الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيبالامس كان مخلصا وبالغد يكون قاضيا
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
بالامس كان مخلصا وبالغد يكون قاضيا
منذ سنوات خاطر محام شاب بحياته عندما كبح جماح مجموعه من الخيول المسرعه وخلص حياه انسان. ورغم ان العربه التي كانت تقودها الخيول قد انقلبت الا ان الرجل لم يصب بأذي بل أخرج نفسه خارجها وشكر المحامي.
ثم تغير المشهد حيث مر اكثر من 20 عاما واصبح المحامي قاضيا موقرا مشهودا له ،وكان مسرح الاحداث ساحه محكمه القاضي ،وهناك رجل تمت محاكمته وادانته لارتكابه جريمه قتل، وقبل النطق بالعقوبه القانونيه سأل القاضي المتهم ما اذا كان لديه ما يقوله ،فاشار له بلايجاب .
تقدم المتهم الي مقعد القاضي وقال له "سيدي القاضي الأ تتذكرني؟"
فاجابه القاضي "لا,لا اتذكر اني قابلتك قبل هذه المحاكمه "
قال المتهم "لكن سيدي القاضي الآ تتذكر انك خلصت حياه انسان عندما كبحت جماح مجموعه خيول منذ 20 سنه ؟"
تجاب القاضي :"ا ه ,بلي اني اتذكر ذلك كما لو كان قد حدث امس "
قال المتهم :" سيدي القاضي ,انا هذا الانسان ,لقد كنت انت مخلصي ,ألا يمكنك ان تكون مخلصي الان؟
فالقي القاضي براسه الي الاسفل وحينما استعاد هدوءه قال: "بالامس كنت مخلصك اما اليوم فلابد ان اكون قاضيك".
من هذه القصه البسيطه نرى ان المسيح لم يات ليدين العالم بل ليخلص العالم ولكن يوما ما لابد ان ياتي ليدين العالم. اليوم هو مخلصنا وغدا سيكون قاضيا فكيف سنقابله كمخلص ام كقاضي؟؟؟؟؟؟!!
ثم تغير المشهد حيث مر اكثر من 20 عاما واصبح المحامي قاضيا موقرا مشهودا له ،وكان مسرح الاحداث ساحه محكمه القاضي ،وهناك رجل تمت محاكمته وادانته لارتكابه جريمه قتل، وقبل النطق بالعقوبه القانونيه سأل القاضي المتهم ما اذا كان لديه ما يقوله ،فاشار له بلايجاب .
تقدم المتهم الي مقعد القاضي وقال له "سيدي القاضي الأ تتذكرني؟"
فاجابه القاضي "لا,لا اتذكر اني قابلتك قبل هذه المحاكمه "
قال المتهم "لكن سيدي القاضي الآ تتذكر انك خلصت حياه انسان عندما كبحت جماح مجموعه خيول منذ 20 سنه ؟"
تجاب القاضي :"ا ه ,بلي اني اتذكر ذلك كما لو كان قد حدث امس "
قال المتهم :" سيدي القاضي ,انا هذا الانسان ,لقد كنت انت مخلصي ,ألا يمكنك ان تكون مخلصي الان؟
فالقي القاضي براسه الي الاسفل وحينما استعاد هدوءه قال: "بالامس كنت مخلصك اما اليوم فلابد ان اكون قاضيك".
من هذه القصه البسيطه نرى ان المسيح لم يات ليدين العالم بل ليخلص العالم ولكن يوما ما لابد ان ياتي ليدين العالم. اليوم هو مخلصنا وغدا سيكون قاضيا فكيف سنقابله كمخلص ام كقاضي؟؟؟؟؟؟!!
Suzanne- سناطي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى