الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيبمناسبة 8 اذار ...عيد المرأة العالمي
صفحة 1 من اصل 1
بمناسبة 8 اذار ...عيد المرأة العالمي
هل وقفت مع نفسك وأنت في خضم الحياة لتسأليها إن كنت امرأة ناجحة أم لا . وهل تبحثين عن النجاح . أم هي الحياة . تسيرين فيها كيفما اتفق ؟ كثير من النسوة توقف مفهوم النجاح لديهن عند باب الجامعة أو المدرسة . في حين أن النجاح يجب أن يكون ملازماً لهن في حياتهن عامة سواء كنّ في مجال العمل الخارجي أو في مجال العمل داخل بيوتهن كزوجات ومربيات . النجاح مطلب يجب أن تحققه المرأة وتصل إليه في جميع الميادين . إليك العادات العشر للشخصية الناجحة :
العادة الأولى السعي للتميز :
يعني ثلاثة أمور رئيسية :
- الإيمان : وذلك بالمداومة على رفع مستوى الإيمان بفعل الطاعات واجتناب المنكرات .
- الاحتراف : وذلك برفع مستوى الإنتاج والكفاءة والفعالية في العمل في عملك ومهنتك .
- العلاقات : وذلك بالمداومة على رفع مستوى علاقتك الإيجابية مع الآخرين .
العادة الثانية تحديد الأهداف :
تنقسم الأهداف من حيث المصدر إلى :
1- أهداف دينية : (على سبيل المثال) قراءة جزء من الانجيل كل يوم
2- أهداف اجتماعية : (على سبيل المثال) تخصيص ساعتين كل يوم للجلوس مع الأطفال .
3- أهداف شخصية : (على سبيل المثال) الحصول على تقييم مرتفع في العام الحالي , تعلم ثلاث كلمات جديدة في اللغة الإنجليزية كل يوم , ممارسة رياضة المشي لمدة نصف ساعة كل يوم .
مواصفات الهدف الجيد :
- واضح ومحدد .
- قابل للقياس .
- عملي .
- طموح .
- تاريخ إنجازه محدد .
العادة الثالثة ترتيب الأولويات :
يجب تحديد الأولويات بما هو عاجل ، وغير عاجل . وما هو هام جداً وضروري ، وغير ضروري
العادة الرابعة التخطيط :
أولاً حددي وضعك الراهن .
ثانياً حددي صورة المستقبل .
كيف نخطط : هناك ستة مستويات :
الأول : مدى الحياة ، أي وضع رسالة وغاية للحياة ، وذلك بوضع أهداف كبرى لتحقيقها .
الثاني : خطة من ثلاث إلى خمس سنوات ، تحديد هدفين أو ثلاثة فقط خلال هذه السنوات منبثقة من الأهداف الكبرى .
الثالث : خطة سنوية ، وضع برنامج عملي على مستوى السنة لتحقيق هدف واحد أو أكثر من الأهداف التي وصفت في المستوى الثاني .
الرابع : خطة شهرية ، وضع جدول محدد واضح وقابل للإنجاز خلال تاريخ محدد .
الخامس : خطة أسبوعية ، تحديد أول يوم من كل أسبوع لدراسة الأهداف الشهرية ، ووضع الخطوات والآليات وتحقيقها .
السادس : خطة يومية ، فهي بمثابة الخلية في جسم الكائن الحي ، فهي وحدة التركيب ، لجمع الخطط ، وعلى قدر الفعالية من استغلالها لتحقيق جميع الأهداف .
العادة الخامسة التركيز :
ومن الأساليب المساعدة على التركيز :
1- الاستعانة بالله والتوكل عليه ، قبل البدء بأي عمل .
2- تحديد وقت لبداية العمل وآخر لنهايته .
3- فكري في الفوائد والمنافع التي ستحصلين عليها عند إكمال العمل , ولا تفكري في العوائق والعقبات .
4- ابتكار أساليب جديدة لإنجاز المهام والخروج من الروتين الممل .
5- تجنب المقاطعات عند مباشرة الأعمال التي تحتاج إلى تركيز شديد .
6- التزام الصبر والهدوء مع قوة الإرادة ، وعدم تحميل النفس فوق طاقتها .
7- عدم انتظار الحوافز والثناءات التي يقدمها الآخرون ، وكوني إيجابية في نظرتك لنفسك وللآخرين .
8- استعمال أسلوب السبع دقائق للتركيز في الأعمال التي تشعر بعدم الرغبة في بدءها .
ما هو أسلوب السبع دقائق ؟
إذا كان لديك عمل تشعرين بعدم الرغبة في بدئه والهروب منه ، أعطي نفسك سبع دقائق فقط كبداية في تنفيذ العمل ، بعد انتهاء السبع دقائق انظري هل تشعرين برغبة في المواصلة إذا كان الجواب نعم فاستمري في إنجاز العمل حتى النهاية ، أما إذا كان الجواب لا فاتركي إتمام العمل إلى وقت آخر .
العادة السادسة إدارة الوقت :
هناك نوعين من الوقت :
وقت يمكن تنظيمه : أوقات الذروة في النشاط والحيوية ، مثل ساعات العمل الأولى ، وأوقات يقل فيها النشاط والحيوية ، مثل ساعات العمل الأخيرة .
ووقت يصعب تنظيمه : وهو الوقت الذي نمضيه في حاجاتنا الأساسية ، مثل النوم والأكل والراحة والعلاقات الأسرية ، والعادات الاجتماعية .
الإدارة الناجحة للوقت :
1- راجعي أهدافك وخططك .
2- احتفظي بخطة زمنية .
3- ضعي لنفسك قائمة إنجاز يومية .
4- سدي منافذ الهروب .
5- استغلي الأوقات الهامشية ، مثل أوقات الانتظار والسفر .
6- لا تستسلمي للأمور العاجلة .
العادة السابعة جهاد النفس :
1- مجاهدة العدو الأول : الشيطان ويكون ذلك بالمداومة على الاستعاذة بالله من الشيطان ، وإخلاص العبادة لله والتقرب منه والمداومة على ذكره ، ومراقبة الله في القول والعمل والنية ، ومن الأمور الهامة في مجاهدة الشيطان عدم الغضب لأنه من أكبر مداخل الشيطان .
2- مجاهدة العدو الثاني : النفس تعويد النفس على الصبر على المكاره لتحيين حياة كريمة ، وتعويدها على تحمل المسؤوليات ، والتضحية بما قد تميل له النفس من أمور وشهوات تعود بالضرر
3- تربية النفس .
4- التخلص من معوقات الفعالية وهي :
- الحيل النفسية :
1- التبرير : التبرير السلبي الذي يستخدم كوسيلة للهروب والدفاع عن النفس .
2- التقليد السلبي للآخرين .
3- الكبت النفسي : وهو رفض الاعتراف بالمشكلة والهروب منها كحل مؤقت .
- الفوضى والتسويف : الفوضى من أكبر أسباب ضياع الوقت الذي هو عمر الإنسان وحياته والذي يؤدي إلى شل فعاليته وحيويته . والتسويف داء عضال يصبغ حياة الإنسان بالهامشية والضياع .
- مشاعر الفشل : وهو الشعور بخيبة الأمل والإحباط عندما لا يحالفنا الحظ في تحقيق هدف أو إنجاز مهم . وهو أمر طبيعي في حياة الإنسان ويجب مواجهته وذلك يطرد مشاعر الحزن
العادة الثامنة البراعة الاتصالية :
الهدف من أي الاتصال مع طرف آخر لا يخرج عن ثلاثة أمور هي الإخبار أو الإقناع أو الإمتاع . وتتكون عناصر هذه العادة من ثلاث جوانب :
1- سمات شخصية معينة وراثية أو مكتسبة مثل الحلم ، الثقة بالنفس ، الصبر ، الأناة ، القدرة على استيعاب المخالفين والشجاعة وقوة الشخصية .
2- استعمال المهارات اللغوية مثل تعلم آداب الإنصات الحديث وتعلم فنون القراءة والكتابة .
3- استعمال لغة الإشارة والتمكن من إيحاءاتها والمقصود بلغة الإشارة حركات الجسم والإيماءات وحركات العينين واليدين وطريقة الجلوس واللبس والابتسامة وغيرها .
العادة التاسعة التفكير الإيجابي :
هناك عشرة وسائل لبناء التفكير الإيجابي وهي :
التفاؤل بالخير .
أخذ الحياة بهدوء وبساطة .
الطرق على الجانب الجيد في الآخرين .
حسن الخلق واستعمال اللغة (العبارة) الجيدة .
لا تجعلي المشاكل تسيطر عليك بل واجهيها لحلها .
استعمال الدعابة وروح النكتة عند مواجهة المشاكل .
ممارسة التمارين الرياضية .
البحث عن العناصر الإيجابية في الشخصية والتركيز عليها .
العادة العاشرة التوازن :
ومن المؤشرات لبناء عادة التوازن في الحياة :
- توازن الأهداف الكبير في حياتك : من خلال العادة الثانية التي تم فيها وضع الأهداف ويجب التنبيه إلى عدم جعل أحدها يطغى بشكل كبير على الآخر كأن تطغى الأهداف الشخصية على الأهداف الاجتماعية .
- توازن الوسائل والآليات التي تحقق الأهداف : توزيع الوقت لتحقق الأهداف ، يجب أن يكون بطريقة متوازنة وذلك بتحديد الوقت اللازم لإنجاز قائمة الأعمال اليومية .
- التوازن بين العمل والحياة الخاصة : يجب الفصل التام بين العمل والحياة الخاصة ، ويكون ذلك بترك هموم العمل في المكتب (مقر العمل) وإعطاء لتفرغ الكامل للأسرة والحياة الخاصة بمجرد ترك العمل .
- التوازن بين العقل والعاطفة : يجب عدم التحيز للآراء الشخصية والأمور التي يرى الشخص أنها هي الأفضل في نظره ولكن يجب الحكم على الأمور بطريقة متوازنة والعدل فيها ..
العادة الأولى السعي للتميز :
يعني ثلاثة أمور رئيسية :
- الإيمان : وذلك بالمداومة على رفع مستوى الإيمان بفعل الطاعات واجتناب المنكرات .
- الاحتراف : وذلك برفع مستوى الإنتاج والكفاءة والفعالية في العمل في عملك ومهنتك .
- العلاقات : وذلك بالمداومة على رفع مستوى علاقتك الإيجابية مع الآخرين .
العادة الثانية تحديد الأهداف :
تنقسم الأهداف من حيث المصدر إلى :
1- أهداف دينية : (على سبيل المثال) قراءة جزء من الانجيل كل يوم
2- أهداف اجتماعية : (على سبيل المثال) تخصيص ساعتين كل يوم للجلوس مع الأطفال .
3- أهداف شخصية : (على سبيل المثال) الحصول على تقييم مرتفع في العام الحالي , تعلم ثلاث كلمات جديدة في اللغة الإنجليزية كل يوم , ممارسة رياضة المشي لمدة نصف ساعة كل يوم .
مواصفات الهدف الجيد :
- واضح ومحدد .
- قابل للقياس .
- عملي .
- طموح .
- تاريخ إنجازه محدد .
العادة الثالثة ترتيب الأولويات :
يجب تحديد الأولويات بما هو عاجل ، وغير عاجل . وما هو هام جداً وضروري ، وغير ضروري
العادة الرابعة التخطيط :
أولاً حددي وضعك الراهن .
ثانياً حددي صورة المستقبل .
كيف نخطط : هناك ستة مستويات :
الأول : مدى الحياة ، أي وضع رسالة وغاية للحياة ، وذلك بوضع أهداف كبرى لتحقيقها .
الثاني : خطة من ثلاث إلى خمس سنوات ، تحديد هدفين أو ثلاثة فقط خلال هذه السنوات منبثقة من الأهداف الكبرى .
الثالث : خطة سنوية ، وضع برنامج عملي على مستوى السنة لتحقيق هدف واحد أو أكثر من الأهداف التي وصفت في المستوى الثاني .
الرابع : خطة شهرية ، وضع جدول محدد واضح وقابل للإنجاز خلال تاريخ محدد .
الخامس : خطة أسبوعية ، تحديد أول يوم من كل أسبوع لدراسة الأهداف الشهرية ، ووضع الخطوات والآليات وتحقيقها .
السادس : خطة يومية ، فهي بمثابة الخلية في جسم الكائن الحي ، فهي وحدة التركيب ، لجمع الخطط ، وعلى قدر الفعالية من استغلالها لتحقيق جميع الأهداف .
العادة الخامسة التركيز :
ومن الأساليب المساعدة على التركيز :
1- الاستعانة بالله والتوكل عليه ، قبل البدء بأي عمل .
2- تحديد وقت لبداية العمل وآخر لنهايته .
3- فكري في الفوائد والمنافع التي ستحصلين عليها عند إكمال العمل , ولا تفكري في العوائق والعقبات .
4- ابتكار أساليب جديدة لإنجاز المهام والخروج من الروتين الممل .
5- تجنب المقاطعات عند مباشرة الأعمال التي تحتاج إلى تركيز شديد .
6- التزام الصبر والهدوء مع قوة الإرادة ، وعدم تحميل النفس فوق طاقتها .
7- عدم انتظار الحوافز والثناءات التي يقدمها الآخرون ، وكوني إيجابية في نظرتك لنفسك وللآخرين .
8- استعمال أسلوب السبع دقائق للتركيز في الأعمال التي تشعر بعدم الرغبة في بدءها .
ما هو أسلوب السبع دقائق ؟
إذا كان لديك عمل تشعرين بعدم الرغبة في بدئه والهروب منه ، أعطي نفسك سبع دقائق فقط كبداية في تنفيذ العمل ، بعد انتهاء السبع دقائق انظري هل تشعرين برغبة في المواصلة إذا كان الجواب نعم فاستمري في إنجاز العمل حتى النهاية ، أما إذا كان الجواب لا فاتركي إتمام العمل إلى وقت آخر .
العادة السادسة إدارة الوقت :
هناك نوعين من الوقت :
وقت يمكن تنظيمه : أوقات الذروة في النشاط والحيوية ، مثل ساعات العمل الأولى ، وأوقات يقل فيها النشاط والحيوية ، مثل ساعات العمل الأخيرة .
ووقت يصعب تنظيمه : وهو الوقت الذي نمضيه في حاجاتنا الأساسية ، مثل النوم والأكل والراحة والعلاقات الأسرية ، والعادات الاجتماعية .
الإدارة الناجحة للوقت :
1- راجعي أهدافك وخططك .
2- احتفظي بخطة زمنية .
3- ضعي لنفسك قائمة إنجاز يومية .
4- سدي منافذ الهروب .
5- استغلي الأوقات الهامشية ، مثل أوقات الانتظار والسفر .
6- لا تستسلمي للأمور العاجلة .
العادة السابعة جهاد النفس :
1- مجاهدة العدو الأول : الشيطان ويكون ذلك بالمداومة على الاستعاذة بالله من الشيطان ، وإخلاص العبادة لله والتقرب منه والمداومة على ذكره ، ومراقبة الله في القول والعمل والنية ، ومن الأمور الهامة في مجاهدة الشيطان عدم الغضب لأنه من أكبر مداخل الشيطان .
2- مجاهدة العدو الثاني : النفس تعويد النفس على الصبر على المكاره لتحيين حياة كريمة ، وتعويدها على تحمل المسؤوليات ، والتضحية بما قد تميل له النفس من أمور وشهوات تعود بالضرر
3- تربية النفس .
4- التخلص من معوقات الفعالية وهي :
- الحيل النفسية :
1- التبرير : التبرير السلبي الذي يستخدم كوسيلة للهروب والدفاع عن النفس .
2- التقليد السلبي للآخرين .
3- الكبت النفسي : وهو رفض الاعتراف بالمشكلة والهروب منها كحل مؤقت .
- الفوضى والتسويف : الفوضى من أكبر أسباب ضياع الوقت الذي هو عمر الإنسان وحياته والذي يؤدي إلى شل فعاليته وحيويته . والتسويف داء عضال يصبغ حياة الإنسان بالهامشية والضياع .
- مشاعر الفشل : وهو الشعور بخيبة الأمل والإحباط عندما لا يحالفنا الحظ في تحقيق هدف أو إنجاز مهم . وهو أمر طبيعي في حياة الإنسان ويجب مواجهته وذلك يطرد مشاعر الحزن
العادة الثامنة البراعة الاتصالية :
الهدف من أي الاتصال مع طرف آخر لا يخرج عن ثلاثة أمور هي الإخبار أو الإقناع أو الإمتاع . وتتكون عناصر هذه العادة من ثلاث جوانب :
1- سمات شخصية معينة وراثية أو مكتسبة مثل الحلم ، الثقة بالنفس ، الصبر ، الأناة ، القدرة على استيعاب المخالفين والشجاعة وقوة الشخصية .
2- استعمال المهارات اللغوية مثل تعلم آداب الإنصات الحديث وتعلم فنون القراءة والكتابة .
3- استعمال لغة الإشارة والتمكن من إيحاءاتها والمقصود بلغة الإشارة حركات الجسم والإيماءات وحركات العينين واليدين وطريقة الجلوس واللبس والابتسامة وغيرها .
العادة التاسعة التفكير الإيجابي :
هناك عشرة وسائل لبناء التفكير الإيجابي وهي :
التفاؤل بالخير .
أخذ الحياة بهدوء وبساطة .
الطرق على الجانب الجيد في الآخرين .
حسن الخلق واستعمال اللغة (العبارة) الجيدة .
لا تجعلي المشاكل تسيطر عليك بل واجهيها لحلها .
استعمال الدعابة وروح النكتة عند مواجهة المشاكل .
ممارسة التمارين الرياضية .
البحث عن العناصر الإيجابية في الشخصية والتركيز عليها .
العادة العاشرة التوازن :
ومن المؤشرات لبناء عادة التوازن في الحياة :
- توازن الأهداف الكبير في حياتك : من خلال العادة الثانية التي تم فيها وضع الأهداف ويجب التنبيه إلى عدم جعل أحدها يطغى بشكل كبير على الآخر كأن تطغى الأهداف الشخصية على الأهداف الاجتماعية .
- توازن الوسائل والآليات التي تحقق الأهداف : توزيع الوقت لتحقق الأهداف ، يجب أن يكون بطريقة متوازنة وذلك بتحديد الوقت اللازم لإنجاز قائمة الأعمال اليومية .
- التوازن بين العمل والحياة الخاصة : يجب الفصل التام بين العمل والحياة الخاصة ، ويكون ذلك بترك هموم العمل في المكتب (مقر العمل) وإعطاء لتفرغ الكامل للأسرة والحياة الخاصة بمجرد ترك العمل .
- التوازن بين العقل والعاطفة : يجب عدم التحيز للآراء الشخصية والأمور التي يرى الشخص أنها هي الأفضل في نظره ولكن يجب الحكم على الأمور بطريقة متوازنة والعدل فيها ..
farid matti- سناطي
مواضيع مماثلة
» تعالوا تهنئ شعبنا العراقي بمناسبة 21 اذار عيد نوروز
» 21 اذار عيد الام
» مقارنة بين حب الرجل و المرأة
» اين يكمن جمال المرأة ؟
» ذكاء المرأة
» 21 اذار عيد الام
» مقارنة بين حب الرجل و المرأة
» اين يكمن جمال المرأة ؟
» ذكاء المرأة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى