الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيالقصة قصيرة وأتمنى أن تعجبكم
+4
yaser alsanaty
Suzanne
nashwan
alsanaty
8 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
القصة قصيرة وأتمنى أن تعجبكم
بعد 21 سنة من زواجي ، وجدت بريقاً جديداً من الحب .
قبل فترة بدأت أخرج مع إمرأةٍ غير زوجتي ، وكانت فكرة زوجتي
حيث بادرتني بقولها: (أعلم جيداً كم تحبها) ...
المرأة التي أرادت زوجتي ان أخرج معها وأقضي وقتاً معها كانت
أمي
التي ترمّلَت منذ 19 سنة
ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً
في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء سألتني: "هل أنت بخير" ؟
لأنها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق. فقلت لها :
" نعم أنا ممتاز ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أ مي ".
قالت: " نحن فقط" ؟!!!
فكرَتْ قليلاً ثم قالت: " أحب ذلك كثيراً " .
في يوم الخميس وبعد العمل ، مررتُ عليها وأخذتها ، كنت مضطرباً قليلاً
وعندما وصلتُ وجدتها هي أيضاً قلقة .
كانت تنتظر عند الباب مرتديةً ملابسَ جميلة ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي قبل وفاته
ابتسمتْ أمي وقالت :
" قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني
و الجميع فرحو
ولا يستطيعون انتظار الاخبار التي سا قصها عليهم بعد عودتي
ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ
تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى
بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة ...
وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة :
' كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير '.
أجبتها: حان الآن موعد تسديد شيء من ديني بهذا الشيء .. ارتاحي أنت يا أماه
تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي
ولكن قصص قديمة و قصص جديدة
لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل
وعندما رجعنا ووصلنا إلى باب بيتها
قالت: أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى،
ولكن على حسابي
فقبَّلت يدها وودعتها
بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية
حدث ذلك بسرعة كبيرة لم أستطع عمل أي شيء لها
وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة من المطعم
الذي تعشّينا به أنا وهي
مع ملاحظة مكتوبة بخطها :" دفعت
الفاتورة مقدماً ، كنت أعلم أنني لن أكون موجودة
المهم..... دفعت ثمن عشاءٍ لشخصين ، لك ولزوجتك لأنك لن تقدِّر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي
أحبك ياولدي
في هذه اللحظة فهمت معنى كلمت احبك
وما معنى أن نجعل الطرَف الآخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه .
لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة الأم ............ إمنحهم الوقت الذي يستحقونه
تحياتي
قبل فترة بدأت أخرج مع إمرأةٍ غير زوجتي ، وكانت فكرة زوجتي
حيث بادرتني بقولها: (أعلم جيداً كم تحبها) ...
المرأة التي أرادت زوجتي ان أخرج معها وأقضي وقتاً معها كانت
أمي
التي ترمّلَت منذ 19 سنة
ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً
في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء سألتني: "هل أنت بخير" ؟
لأنها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق. فقلت لها :
" نعم أنا ممتاز ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أ مي ".
قالت: " نحن فقط" ؟!!!
فكرَتْ قليلاً ثم قالت: " أحب ذلك كثيراً " .
في يوم الخميس وبعد العمل ، مررتُ عليها وأخذتها ، كنت مضطرباً قليلاً
وعندما وصلتُ وجدتها هي أيضاً قلقة .
كانت تنتظر عند الباب مرتديةً ملابسَ جميلة ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي قبل وفاته
ابتسمتْ أمي وقالت :
" قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني
و الجميع فرحو
ولا يستطيعون انتظار الاخبار التي سا قصها عليهم بعد عودتي
ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ
تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى
بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة ...
وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة :
' كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير '.
أجبتها: حان الآن موعد تسديد شيء من ديني بهذا الشيء .. ارتاحي أنت يا أماه
تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي
ولكن قصص قديمة و قصص جديدة
لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل
وعندما رجعنا ووصلنا إلى باب بيتها
قالت: أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى،
ولكن على حسابي
فقبَّلت يدها وودعتها
بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية
حدث ذلك بسرعة كبيرة لم أستطع عمل أي شيء لها
وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة من المطعم
الذي تعشّينا به أنا وهي
مع ملاحظة مكتوبة بخطها :" دفعت
الفاتورة مقدماً ، كنت أعلم أنني لن أكون موجودة
المهم..... دفعت ثمن عشاءٍ لشخصين ، لك ولزوجتك لأنك لن تقدِّر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي
أحبك ياولدي
في هذه اللحظة فهمت معنى كلمت احبك
وما معنى أن نجعل الطرَف الآخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه .
لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة الأم ............ إمنحهم الوقت الذي يستحقونه
تحياتي
alsanaty- سناطي
رد: القصة قصيرة وأتمنى أن تعجبكم
والله نوزاد اوّل سطرين من القصّة من كل عقلي عبالي دا تحجي قصة حياتك ههههههههههه
بس حلوه عاشت ايدك
بس حلوه عاشت ايدك
nashwan- سناطي فعال جداْ
رد: القصة قصيرة وأتمنى أن تعجبكم
عدل سابقا من قبل Suzanne في الجمعة مايو 01, 2009 11:45 pm عدل 2 مرات
Suzanne- سناطي
رد: القصة قصيرة وأتمنى أن تعجبكم
اني هم بالبداية عبالي انت كاتبها عن نفسك........... بس ولو عجبتني كثير صدق حلوة شكرا على اختيارك
Nadin Toma- سناطي
رد: القصة قصيرة وأتمنى أن تعجبكم
بجيتني خال.....عاشت ايدك[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
rymon- مشرف
مواضيع مماثلة
» احتاريت اي اسم اختار لهذه القصة القصيرة!!!
» اتمنى تعجبكم ..
» ان شاء الله تعجبكم
» قصة قصيرة
» قصة قصيرة
» اتمنى تعجبكم ..
» ان شاء الله تعجبكم
» قصة قصيرة
» قصة قصيرة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى