الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيقصة غريبة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصة غريبة
جرت أحداث هذه القصة في بلده صغيره قرب مدينة السليمانية , حتى ولو بدت أحداث هذه القصة كقصص الخيال و لكنها حقيقية ..
في ليلة شديدة الظلام في وسط العاصفة
كان رجل واقفا على جانب الطريق
ينتظر أن توصله سيارة عابرة
هو يريد الذهاب للبلدة المجاورة
الليل مر ببطء مرت ساعات
ولم تمر هذه السيارة العابره
واقف لساعات
وكانت العاصفة شديدة والليل حالك
لم يكن يستطيع أن يرى مكان قدميه
أخيرا وبعد طول انتظار ...
مرت سيارة تسير ببطء كأنها شبح شبابيكها سوداء
خرجت من خلف الظلام وبلا أضواء
مرت ببطء متجهة إليه حتى توقفت أمامه
ركب الرجل داخل السيارة وأغلق الباب مبتسما
فجاءة شاهد ما لم يتوقعه أبدا
لا يوجد سائق لهذه السيارة
السيارة بدأت تتحرك ببطء مرة اخرى
بدأ الرعب يدب في قلب الرجل
وبدأت السيارة تسرع قليلا
اقتربت السيارة من منعطف خطير جدا
الرجل بدا يدعو ربه من اجل البقاء على قيد الحياة
لا محالة السيارة سوف تخرج عن الطريق وسوف يواجه الموت!
فجأة قبل المنعطف بقليل دخلت يد من النافذة وأمسكت المقود
وقادت السيارة عبر المنعطف بأمان
أصبح الرجل فرحا مع بقاء الخوف والرهبة في داخل قلبه
الرجل أصبح يرى اليد تدخل من النافذة مرات عدة كلما وصلوا إلى احد المنعطفات
أخيرا ....
قرر الرجل الهروب من السيارة
ففتح باب السيارة وقفز منها ولاذ بالفرار
وذهب إلى اقرب بلده وكان مبتلا وفزعا
ذهب إلى احد البارات وبدأ يخبر قصته المخيفة والمرعبة للجميع
للق
بعدما تأكدوا من هيئته انه غير سكران أو ناقص العقل وكان الجميع ينصت
في أثناء ذلك وبعد حوالي نصف ساعة
دخل رجلان إلى نفس البار
وعندما شاهدوا الشخص المرعوب
قال احدهما للأخر:
مو هو هذا الدماغ سز إلي صعد بالسيارة وإحنا ندفعها؟؟
في ليلة شديدة الظلام في وسط العاصفة
كان رجل واقفا على جانب الطريق
ينتظر أن توصله سيارة عابرة
هو يريد الذهاب للبلدة المجاورة
الليل مر ببطء مرت ساعات
ولم تمر هذه السيارة العابره
واقف لساعات
وكانت العاصفة شديدة والليل حالك
لم يكن يستطيع أن يرى مكان قدميه
أخيرا وبعد طول انتظار ...
مرت سيارة تسير ببطء كأنها شبح شبابيكها سوداء
خرجت من خلف الظلام وبلا أضواء
مرت ببطء متجهة إليه حتى توقفت أمامه
ركب الرجل داخل السيارة وأغلق الباب مبتسما
فجاءة شاهد ما لم يتوقعه أبدا
لا يوجد سائق لهذه السيارة
السيارة بدأت تتحرك ببطء مرة اخرى
بدأ الرعب يدب في قلب الرجل
وبدأت السيارة تسرع قليلا
اقتربت السيارة من منعطف خطير جدا
الرجل بدا يدعو ربه من اجل البقاء على قيد الحياة
لا محالة السيارة سوف تخرج عن الطريق وسوف يواجه الموت!
فجأة قبل المنعطف بقليل دخلت يد من النافذة وأمسكت المقود
وقادت السيارة عبر المنعطف بأمان
أصبح الرجل فرحا مع بقاء الخوف والرهبة في داخل قلبه
الرجل أصبح يرى اليد تدخل من النافذة مرات عدة كلما وصلوا إلى احد المنعطفات
أخيرا ....
قرر الرجل الهروب من السيارة
ففتح باب السيارة وقفز منها ولاذ بالفرار
وذهب إلى اقرب بلده وكان مبتلا وفزعا
ذهب إلى احد البارات وبدأ يخبر قصته المخيفة والمرعبة للجميع
للق
بعدما تأكدوا من هيئته انه غير سكران أو ناقص العقل وكان الجميع ينصت
في أثناء ذلك وبعد حوالي نصف ساعة
دخل رجلان إلى نفس البار
وعندما شاهدوا الشخص المرعوب
قال احدهما للأخر:
مو هو هذا الدماغ سز إلي صعد بالسيارة وإحنا ندفعها؟؟
maya- سناطي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى