سناط الفردوس
اهلا بك في منتدى ابناء سناط
يرجى التعريف بنفسك اذا كنت عضوا او بالتسجيل في المنتدى اذا كنت زائرا جديداً



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

سناط الفردوس
اهلا بك في منتدى ابناء سناط
يرجى التعريف بنفسك اذا كنت عضوا او بالتسجيل في المنتدى اذا كنت زائرا جديداً

سناط الفردوس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات لكي كل حبي و عشقي لكي مني كل القبلات سناط اهلي و ناسي ايتسامتي دمعتي افراحي احزاني ماساتي امنياتي احب كل شئ فيك احبك جبالك اعشق هوائك افتخر بهويتك اقف علئ الاسرتة انشد للنابوة اغازل بيواري اصرخ و انادي اسنخ اسنخ اسنخ يا يمي وبابي انا هو عاشقك تعلمت العشق منك لازلت ابحث عنه وعنك افتش كل الزواية اقرا كل رواية اشعر انك امامي غارقة في الحزن حزن لا مثيل له حزن جريح يهب مع الريح يناجي القمر و الشمس يبكي المريخ لا لا لا لا لا يا سناط لا تحزني لا تبكي حبك ازلي باقي في قلب كل سناطي ميت كان ام باقي لا لا يا سناط لا تغاري من من حولك لا تغاري من خواتك لا تغاري لانهم ارتدوا فستان الزفاف رقصوا و غنوا عمروا ازدهروا باهاليهم سكنوا بقيت انت يا حبيبتي يا احلئ حواء جنة في السماء عجبي اني الان ايحث عن دواء حبيبتي تملك كل انواع الشفاء سناط يا اجمل الجميلات غنية الصفات سامحيني حبيبتي قطعت عهدا علئ نفسي اقبل الشفاه لكن القدر شاء القدر شاء فلك مني ومن السناطيين الصلوات و الدعاء لنلتقي في القريب اذا الرب شاء انت امنا الغالية دائمة العطاء و السخاء ماهر السناطي

من الصراع الدموي على زعامة كردستان الى التحاف للأستئثار يها

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

من الصراع الدموي على زعامة كردستان الى التحاف للأستئثار يها Empty من الصراع الدموي على زعامة كردستان الى التحاف للأستئثار يها

مُساهمة من طرف Hannani Maya الأربعاء يوليو 22, 2009 5:48 pm

[size=16pt]بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

من الصراع الدموي على زعامة كردستان إلى التحالف للإستئثار بها
جلال ومسعود: دكتاتورية تفوق أعتى الأنظمة
.. وفساد لا يضاهيه أحد!

شبكة البصرة

محمد نادر (أبو آري)
سياسي عراقي كردي مستقل مقيم في باريس

تشهد منطقة كردستان عجائب لا تُوصَف من الممارسات إلى جانب إصرار لا تفوقه أعتى الأنظمة فساداً ودكتاتورية على التشبّث بالسلطة عاماً بعد عام. وفي الوقت الذي يعاني فيه الشعب الكردي كمّاً من المآسي، ويعيش 90% من أبنائه تحت خط الفقر دون أن يهتم أحد من المسؤولين لحالهم، يخرج علينا قادة الحزبين المستأثرين بكل شيء بمفاجأة التحالف بينهما في وجه سائر القوى والأحزاب والمكوّنات السياسية الأخرى.
وهنا يُطرح السؤال المنطقي نفسه: ما الذي جعل هذين الحزبين الكرديين المتصارعين تاريخياً، والمختلفين على تفاصيل القضايا والمواقف، إلى حزم أمرهما الآن واتخاذ قرار خوض معركة الإنتخابات النيابية العامة وانتخابات إقليم كردستان بقائمة واحدة معاً دون غيرهما؟ والتأكيد على أكثر من ذلك بالقول على لسان فرياد راوندوزي، الناطق باسم قائمة التحالف، أن هناك اتفاقاً استراتيجياً وُقّع بين الحزبين المتحالفين، يقضي بدخول جميع الإنتخابات في قائمة واحدة، وأنه لا صحّة لما يُشاع عن وجود انشقاقات بينهما.
إذا كان باعث هذا السؤال يعود إلى تاريخ الصراع القديم بين قيادة الحزبين، وتحديداً بين جلال الطالباني ومسعود البرزاني، فإن الإجابة عليه أكثر من بديهية وواضحة وحتى مفضوحة في هذه الظروف بالذات، وهي تتلخّص بالعمل على تحقيق استمرار المصلحة، والمعنيُّ هنا مصلحة القيادتين، وبشكل أخصّ مصالح كل من الطالباني والبرزاني وعائلتيهما الذين يمسكون بزمام القرار والمال والاستثمارات والشركات، والإستحواذ على المشاريع وقوت الشعب الكردي على وجه التحديد.
من الصراع إلى التحالف!
لقد أخذ "بارومتر" انتهازية هذا التحالف بالإرتفاع مع اقتراب موعد انتخابات الإقليم التي حُسِم أمر إجرائها في 25 تموز/يوليو الحالي، وقد وصل إلى حدّ كيل كل من الخصمين التاريخيين المديح للآخر، والإشادة بتاريخه ونضاليته.. الخ، والهدف الواضح كالشمس من وراء ذلك إحكام دكتاتوريتهما وعائلتيهما على مقدرات الإقليم.
وهكذا سمعنا على لسان الطالباني دعوته إلى انتخاب البرزاني، ووصفه له بأنه شخص معروف عالمياً، وهو من كبار المناضلين الأكراد..، بينما هُمْ في الواقع أعداء منذ القديم، لكن لا مجال أمام كليهما الاستمرار في الاستئثار بالسلطة السياسية إلا إذا إتفقا في وجه الأحزاب والتكتلات السياسية الأخرى، وهذا ما حدث.
ولكن، على من يضحك قادة هذين الحزبين، بينما الكل يعلم أن كلاً منهما ضد الآخر، وما يفعلانه الآن ويدّعيانه ليس إلاّ ضرباً من النفاق فرضته ضرورات المصلحة والإنتهازية السياسية، وهو يمثّل قمة الزيف والكذب على الناس، إذ لا ينسى أحد حدّة المعارك الدموية التي دارت بين الحزبين في العام 1994، ولا ينسى أيضاً كيف استنجد مسعود البرزاني بعد ذلك بعامين بالرئيس العراقي الراحل صدام حسين ضد جلال الطالباني الذي اتهمه بالتعامل مع إيران، وقام الجيش العراقي في 31 آب/أغسطس من العام 1996 بضرب حزب الطالباني و"تحرير مدينة أربيل"، حسبما ورد في برقية الشكر التي وجهّها البرزاني للقيادة العراقية في بغداد في اليوم التالي/الأحد الأول من أيلول/سبتمبر 1996.
وكل الناس يعلمون أيضاً أن الحزبين يدّعيان بطرحهما اليومي حرصهما على الديمقراطية، ولكنهما يمارسان قمة الدكتاتورية في كل شيء. ولا يتورّعان عن توظيف الأفكار ذات الأبعاد الإنسانية لخدمة أغراض قياداتهما الشخصية ومشاريعهم، بينما لا تختلف تصرّفاتهم الإنتهازية بين الداخل والخارج على حدّ سواء.
في الداخل يتملّقان أقرب الناس إليهم – حسب المفترض – وهم "البيش ميركه"، مع انهما يهملانهم عملياً، ويحرمانهم من الحدّ الأدنى اللازم لسدّ احتياجات الإنسان. وعندما يأتي بعضهم، خصوصاً أصحاب الحاجات الخاصة الذين تضررّوا من الصراعات والمعارك، للمطالبة ببعض حقوقهم لا يجدون أذناً صاغية، بل على العكس تجري الإساءة إليهم حتى في معرض مدحهم اللفظي، كوصف الطالباني لهم عندما التقى عدداً منهم في مطلع نيسان الماضي، وقد أتوه سعياً وراء تحقيق بعض المطالب الحياتية والمعيشية الضرورية، بالذين فقدوا أطرافهم، مستخدماً عبارة "كم أندام" للتعبير عن ذلك باللغة الكردية. مع أن المتعارف عليه وصفهم من قبل قياداتهم على الأقل بما يليق بهم كالقول "الشهداء الأحياء". خصوصاً وأن هؤلاء هم الذين ارتفع كل من الطالباني والبرزاني على ظهورهم، واعتلوا كراسي السلطة استناداً إليهم. ولا ننسى بالطبع وبالدرجة الأساس "أفضال" جورج بوش ومجموعة المحافظين الجدد في تكريس "زعامة" قائدي الحزبين.
ولا يقف النفاق والإدعاء عند الحدود المذكورة آنفاً، بل يتعديانها إلى ما لا يمكن إحصاؤه. ففي الداخل – أيضاً – يدّعون في تصريحاتهم أنهم جزء من العراق، بينما كل تصرفاتهم توحي بأنهم دولة مستقلة وذات سيادة! وفي الخارج ومع دول الجوار يتحدثون بنفاق مماثل وادعاء ليس له أساس.
فعلى هامش مؤتمر المياه الذي عقد بتركيا في 16 آذار/مارس الماضي، تحدّث جلال الطالباني إلى صحيفة "الصباح" التركية قائلاً: "إن حلم الأكراد القومي في كردستان الكبرى هو حلم في قصائد الشعر، ويؤيدني في ذلك السيد مسعود البرزاني" (أي يستحيل تحقيقه).
والحقيقة التي تقف وراء هذا الكلام الذي لا يُقال عادة لأعضاء الحزبين تستهدف التملّق لإرضاء تركيا وإيران، وهما الجارتان الأكبر للعراق، من أجل الحفاظ على مصالحه حتى لو تَفَّه بكلامه هذا " حلم الشعب الكردي".
وعود في الهواء..!
ليس هناك أحد لا يُدرك أن جلال الطالباني قد أتى على حساب دماء ودموع فقراء الشعب الكردي، ومثله مسعود البرزاني أيضاً، وما زالا يتحكّمان برقاب الناس، دون الإلتفات إليهم ولا إلى مصالحهم، اللّهم إلاّ بالكلام المعسول، وعندما تأزف ساعة الانتخابات والتصويت! ولهذا سمعنا وعوداً عجيبة وغير مسبوقة بَدَأت تُغدَق على الكادحين الأكراد بكل سخاء لفظي في الآونة الأخيرة، لقاء قيامهم بالتصويت لمرشحي الحليفين اللدودين جلال ومسعود وحزبيهما!
وفي هذا السياق وقف فؤاد معصوم، رئيس قائمة التحالف الكردستاني في مجلس النواب العراقي (المركزي ببغداد) يقول: "هناك مستشفيات في ديالى والكوت وصلاح الدين والموصل، وفيها مرضى، ولكن لا يوجد فيها أدوية. وهناك من يعيش تحت خط الفقر ولا توجد لديهم بيوت. ولهذا فإنه إذا فازت قائمة التحالف الكردستاني، سنبني للذين يعيشون تحت خط الفقر بيوتاً!
طبعاً، لم يدرك السيد معصوم أن مثل هذا الكلام لا ينطلي على العالم لمجرّد أنه تضمّن وعداً لفظياً. ذلك لأنه لو كان الحزبان اللذان استحوذا على السلطة والمشاريع والأموال بهمّة بوش وأركان إدارته وأجهزته جادين في تحسين أحوال الناس فعلاً لأقدموا على تحقيق أي إنجاز ولو بسيط لهم في الفترة الممتدة من العام 2003، أي منذ بدء العصر الأميركي الإحتلالي في العراق. فأين كان معصوم والطالباني والبرزاني وسائر قادة الحزبين المتحكّمين برقاب الناس من يومها، حتى يتذكّروا ذلك في هذه الأيام فقط؟!
بالتأكيد، هذا السؤال الأخير يعرف كل العراقيين، ولا سيما أبناء الشعب الكردي، الإجابة الدقيقة عليه. فقادة هذين الحزبين وعائلاتهم وأولادهم كانوا وما زالوا مشغولين بتدبير أوضاعهم في الولايات المتحدة ودول الغرب، وقد دبّروها أكثر مما تصوّروا ذلك حتى في الأحلام، فأصبحت لهم مؤسسات وشركات وعمارات، وأصبح الواحد منهم يُتاجر بعشرات إن لم نقل مئات الملايين من الدولارات، وتتصدر قائمة هؤلاء السيدة هيرو إبراهيم زوجة الطالباني الذي يتربّع على كرسي الحكم في المنطقة الخضراء.
كما يتولّى إبنه قُباد الذي يعيش في الولايات المتحدة، ويمثّل حزب أبيه وحكومة كردستان لدى واشنطن، إدارة دفّة العلاقات مع الأميركان ويُعتبر أقوى مركزاً من السفير العراقي هناك. وقد دعا قباد أخيراً وبعد انسحاب القوات الأميركية من داخل المدن، إلى إعادة التفاوض حول الإتفاق الذي قضى بسحب القوات الأميركية من العراق مع نهاية العام 2011، حتى لا يتعرّض البلد لعمليات الإرهاب"؟".
عصابة الإقليم
هذه هي النتيجة التي أوصل إليها حزبا الطالباني والبرزاني الشعب الكردي، نتيجة تقول بكل وضوح أن عصابة من المستفيدين غير المكترثين بشعبهم ومعيشته، تمتصّ خيرات البلد، وتتصرف بوجهين ولسانين، فبينما يتكلم الطالباني على أساس أنه "رئيس جمهورية العراق"، ويوافقه على ذلك حليفه مسعود البرزاني، يتكلّم هذا الأخير على أنه "رئيس جمهورية كردستان"، ويكابر في كلامه، ويتعالى على أبناء شعبه، ويقول: "من يدّعي أنه مظلوم فليطالب بحقوقه. لا يوجد مظلوم في كردستان"!. هذا الرجل الذي لا يرى وضعية شعبه ولا كيف يعيش، يعمل على تحطيمه وهو يلهث وراء مصالحه ويتحدّث كلاماً – ليس إلاّ – عن الإنجازات والإنتصارات!؟
شيء آخر غاب عن ذهن قادة الحزبين، كما غاب عن ذهن حكام المنطقة الخضراء ببغداد، ألا وهو أنهم جميعاً ليسوا بريئين مما حصل للعراق، ولما آلت اليه أوضاعه، بفعل تسهيل مهمّة الإحتلال. وهم مسؤولون أمام الله عن هذه الجريمة. وللتذكير فقط نقول: تُعتبر الحرب التي قادتها الولايات المتحدة وحلفاؤها ضد العراق منذ العشرين من آذار 2003، حرباً عدوانية وفق تعريف القانون الدولي للعدوان، حيث يعتبر الحرب العدوانية جرائم ضد السلام وضد الإنسانية، ويحرّمها ويعاقب القانون الدولي، الجنائي كل من أصدر قرار الحرب، أو نفّذه، أو اشترك في تنفيذه بشكل مباشر أو غير مباشر، ويُلزم المعتدين بدفع التعويضات عن الخسائر البشرية والمادية التي سبّبها عدوانهم.
ثمة من يقول الآن في أوساط العراق الرسمي أن على الولايات المتحدة دفع تعويضات للشعب العراقي، وغاب عن ذهنهم مع صوابية هذا الكلام، أن حكام العراق الآن، والمتسلّطين على حكم كردستان، كلّهم ساهموا في الحرب ضد بلدهم، وكلّهم مسؤولون أيضاً عن الجريمة ويجب أن يُساقوا إلى محكمة الجنايات الدولية لمحاكمتهم وفقاً لقانونها وتجريمها لما ارتُكب أثناء عملية الإحتلال وبعده إلى اليوم.
المآخذ على الجرائم لا تُعّد ولا تُحصى، لا في المركز بغداد، ولا في اقليم كردستان. بينما يتضوّر الشعب جوعاً بعربه وأكراده وطوائفه وأعراقه.
كم يصدق القول الرائع لأمير المؤمنين علي ابن أبي طالب، كرّم الله وجهه: "الفقر في الوطن غربة".
ونضيف من عندنا: أما الأثرياء المتحكمون برقاب شعوبهم فيرون في بلاد الغُربة أوطاناً بديلة لهم!؟

شبكة البصرة

الثلاثاء 28 رجب 1430 / 21 تموز 2009
[/size]


عدل سابقا من قبل Hannani Maya في الخميس يوليو 23, 2009 7:29 am عدل 1 مرات

Hannani Maya
سناطي
سناطي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

من الصراع الدموي على زعامة كردستان الى التحاف للأستئثار يها Empty رد: من الصراع الدموي على زعامة كردستان الى التحاف للأستئثار يها

مُساهمة من طرف dona الأربعاء يوليو 22, 2009 7:41 pm

المقال كلش حلو ويعبر عن حقيقة واضحة بس المشكلة الاكراد ناس بسطاء وما اظن يقدرون هذا الامر وشغلة ثانية احب اضيفها على المقال
انو كاك مسعود يتباهى دائما باحتضانو للمسيحيين على انهم غربة وهو دا يستقبلهم بالبلد مالته وسماهم النازحيين ونسى او تناسى انو هذوله هم ابناء هاي الارض وانهم راجعين الى قراهم مو نازحيين وهو يتصدق عليهم لكن مع الاسف منو قرى منو يكتب احنا ناس مظلومين بهذا البلد

ممكن طلب
اذا ممكن تكبر الخط شوية من تضيف مقال لان الخط كثير ناعم واكون شاكرة الكم كثير Shocked
dona
dona
مشرفة


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

من الصراع الدموي على زعامة كردستان الى التحاف للأستئثار يها Empty رد: من الصراع الدموي على زعامة كردستان الى التحاف للأستئثار يها

مُساهمة من طرف beware الأربعاء يوليو 22, 2009 10:13 pm

شكرا للموضوع
beware
beware
سناطي متميز
سناطي متميز


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى