سناط الفردوس
اهلا بك في منتدى ابناء سناط
يرجى التعريف بنفسك اذا كنت عضوا او بالتسجيل في المنتدى اذا كنت زائرا جديداً



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

سناط الفردوس
اهلا بك في منتدى ابناء سناط
يرجى التعريف بنفسك اذا كنت عضوا او بالتسجيل في المنتدى اذا كنت زائرا جديداً

سناط الفردوس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات لكي كل حبي و عشقي لكي مني كل القبلات سناط اهلي و ناسي ايتسامتي دمعتي افراحي احزاني ماساتي امنياتي احب كل شئ فيك احبك جبالك اعشق هوائك افتخر بهويتك اقف علئ الاسرتة انشد للنابوة اغازل بيواري اصرخ و انادي اسنخ اسنخ اسنخ يا يمي وبابي انا هو عاشقك تعلمت العشق منك لازلت ابحث عنه وعنك افتش كل الزواية اقرا كل رواية اشعر انك امامي غارقة في الحزن حزن لا مثيل له حزن جريح يهب مع الريح يناجي القمر و الشمس يبكي المريخ لا لا لا لا لا يا سناط لا تحزني لا تبكي حبك ازلي باقي في قلب كل سناطي ميت كان ام باقي لا لا يا سناط لا تغاري من من حولك لا تغاري من خواتك لا تغاري لانهم ارتدوا فستان الزفاف رقصوا و غنوا عمروا ازدهروا باهاليهم سكنوا بقيت انت يا حبيبتي يا احلئ حواء جنة في السماء عجبي اني الان ايحث عن دواء حبيبتي تملك كل انواع الشفاء سناط يا اجمل الجميلات غنية الصفات سامحيني حبيبتي قطعت عهدا علئ نفسي اقبل الشفاه لكن القدر شاء القدر شاء فلك مني ومن السناطيين الصلوات و الدعاء لنلتقي في القريب اذا الرب شاء انت امنا الغالية دائمة العطاء و السخاء ماهر السناطي

رئيس أساقفة كركوك والموصل يصف المطالبة بحكم ذاتي للمسيحيين بأنها “وهم وفخ”

اذهب الى الأسفل

رئيس أساقفة كركوك والموصل يصف المطالبة بحكم ذاتي للمسيحيين بأنها “وهم وفخ” Empty رئيس أساقفة كركوك والموصل يصف المطالبة بحكم ذاتي للمسيحيين بأنها “وهم وفخ”

مُساهمة من طرف Hannani Maya الأحد مارس 22, 2009 5:44 pm

رئيس أساقفة كركوك والموصل يصف المطالبة بحكم ذاتي للمسيحيين بأنها “وهم وفخ”

صوت العراق

بروكسل/أصوات العراق: وصف رئيس أساقفة كركوك والموصل للكلدان المطران لويس ساكو المطالبات بإقامة حكم ذاتي للمسيحيين في سهل نينوى شمالي العراق بأنها “وهم وفخ” ومن شانها التسبب بمشاكل للمسيحيين، معربا في الوقت ذاته عن تفاؤله الحذر من التحسن ألامني الملحوظ في العراق الذي شجع على عودة العديد من العوائل المسيحية.
وقال ساكو في مقابلة أجرتها معه وكالة (أصوات لعراق) على هامش مشاركته في مؤتمر (مستقبل الأقلية المسيحية في الشرق الاوسط) الذي عقد في بيت البرلمانيين بالعاصمة البلجيكية- بروكسل أمس الجمعة, ان “المطالبات بأقامة منطقة حكم ذاتي للمسيحيين في سهل نينوى (شمال الموصل) وهم وفخ وتضييع للوقت ويجلب عدة مشاكل على المسيحيين.”
وأوضح ان “الاعلام المفرط في إقامة إقليم للمسيحيين كان السبب وراء ما جرى للمسيحيين في الموصل ومناطق أخرى… المنطقة لايعيش بها المسيحيين فقط بل هناك قوميات أخرى وسيكون المسيحيون لقمة سائغة لمن يحيط بهم… وسيكون لنا مشاكل يوميا”.
وأضاف “نحن عشنا وبطبيعتنا رسالتنا المسيحية مع الكل, فكيف يمكن جمع الناس, وأين العدد..؟ فالأعداد التي تتحدث عن وجود 150-200 الف هناك هي أعداد غير حقيقية ولدي إحصاءات تقول إن هناك فقط 80 الف في حين إنه في بغداد حاليا 250 الف”
وتابع متسائلا” ثم ماهي الضوابط لاقامة هذه المنطقة؟ وماهي الضمانات؟ وهل سيقبل من يشترك بالعيش معنا هناك أن يكون لنا هذا الامتياز دون أن يكون لهم ذك”.
واقترح المطران ساكو ان “يكون هناك نوع من الإدارة الذاتية للمسيحيين في المناطق التي يشكلون فيها أغلبية “كأن يكون هناك قائمقام او مدير مدرسة أو مدير ناحية, وليس كما كان في السابق عندما يجلب شخص من البصرة مثلا ليكون قائمقام في القوش(قضاء ضمن سهل نينوى)”.
وكانت مطالبات ظهرت خلال الفترة الماضية بإقامة حكم ذاتي للمسيحيين في العراق، كان ابرزها ما تقدمت به مجموعة أطلقت على نفسها لجنة عمل الاحزاب والمؤسسات الثقافية (الكلدانية والاشورية والسريانية) في عام 2007 والتي قدمت مذكرة الى لجنة اعداد مسودة دستور اقليم كردستان تطالب فيها بادراج منح حكم ذاتي للمسيحيين في سهل نينوى في مسودة دستور الاقليم، فضلا عن تبني مثل هذه المطالبات من قبل المجلس الشعبي الكلداني السرياني الآشوري الذي يضم عددا من الأحزاب القومية المسيحية، وهو ما رفضته تيارات مسيحية رئيسية في البلاد.
وتقدر الإحصاءات غير الرسمية عدد المسيحيين في العراق قبيل إسقاط نظام صدام في ابريل 2003 بمليون ونصف المليون مواطن , في حين يبلغ تعدادهم الان اقل من 750 ألفا , حيث هاجر معظمهم إلى سوريا والأردن ولبنان وأوروبا واستراليا وأمريكا بسبب تدهور الاوضاع الامنية في البلاد حينها قبل ان يشهد العراق تحسامنيا خلال السنتين الاخيريتن.
ويقسم المسيحيون في العراق وحسب انتمائهم الكنسي إلى ثلاثة أقسام رئيسية وهي (الكلدان –أتباع الكنيسة البابوية , الاشوريين اتباع الكنيسة الشرقية , السريان –أتباع الكنيسة الارثوذكسية.)
في سياق آخر، قال ساكو ان “هناك تحسنا أمنيا، لكن ليس هناك ثوابت” مشيرا الى وجود عمل جماعي من قبل المجتمع الدولي لدعم العراق لتثبيت الامن والاستقرار وعودة الناس لعملها واحترام حقوق الجميع على مقياس المواطنة وليس المقياس الطائفي”.
وأكد المطران أنه في حال ثبوت الاستقرار والامان فالكثير من اللاجئين والمهجرين العراقيين المسيحيين يريدون العودة.
وجدد المطران ساكو مطالبته بإجراء تعديلات دستورية “لضمان حقوق المواطنة دون ضرورة أن يكون هناك حديث عن دولة علمانية أو دينية وقال”الدستور يجب أن يحتضن الكل, والغالبية يجب أن تحتضن لأقلية وتدافع عنها وتشركها في السلطة… ويجب تحقيق المساواة للجميع دون الانتماء الديني والعراقي”.
يذكر ان المطران لويس ساكوكان قد تسلم عام 2008 جائزة الدفاع عن المؤمنين defensor fidei) )الايطالية, والتي منحتها مؤسسة “فيديس ايت راسيو” الايطالية بالتعاون مع مجلة “ايلتيمون” لجهوده المتعددة في سبيل الحوار بين جميع الاطياف في كركوك ومد الجسور بين الديانات والقوميات.
س م (م)- ح إ ح

Hannani Maya
سناطي
سناطي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى