الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيمن تراث الموصلي
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
من تراث الموصلي
من التراث الموصلي قصة قديمةلي
في احدى ليالي الشتاء الباردة ، انحشكت فطومة الى جانب زوجها ابراهيم تحت الفراش ، وتذكرت ان باب الحوش غير مقفول من الداخل.
في احدى ليالي الشتاء الباردة ، انحشكت فطومة الى جانب زوجها ابراهيم تحت الفراش ، وتذكرت ان باب الحوش غير مقفول من الداخل.
] ابراهيم قوم خلي السقاطة واقفلو ، ابراهيم انا دفيان ومنعس قومي انتي. فاطمة: انا بلكي اكو حغامي بالحوش يعتدي عليي ، اذا جاكي الحغامي امسكينو وجيبينو لعندي حتى انعل امو على ابونو.. اضطرت فطومة ان تغلق الباب، وبعد عودتها قالت اسمع غدا الصبح اليحكي اول ويحد هو يقفل الباب بالليل ، وافق ابراهيم على الشرط ونام.
أستيقظت فطومة صباحا ولملمت غراض الحمام والبقجة وذهبت مع نسوان الجيران الى الحمام دون ان تنطق بكلمة.
أستيقظت فطومة صباحا ولملمت غراض الحمام والبقجة وذهبت مع نسوان الجيران الى الحمام دون ان تنطق بكلمة.
] خرج ابراهيم للسوق وجلب المسواق واخرج اللحم واثناء تقطيع اللحم دخلت ام فطومة وسلمت عليه فلم يرد ، نظرت اليه
والسكين الكبيرة في يده والدماء تغطي يديه، ويني بنتي ؟
] لم يجب ، لازم كنذبحا ويخاف يحكي. خرحت للعوجي وبدا الصراخ والعويل ، تجمع الجيران وبالصدفة كان الشرطة موجودين فاخذوه للمركز وبدا التحقيق معه لكن لم يجاوب ، في الغرفة المجاورة كان كبير القضاة يحقق في جريمة فخرج الى ابراهيم وساله عدة اسئلة لم يجاوب، قال اذا لم تخبرني بمكان الجثة سوف اصدر حكما بصلبك على صلابة باب الطوب. ابراهيم لم يتكلم. قال القاضي للشرطة طلعونو على الصلابي واذا ما اعترف خلال ساعة اشنقوه. وبينما ابراهيم جالس على الصلابة كانت فطومة قد عادت للبيت واخبروها الجيران بان ابراهيم في باب الطوب بانتظار الاعدام. هرعت تركض وتولول وتصيح : أنا موجودي ابراهيم لم يقتلني وحين وصلت وسمعها ابراهيم صاح من اعلى الصلابي: هي والله اليوم بالليل انتي تقفلين باب الحوش
bihnam- سناطي جديد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى