الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيماهي إنجازات مستشارية الأمن القومي العراقي ؟
صفحة 1 من اصل 1
ماهي إنجازات مستشارية الأمن القومي العراقي ؟
داود البصري : : 2009-05-01 - 15:13:21
ماهي إنجازات مستشارية الأمن القومي العراقي ؟
بإستطاعة الأميركيين تعيين موفق الربيعي مستشارا للأمن القومي الأميركي بعد انجازاته في العراق
داود البصري
أثيرت في الآونة الأخيرة أنباء وتوقعات وآراء حول إعتزام الحكومة العراقية إلغاء مستشارية الأمن القومي التي هي في محصلتها العامة تركة من التركات التي خلفها ورائه الحاكم المدني الأميركي السابق السفير بول بريمر, كجزء من محاولات التنظيم الأميركي للإدارة العراقية الجديدة, ولكن الغريب أن الأميركيين وهم يحاولون بناء دولة جديدة بعد أن هدموا بالكامل الدولة العراقية القديمة قد تجاهلوا مبدأ الرجل المناسب في المكان المناسب!! تجاهلا مرا, وجاؤوا بالطبيب الذي نسي تخصصه الأكاديمي ونجح في عالم المال والأعمال لينصبوه على رأس منصب ستراتيجي خطير تقترن تسميته وعنوانه بالدكتور والديبلوماسي الداهية السيد هنري كيسنجر الذي هو واحد من كبار مخططي الستراتيجية الكونية الأميركية وأبرز من حكم الولايات المتحدة خلال حقبة السبعينات من القرن الماضي وصاحب الدور المؤثر في الصراع الشرق الأوسطي! هكذا وبجرة قلم أميركية بريمرية "مباركة" تم تنصيب السيد موفق الربيعي الشهير بـ"شاهبور" ! أيام عمله في حزب "الدعوة" قبل أن يطرد أو يبعد منه ! كمستشار خطير للأمن القومي العراقي ووفق عقد خاص مع الإدارة الأميركية! رغم أن تخصصه الأكاديمي لا علاقة له بعالم الستراتيجيات أو الأمن أو التاريخ العسكري أو أي شيء من هذا القبيل! كما أن السيد الربيعي لم يسمع بالمرة, أو حتى يقرأ لكبار المخططين الستراتيجيين كمترنيخ أو ليدل هارت أو غيره من أساطين العلوم العسكرية والأمنية , بل أنه تحول في فترة الموت السريري للمعارضة العراقية التي أعقبت توقف الحرب العراقية - الإيرانية لكهربائي متخصص في شؤون إعلانات النيون الكهربائية التي جمع منها ثروته, وظل يطوف ويتجول بعدها في شوارع لندن العروبة والصمود بسيارته "الجاكوار" (حفظها الله و رعاها)!, ثم برز صاحبنا وطفا على السطح في أوائل الألفية الثالثة من خلال طرحه مع آخرين لإعلان "شيعة العراق"! والإتصالات التي تمت بعد ذلك مع السفير الأميركي للمعارضة العراقية فرانك ريتشاردوني و خليفته الأفغاني خليل زاده وتهيئتهم السريعة والمسلوقة لمؤتمر لندن أواخر عام 2002, والذي أبرز القيادات الحالية التي تحكم العراق, ومنهم المستشار الأمني القومي الرهيب الذي أصدر اخيرا بيانا ينفي فيه الأقوال التي راجت عن نية الحكومة العراقية إلغاء المنصب وإحالته بالتالي على التقاعد نظرا الى الأزمة المالية الخانقة لأن مكتب السيد المستشار قد توسع ليشمل برعايته أكثر من 300 موظف لا نعلم ما هي مهماتهم بالضبط؟ ويستهلكون أموالا إستنزافية كثيرة فضلا عن عدم وجود أية فائدة حقيقية أو ملموسة من تلك المستشارية! التي أكثر نشاطات المستشار تتمثل في الزيارات المتكررة للمرجع الديني السيد علي السيستاني! ولا أدري ما العلاقة الجامعة بين زيارات المرجع وبين المهمات الإستشارية الأمنية! إذ أن ذلك بات يشكل لغزا كبيرا أمام المحللين, الشيء المؤكد حتى الآن هو أن الربيعي قد قلمت أظافره بشكل كامل بعد إلغاء التشكيلات الإدارية المرتبطة به وإيقاف التعيينات وهو ما سيعني في النهاية إلغاء المنصب بالكامل و إحالته على الإستيداع بعد إنتهاء عقده مع الإدارة الأميركية! و أعتقد إذا كان الأميركيون مهتمون فعلا بطاقات الربيعي الخلاقة فبإستطاعتهم سحبه عندهم وتقليده مستشارية الأمن القومي الأميركي في إدارة الرئيس عبد الحسين أوباما! خصوصا وأنه يحمل الجنسية البريطانية ولا مشكلة قانونية حقيقية تمنعهم من ذلك بسبب كون الخبرات العظيمة التي إكتسبها في العراق من خلال زياراته المتكررة لمدينة النجف! تؤهله لنيل المنصب! والجميع في العراق يتساءل اليوم عن الإنجازات التي يدعي الربيعي أنه حققها في مستشاريته! كل إنجازاته الحقيقية تتمثل في التصريحات المثيرة للدهشة, والغثيان والمجافية للواقع والحقيقة, وأشهرها هو تصريحه بعد إعدام صدام حسين بكون صدام كان يرتعش من الخوف من حبل المشنقة! ولما تسربت صور حفلة الإعدام تبين أن صاحبنا هو الذي كان يرتجف فعلا بينما ظهر صدام بصورة مغايرة تماما! وتلك فضيحة كبرى كان ينبغي أن يقدم إستقالته بعدها و لكنه لم يفعل! بل إبتلعها بسلاسة ويسر ومرت الكذبة بسلام ! ففي العراق لا أحد يقرأ أو يكتب فضلا عن أن يتابع فكله صابون في صابون! أما معاركه "الدون كيشوتية" مع عصابات "القاعدة" وأخواتها من عتاة المجرمين والإرهابيين من كل التوجهات فلم نسمع بها! بل شاهدنا حلقات الصراع بين الجيش والشرطة في العراق وجماعة "الصحوات" العشائر مع تلكم العصابات! ولعل معركته الحقيقية التي لم يقدر له أن يحسمها ميدانياً حتى اليوم هي حربه المقدسة ضد الجماعة الإيرانية المعارضة (مجاهدين خلق) التي فشلت جميع وعوده للنظام الإيراني بإنهاءها أو تسليم عناصرها للحرس الثوري الإيراني! وكل صولاته الجهادية كانت في قطع الماء والكهرباء عن "معسكر أشرف" وسلسلة من التصريحات الهوائية التي لم يستطع تنفيذها, والتي تحمل من عناصر المبالغة الشيء الكثير! ليعود بعد كل تصريح ليزور النجف ثم يعود! وأعتقد أن ملف "مجاهدين خلق" قد أنهاه قبل أن ينهيه! وتلك لعمري مفارقة غريبة ومثيرة للدهشة, إنجازات الربيعي مجرد أحلام صيفية والسيد المالكي يعلم هذا جيداً, ويبدو أن مستشارنا الهمام بعد تقاعده سيتحول الى خبير ستراتيجي في بعض الفضائيات العربية من الذين كنا نستمع لهرائهم خلال عمليات حرب العراق الأخيرة! فالمستشار في الصيف قد ضيع اللبن! ونقترح عقد مسابقة دولية لتوضيح وتبيان إنجازات مستشارنا الهمام الذي دخل التاريخ فعلا من بوابته الكهربائية!
* كاتب عراقي *
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
نقلا عن وكالة الاخبار العراقية واع
موقع العراق للجميع
12م
ماهي إنجازات مستشارية الأمن القومي العراقي ؟
بإستطاعة الأميركيين تعيين موفق الربيعي مستشارا للأمن القومي الأميركي بعد انجازاته في العراق
داود البصري
أثيرت في الآونة الأخيرة أنباء وتوقعات وآراء حول إعتزام الحكومة العراقية إلغاء مستشارية الأمن القومي التي هي في محصلتها العامة تركة من التركات التي خلفها ورائه الحاكم المدني الأميركي السابق السفير بول بريمر, كجزء من محاولات التنظيم الأميركي للإدارة العراقية الجديدة, ولكن الغريب أن الأميركيين وهم يحاولون بناء دولة جديدة بعد أن هدموا بالكامل الدولة العراقية القديمة قد تجاهلوا مبدأ الرجل المناسب في المكان المناسب!! تجاهلا مرا, وجاؤوا بالطبيب الذي نسي تخصصه الأكاديمي ونجح في عالم المال والأعمال لينصبوه على رأس منصب ستراتيجي خطير تقترن تسميته وعنوانه بالدكتور والديبلوماسي الداهية السيد هنري كيسنجر الذي هو واحد من كبار مخططي الستراتيجية الكونية الأميركية وأبرز من حكم الولايات المتحدة خلال حقبة السبعينات من القرن الماضي وصاحب الدور المؤثر في الصراع الشرق الأوسطي! هكذا وبجرة قلم أميركية بريمرية "مباركة" تم تنصيب السيد موفق الربيعي الشهير بـ"شاهبور" ! أيام عمله في حزب "الدعوة" قبل أن يطرد أو يبعد منه ! كمستشار خطير للأمن القومي العراقي ووفق عقد خاص مع الإدارة الأميركية! رغم أن تخصصه الأكاديمي لا علاقة له بعالم الستراتيجيات أو الأمن أو التاريخ العسكري أو أي شيء من هذا القبيل! كما أن السيد الربيعي لم يسمع بالمرة, أو حتى يقرأ لكبار المخططين الستراتيجيين كمترنيخ أو ليدل هارت أو غيره من أساطين العلوم العسكرية والأمنية , بل أنه تحول في فترة الموت السريري للمعارضة العراقية التي أعقبت توقف الحرب العراقية - الإيرانية لكهربائي متخصص في شؤون إعلانات النيون الكهربائية التي جمع منها ثروته, وظل يطوف ويتجول بعدها في شوارع لندن العروبة والصمود بسيارته "الجاكوار" (حفظها الله و رعاها)!, ثم برز صاحبنا وطفا على السطح في أوائل الألفية الثالثة من خلال طرحه مع آخرين لإعلان "شيعة العراق"! والإتصالات التي تمت بعد ذلك مع السفير الأميركي للمعارضة العراقية فرانك ريتشاردوني و خليفته الأفغاني خليل زاده وتهيئتهم السريعة والمسلوقة لمؤتمر لندن أواخر عام 2002, والذي أبرز القيادات الحالية التي تحكم العراق, ومنهم المستشار الأمني القومي الرهيب الذي أصدر اخيرا بيانا ينفي فيه الأقوال التي راجت عن نية الحكومة العراقية إلغاء المنصب وإحالته بالتالي على التقاعد نظرا الى الأزمة المالية الخانقة لأن مكتب السيد المستشار قد توسع ليشمل برعايته أكثر من 300 موظف لا نعلم ما هي مهماتهم بالضبط؟ ويستهلكون أموالا إستنزافية كثيرة فضلا عن عدم وجود أية فائدة حقيقية أو ملموسة من تلك المستشارية! التي أكثر نشاطات المستشار تتمثل في الزيارات المتكررة للمرجع الديني السيد علي السيستاني! ولا أدري ما العلاقة الجامعة بين زيارات المرجع وبين المهمات الإستشارية الأمنية! إذ أن ذلك بات يشكل لغزا كبيرا أمام المحللين, الشيء المؤكد حتى الآن هو أن الربيعي قد قلمت أظافره بشكل كامل بعد إلغاء التشكيلات الإدارية المرتبطة به وإيقاف التعيينات وهو ما سيعني في النهاية إلغاء المنصب بالكامل و إحالته على الإستيداع بعد إنتهاء عقده مع الإدارة الأميركية! و أعتقد إذا كان الأميركيون مهتمون فعلا بطاقات الربيعي الخلاقة فبإستطاعتهم سحبه عندهم وتقليده مستشارية الأمن القومي الأميركي في إدارة الرئيس عبد الحسين أوباما! خصوصا وأنه يحمل الجنسية البريطانية ولا مشكلة قانونية حقيقية تمنعهم من ذلك بسبب كون الخبرات العظيمة التي إكتسبها في العراق من خلال زياراته المتكررة لمدينة النجف! تؤهله لنيل المنصب! والجميع في العراق يتساءل اليوم عن الإنجازات التي يدعي الربيعي أنه حققها في مستشاريته! كل إنجازاته الحقيقية تتمثل في التصريحات المثيرة للدهشة, والغثيان والمجافية للواقع والحقيقة, وأشهرها هو تصريحه بعد إعدام صدام حسين بكون صدام كان يرتعش من الخوف من حبل المشنقة! ولما تسربت صور حفلة الإعدام تبين أن صاحبنا هو الذي كان يرتجف فعلا بينما ظهر صدام بصورة مغايرة تماما! وتلك فضيحة كبرى كان ينبغي أن يقدم إستقالته بعدها و لكنه لم يفعل! بل إبتلعها بسلاسة ويسر ومرت الكذبة بسلام ! ففي العراق لا أحد يقرأ أو يكتب فضلا عن أن يتابع فكله صابون في صابون! أما معاركه "الدون كيشوتية" مع عصابات "القاعدة" وأخواتها من عتاة المجرمين والإرهابيين من كل التوجهات فلم نسمع بها! بل شاهدنا حلقات الصراع بين الجيش والشرطة في العراق وجماعة "الصحوات" العشائر مع تلكم العصابات! ولعل معركته الحقيقية التي لم يقدر له أن يحسمها ميدانياً حتى اليوم هي حربه المقدسة ضد الجماعة الإيرانية المعارضة (مجاهدين خلق) التي فشلت جميع وعوده للنظام الإيراني بإنهاءها أو تسليم عناصرها للحرس الثوري الإيراني! وكل صولاته الجهادية كانت في قطع الماء والكهرباء عن "معسكر أشرف" وسلسلة من التصريحات الهوائية التي لم يستطع تنفيذها, والتي تحمل من عناصر المبالغة الشيء الكثير! ليعود بعد كل تصريح ليزور النجف ثم يعود! وأعتقد أن ملف "مجاهدين خلق" قد أنهاه قبل أن ينهيه! وتلك لعمري مفارقة غريبة ومثيرة للدهشة, إنجازات الربيعي مجرد أحلام صيفية والسيد المالكي يعلم هذا جيداً, ويبدو أن مستشارنا الهمام بعد تقاعده سيتحول الى خبير ستراتيجي في بعض الفضائيات العربية من الذين كنا نستمع لهرائهم خلال عمليات حرب العراق الأخيرة! فالمستشار في الصيف قد ضيع اللبن! ونقترح عقد مسابقة دولية لتوضيح وتبيان إنجازات مستشارنا الهمام الذي دخل التاريخ فعلا من بوابته الكهربائية!
* كاتب عراقي *
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
نقلا عن وكالة الاخبار العراقية واع
موقع العراق للجميع
12م
Hannani Maya- سناطي
مواضيع مماثلة
» انفجارات بغداد تقوض الأمن الزائف
» بيان المجلس القومي الكلداني حول ضياء بطرس
» ماهي أشدالجروح ألـــــماً؟؟
» ماهي الفيروسات ؟ /viruses
» هل تعلم ماهي اخطر عشر رياضات؟؟انظر الصور
» بيان المجلس القومي الكلداني حول ضياء بطرس
» ماهي أشدالجروح ألـــــماً؟؟
» ماهي الفيروسات ؟ /viruses
» هل تعلم ماهي اخطر عشر رياضات؟؟انظر الصور
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى