الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيkaramlish com
صفحة 1 من اصل 1
karamlish com
الذهاب إلى الصفحة...
إضافة رد
عرض أول مشاركة غير مقروءة عرض أول مشاركة غير مقروءة
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-29-2009, 10:08 PM #1
shamasha
4u متميز
الصورة الرمزية shamasha
تاريخ التسجيل: Oct 2007
المشاركات: 403
معدل تقييم المستوى: 6 shamasha is on a distinguished road
افتراضي مسيحيو العراق يقتربون من صناديق الانتخاب بخوف واحباط
مسيحيو العراق يقتربون من صناديق الانتخاب بخوف واحباط
لم يكن أمام أم فرح ذات 53 عاما وهي أم لثلاثة، من خيار سوى الفرار من الموصل إلى بغداد في ليلة ممطرة، فعلى غرار آخرين، تلقت تهديدات بالقتل، لا لشيء سوى أنها مسيحية.
وبينما تتجه البلاد نحو فترة انتخابية تأمل أن توفر الاستقرار وقدرًا أكبر من التمثيل الديمقراطي، فإن الطائفة المسيحية تخرج الآن لتوها من موجة من القتل والترويع الطائفي، وقتل بين شهري سبتمبر ونوفمبر عام 2008 عشرات من المسيحيين في مدينة الموصل، بشمال العراق، بسبب هويتهم الطائفية ليس إلا.
ومن المعتقد أن أكثر من مليون مسيحي قد فروا من البلاد منذ الغزو الذي قادته الولايات المتحدة عام 2003، وهو الحدث الذي فجر بركان من الكراهية الطائفية لا يمكن تخيله، ورغم تراجع العنف في أقاليم كانت بؤرة للعنف في وقت سابق مثل إقليم الأنبار، فإنه بحلول أواخر عام 2008 صارت الموصل واحدة من معاقل نشاط التشدد الذي تمارسه القاعدة، بعدما كانت مهد الكلدانيين، أبناء أحد أقدم المجتمعات المسيحية في العالم . وتقول أم فرح "على الرغم من تحسن الوضع الأمني في العراق فإننا لا نزال نعيش أسوأ الأيام وحشية، لقد فقدنا الأمن والأمان إلى الأبد".
وعلى خلفية العنف يدلف مسيحيو العراق فترة الانتخابات هذه وقد تملكتهم مشاعر الإحباط بسبب مكائد السياسة في العراق، وكفلت مشاريع القوانين الأولية الخاصة بقانون الانتخابات العراقية الذي تم تمريره أواخر العام الفائت، للمسيحيين وغيرهم من الإقليات، تمثيلا أكبر في المجالس المحلية بموجب المادة 50 من القانون، غير أن البرلمان حذف هذه المادة من القانون الصادر بالفعل.
وقد رفع الممثل الخاص للأمم المتحدة في العراق ستيفان دي ميتسورا قضية ضد حذف المادة، معتبرًا أنها تؤشر على "استعداد الأمة لحماية الحقوق السياسية للأقليات كما جاءت في الدستور".
وفي نهاية المطاف، صوّت البرلمان العراقي على تقليص حصص الأقليات في المجالس المحلية، تاركًا للمرشحين المسيحيين 3 مقاعد واحد في الموصل وآخر في بغداد والثالث في البصرة.
بيد أن الحل الوسط لم يرقَ للمسيحيين، فيقول الصحفي المسيحي توفيق سعيد لوكالة الأنباء الألمانية، الخميس 29-1-2009، "عددنا بالألوف في الموصل، ونحن بالتأكيد نستحق 3 مقاعد في مجلس محلي المحافظة وليس واحدا".
فيما تقول المدرّسة ندا خوندا، "ظننا أن الزعماء السياسيين سيضمدون جراحنا بعد كل ما مررنا به في الموصل لكن بدلا من تعويضنا فإنهم عمدوا إلى تقليص تمثيلنا النيابي في هذا البلد".
ورغم كل ما تلقوه من ضربات، يراهن المسيحيون على الانتخابات باعتبارها أفضل طريق للأمام، ويقول غالبيتهم إن المتاعب التي عانوها على مدى الأشهر القليلة الماضية لن تثنيهم عن المشاركة في الانتخابات التاريخية المقبلة.
ففي هذه الانتخابات التي يعمل فيها بنظام ما يسمى التمثيل النسبي ذو القائمة المفتوحة، تبدو الفرصة متاحة أمام الناخبين لاختيار مرشحين مستقلين، بعكس النظم السابقة التي لم تكن تسمح إلا بالاختيار بين قوائم حزبية، ومن ثم فإن ثمة توقعات بإقبال قوي من الناخبين المسيحيين.
وتتوقع هنام عطا الله، الأستاذة بإحدى الكليات الجامعية في الموصل مشاركة أعداد كبيرة من المسيحيين في الانتخابات، "لكن تقليص حصة المسيحيين يحرمهم من حقوقهم"، وقالت "من المؤكد أننا سنشارك وسندلي بأصواتنا في الانتخابات المقبلة. ولن نبدد حقنا في التمثيل".
لكن، وفي حين إن عددًا كبيرًا من المسيحيين يعتزمون المشاركة، فإن المخاوف تظل قائمة من أن تستغل الانتخابات كطريقة لإضفاء الشرعية على عملية تهميشهم وتمثيلهم النيابي المنقوص، وتقول خوندا "إننا نشعر بالهلع، ونتساءل عما إذا كان حقنا كأقلية هو جزء من خطط العراق".
كما يظل التهديد باندلاع أعمال عنف أثناء الانتخابات قائما، فيقول تاجر مسيحي كان قد فر من الموصل، مشترطا حجب هويته "من الصعب، إن لم يكن من المستحيل على المسيحيين الوصول إلى صناديق الاقتراع والإدلاء بأصواتهم بحرية في الموصل".
ويتحدث الأمين العام للمجلس الوطني الكلداني الأشوري ضياء بطرس، وهي جماعة عراقية تمثيلية، عن "تنظيم تحركات في الموصل لترويع المسيحيين حتى لا يدلوا بأصواتهم وحاول آخرون شراء الصوت المسيحي".
وفي وجه الخطر والإحباط، فلا يزال المسيحيين على شاكلة أم فرح، مؤيدون للانتخابات، وتقول أم فرح وقد فرت من بلدتها مسقط رأسها "إنني لست مسجلة للتصويت في بغداد لكن شقيقتي وزوجها مسجلين هنا، وسأحثهم على المشاركة في التصويت ".
إضافة رد
عرض أول مشاركة غير مقروءة عرض أول مشاركة غير مقروءة
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-29-2009, 10:08 PM #1
shamasha
4u متميز
الصورة الرمزية shamasha
تاريخ التسجيل: Oct 2007
المشاركات: 403
معدل تقييم المستوى: 6 shamasha is on a distinguished road
افتراضي مسيحيو العراق يقتربون من صناديق الانتخاب بخوف واحباط
مسيحيو العراق يقتربون من صناديق الانتخاب بخوف واحباط
لم يكن أمام أم فرح ذات 53 عاما وهي أم لثلاثة، من خيار سوى الفرار من الموصل إلى بغداد في ليلة ممطرة، فعلى غرار آخرين، تلقت تهديدات بالقتل، لا لشيء سوى أنها مسيحية.
وبينما تتجه البلاد نحو فترة انتخابية تأمل أن توفر الاستقرار وقدرًا أكبر من التمثيل الديمقراطي، فإن الطائفة المسيحية تخرج الآن لتوها من موجة من القتل والترويع الطائفي، وقتل بين شهري سبتمبر ونوفمبر عام 2008 عشرات من المسيحيين في مدينة الموصل، بشمال العراق، بسبب هويتهم الطائفية ليس إلا.
ومن المعتقد أن أكثر من مليون مسيحي قد فروا من البلاد منذ الغزو الذي قادته الولايات المتحدة عام 2003، وهو الحدث الذي فجر بركان من الكراهية الطائفية لا يمكن تخيله، ورغم تراجع العنف في أقاليم كانت بؤرة للعنف في وقت سابق مثل إقليم الأنبار، فإنه بحلول أواخر عام 2008 صارت الموصل واحدة من معاقل نشاط التشدد الذي تمارسه القاعدة، بعدما كانت مهد الكلدانيين، أبناء أحد أقدم المجتمعات المسيحية في العالم . وتقول أم فرح "على الرغم من تحسن الوضع الأمني في العراق فإننا لا نزال نعيش أسوأ الأيام وحشية، لقد فقدنا الأمن والأمان إلى الأبد".
وعلى خلفية العنف يدلف مسيحيو العراق فترة الانتخابات هذه وقد تملكتهم مشاعر الإحباط بسبب مكائد السياسة في العراق، وكفلت مشاريع القوانين الأولية الخاصة بقانون الانتخابات العراقية الذي تم تمريره أواخر العام الفائت، للمسيحيين وغيرهم من الإقليات، تمثيلا أكبر في المجالس المحلية بموجب المادة 50 من القانون، غير أن البرلمان حذف هذه المادة من القانون الصادر بالفعل.
وقد رفع الممثل الخاص للأمم المتحدة في العراق ستيفان دي ميتسورا قضية ضد حذف المادة، معتبرًا أنها تؤشر على "استعداد الأمة لحماية الحقوق السياسية للأقليات كما جاءت في الدستور".
وفي نهاية المطاف، صوّت البرلمان العراقي على تقليص حصص الأقليات في المجالس المحلية، تاركًا للمرشحين المسيحيين 3 مقاعد واحد في الموصل وآخر في بغداد والثالث في البصرة.
بيد أن الحل الوسط لم يرقَ للمسيحيين، فيقول الصحفي المسيحي توفيق سعيد لوكالة الأنباء الألمانية، الخميس 29-1-2009، "عددنا بالألوف في الموصل، ونحن بالتأكيد نستحق 3 مقاعد في مجلس محلي المحافظة وليس واحدا".
فيما تقول المدرّسة ندا خوندا، "ظننا أن الزعماء السياسيين سيضمدون جراحنا بعد كل ما مررنا به في الموصل لكن بدلا من تعويضنا فإنهم عمدوا إلى تقليص تمثيلنا النيابي في هذا البلد".
ورغم كل ما تلقوه من ضربات، يراهن المسيحيون على الانتخابات باعتبارها أفضل طريق للأمام، ويقول غالبيتهم إن المتاعب التي عانوها على مدى الأشهر القليلة الماضية لن تثنيهم عن المشاركة في الانتخابات التاريخية المقبلة.
ففي هذه الانتخابات التي يعمل فيها بنظام ما يسمى التمثيل النسبي ذو القائمة المفتوحة، تبدو الفرصة متاحة أمام الناخبين لاختيار مرشحين مستقلين، بعكس النظم السابقة التي لم تكن تسمح إلا بالاختيار بين قوائم حزبية، ومن ثم فإن ثمة توقعات بإقبال قوي من الناخبين المسيحيين.
وتتوقع هنام عطا الله، الأستاذة بإحدى الكليات الجامعية في الموصل مشاركة أعداد كبيرة من المسيحيين في الانتخابات، "لكن تقليص حصة المسيحيين يحرمهم من حقوقهم"، وقالت "من المؤكد أننا سنشارك وسندلي بأصواتنا في الانتخابات المقبلة. ولن نبدد حقنا في التمثيل".
لكن، وفي حين إن عددًا كبيرًا من المسيحيين يعتزمون المشاركة، فإن المخاوف تظل قائمة من أن تستغل الانتخابات كطريقة لإضفاء الشرعية على عملية تهميشهم وتمثيلهم النيابي المنقوص، وتقول خوندا "إننا نشعر بالهلع، ونتساءل عما إذا كان حقنا كأقلية هو جزء من خطط العراق".
كما يظل التهديد باندلاع أعمال عنف أثناء الانتخابات قائما، فيقول تاجر مسيحي كان قد فر من الموصل، مشترطا حجب هويته "من الصعب، إن لم يكن من المستحيل على المسيحيين الوصول إلى صناديق الاقتراع والإدلاء بأصواتهم بحرية في الموصل".
ويتحدث الأمين العام للمجلس الوطني الكلداني الأشوري ضياء بطرس، وهي جماعة عراقية تمثيلية، عن "تنظيم تحركات في الموصل لترويع المسيحيين حتى لا يدلوا بأصواتهم وحاول آخرون شراء الصوت المسيحي".
وفي وجه الخطر والإحباط، فلا يزال المسيحيين على شاكلة أم فرح، مؤيدون للانتخابات، وتقول أم فرح وقد فرت من بلدتها مسقط رأسها "إنني لست مسجلة للتصويت في بغداد لكن شقيقتي وزوجها مسجلين هنا، وسأحثهم على المشاركة في التصويت ".
nashwan- سناطي فعال جداْ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى