببغداد، وبعد انتهاء الصلاة، اغتيل النائب الشيخ حارث العبيدي في هجوم استهدفه داخل الجامع. والشيخ الدكتور حارث العبيدي هو أستاذ الفقه الإسلامي في الجامعة الأسلامية، وخطيب وإمام جامع الشواف، ورئيس الكتلة البرلمانية لجبهة التوافق عضو الحزب الإسلامي ونائب رئيس لجنة حقوق الإنسان في مجلس النواب، وقبل كل ذاك فالدكتور حارث العبيدي مدافع صلب عن حقوق المعتقلين العراقيين الذين تضج بهم المعتقلات في العراق، الأمريكية والحكومية على حد سواء. هذا السياسي الفذ والحقوقي الناشط استشهد بعد أن أمَّ المصلين وخطب فيهم؛ وبعد خروجه من الجامع كان أحد المجرمين يتربص خارج الجامع، فأطلق ثلاث رصاصات أصابت إحداها الدكتور حارث فأردته قتيلاً، وبعد أن تأكد المجرم من تنفيذ جريمته ألقى بقنبلة وسط جموع المصلين الذين كانوا يغادرون الجامع فقتلت ثلاثة آخرين لتكون حصيلة جريمته الغادرة خمسة من الشهداء. والمعلوم أن الشيخ الشهيد كان مدافعا عنيدا عن حقوق الأنسان في العراق، وبالأخص حقوق المعتقلين، وكان قد تحدث قبل يوم واحد من استشهاده في مجلس النواب عن وقوع جرائم تعذيب واغتصاب للابرياء المعتقلين في معتقلات وزارة الداخلية، واثار كلامه هذا ضجة بين النواب وفي الاعلام فضلا عن (حنق) وزارة الداخلية!!.
إن إستهداف الشيخ الشهيد لا يمكن إلا أن يكون عملا مخططا له بإتقان، من قبل خصومه، وقد تعددت الاتهامات التي اطلقتها جهات عديدة، فالحكومة وعلى لسان اللواء عبد الكريم خلف، الناطق باسم وزارة الداخلية، قال: إن الأدلة المتوفرة حتى الآن تشير إلى أن تنظيم «القاعدة» كان وراء العملية، وادعى أن منشورات منسوبة إلى «القاعدة» وزعت في المنطقة تحذر السكان من أنها «قادمة إلى اليرموك». إلا أن النائبة المستقلة في البرلمان العراقي، صفية السهيل وبعد مشاركتها في تشييع النائب العبيدي، قالت: "إن جريمة الاغتيال لا تؤشر للطريقة التي تستخدمها «القاعدة» في عملياتها، وأنا متأكدة مما أقول، إن الطريقة التي استخدمت لاغتيال العبيدي لا تؤشر لضلوع القاعدة بهذا الفعل، والجميع على اطلاع بالطرق التي تتبعها القاعدة لتنفيذ هكذا عمليات، واعني الاغتيال المنظم»، مشيرة إلى أنها وبعد أن استمعت إلى أحاديث مقربين من العبيدي تستطيع الاستنتاج بأنها «جريمة (سياسية) منظمة ومخطط لها بدقة وباختيار دقيق». وقالت، إن استهداف العبيدي «هو استهداف لرمز من الرموز السياسية واغتيال للوطنية والاعتدال والتوازن، ومحاولة لاستهداف محاولات العبيدي الجادة والمخلصة، التي عملت من اجل تعزيز اللحمة الوطنية والاستقرار وتعزيز دولة القانون، وإشاعة ثقافة حقوق الإنسان في هذا البلد، وأيضا رصد انتهاكات وتعزيز دور القضاء المستقل، إن استهداف العبيدي فيه استهداف للعراق بأجمعه، فهو برلماني حقوقي، وخطيب إسلامي معتدل وسياسي وطني، مواقفه كلها تؤكد على إيمانه ودفعه لتعزيز الهوية الوطنية، واستهدافه كان لكل تلك الأسباب».
أخطر إتهام صدر عن النائب عن جبهة التوافق هاشم الطائي ضد من وصفهم بـ(المستفيدين) من اغتيال رئيس كتلة التوافق في المجلس حارث العبيدي، مرجحا وقوف (جهات أمنية) وراء عملية الاغتيال. لكن مصدراً عسكرياً طلب عدم نشر اسمه قال إن المهاجم انتحاري ركض باتجاه العبيدي واحتضنه قبل أن يفجّر قنبلة يدوية أو أكثر، بحسب ما نقلت عنه وكالة رويترز للأنباء. وأكد المصدر أن رجال الأمن قتلوا الفتى المسلح لدى محاولته الفرار. إن عملية قتل الصبي القاتل من قبل قوات الأمن في حين انها كانت تتمكن من اصابته والقبض عليه حيا كان بقصد تمويه القضية بالكامل!.
والمضحك أن بعض الصحف والمواقع الطائفية المحسوبة على بعض الاحزاب الشيعية كالجلس الاعلى والدعوة والصدريين، حاولت ان توجه الاتهام نحو الحزب الاسلامي ذاته، وتصف الجريمة بأنها محاولة تصفية حسابات بعد التغييرات التي حصلت في قيادات الحزب الاسلامي، متناسية ان سجل الحزب الاسلامي في العنف والاغتيالات هو (صفر) حيث لن تسجل في تاريخ الحزب اية عملية اغتيال او تصفيات داخلية، ولكن المؤكد ان توجيه مثل هذا الاتهام السخيف يراد منه ابعاد الشكوك عن الجهة الحقيقية التي تقف وراء جريمة الاغتيال.
ان اغتيال الشيخ العبيدي هو عمل مخطط له، لأن الشهيد كان يستعد لمواجهة الجهات التي تقوم بعمليات الاعتقال العشوائي الموجهة ضد أهل السنة بوجه الخصوص، كما أن الشهيد العبيدي كان يعمل من أجل إطلاق سراح النسوة العراقيات اللاتي يقبعن في المعتقلات الأمريكية والحكومية العراقية، وإضافة إلى نشاطه في مجالات حقوق الإنسان المتعددة فللرجل جهود وأعمال متواصلة من أجل مواجهة تفشي الفساد والانفلات الأمني وتورط الكثير من الأجهزة الأمنية في عمليات الخرق والإرهاب التي يتعرض لها المواطنون العراقيون، ولذلك -بالإضافة إلى وجود مخطط إرهابي لإعادة الفوضى الأمنية للعراق- لا يستبعد تورط جهات حكومية وبالتحديد أمنية في التخلص من الشهيد الدكتور حارث العبيدي الذي يمتلك الكثير من المعلومات التي تدين الأجهزة الأمنية ولذلك فقد تم التخلص من سكرتيره الخاص الذي يختزن بدوره هذه المعلومات.
المؤكد أن الفتي الصغير الذي أطلق الرصاص علي العبيدي ثم أكمل جريمته بإلقاء قنبلة علي المحيطين به امعانا في القتل والتصفية وحتي لا يترك فرصة لأحد من الإفلات من الموت، هذا الفتي ما هو إلا أداة مضللة جري له غسيل مخ بإيهامه بأنه يقوم بعمل مجيد. الجريمة البشعة تمت في مسجد وعقب صلاة الجمعة ولشخص كان يخطب في الناس والذين قضوا معه كانوا يؤدون الصلاة خلفه، كل هذا لم يمثل أي قيمة أو رادع أو حرج أو شعور بالخطيئة والذنب لدي الصبي القاتل الأرعن الأداة ولا أولئك الذين خططوا ودبروا للجريمة في الغرف المظلمة أو الأقبية والسراديب السرية.
فكل شيء في العراق أصبح مستباحا مهما كانت درجة حرمة هذا الشيء كانت تلك هي الفرصة لمن يستهدفه ليضرب ضربته حتي يتم الربط بين اغتياله وبين هجومه علي الوزارتين وأجهزتهما. مع ذلك تحتاج الأجهزة الأمنية الرسمية لتبرئة نفسها من دم العبيدي حتي يتجه الجهد الي البحث عن القتلة والمستفيدين الحقيقيين من توجيه تلك الضربة العنيفة لادعاءات حكومة المالكي بنجاحها في تحجيم العنف.

100م
نقلا عن واع[/size]

Hannani Maya
سناطي
سناطي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى