الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيالحب
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الحب
يحكى في قديم الزمان، أن رجلاً كان يحب الحياة ويخشى الموت. ربما لم يكن هذا الرجل غريباً في شيء لأن كل بني البشر مثله.
لكن هذا الرجل بعكس كل الناس لم يكن يرضى أن يستسلم للخشية والموت بل أراد أن يقهر الموت. ولكي يقهر الموت بدأ يبحث عن وسيلة للعيش أبدأً.
جاب الدنيا شمالاً وجنوباً. شرقا وغرباُ. بحث عن ينابيع الحياة وفاكهة الجنة ولكنه لم يعثر على أي شيء مما ترويه الخرافات عن سر الحياة الأبدي.
مر هذا الرجل وأثناء رحلته الطويلة، ببلاد كثيرة وفي كل بلد ولما كانت إقامته تطول كان يقع في حب امرأة في هذا البلد. لكنه وبحكم بحثة عن سر الحياة الأبدي، كان يترك محبوبته ويتابع سفره.
بالطبع كان قلبه يتقطع عندما كان يغادر بلداً وحبيبة، لكن قلبه كان ينتعش من جديد عندما كان يصل إلى بلد آخر ويقع في الحب مرة ثانية.
عندما عاد هذا الرجل إلى بلده دون سر الحياة ، سأله الناس. هل وجدت دواءً للحياة الأبدية؟
رد الرجل قائلاً. ربما لم أعثر على دواء لأحيا أبداً لكنني عثرت على دواء لأعيش وأموت قدر ما أشاء.
فالحياة حبة كرز والموت هو بذرة هذه الحبة، أما الحب فهو شجرة كرز
لكن هذا الرجل بعكس كل الناس لم يكن يرضى أن يستسلم للخشية والموت بل أراد أن يقهر الموت. ولكي يقهر الموت بدأ يبحث عن وسيلة للعيش أبدأً.
جاب الدنيا شمالاً وجنوباً. شرقا وغرباُ. بحث عن ينابيع الحياة وفاكهة الجنة ولكنه لم يعثر على أي شيء مما ترويه الخرافات عن سر الحياة الأبدي.
مر هذا الرجل وأثناء رحلته الطويلة، ببلاد كثيرة وفي كل بلد ولما كانت إقامته تطول كان يقع في حب امرأة في هذا البلد. لكنه وبحكم بحثة عن سر الحياة الأبدي، كان يترك محبوبته ويتابع سفره.
بالطبع كان قلبه يتقطع عندما كان يغادر بلداً وحبيبة، لكن قلبه كان ينتعش من جديد عندما كان يصل إلى بلد آخر ويقع في الحب مرة ثانية.
عندما عاد هذا الرجل إلى بلده دون سر الحياة ، سأله الناس. هل وجدت دواءً للحياة الأبدية؟
رد الرجل قائلاً. ربما لم أعثر على دواء لأحيا أبداً لكنني عثرت على دواء لأعيش وأموت قدر ما أشاء.
فالحياة حبة كرز والموت هو بذرة هذه الحبة، أما الحب فهو شجرة كرز
yaser alsanaty- سناطي فعال
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى