الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيفن الغناء بين الامس و اليوم
صفحة 1 من اصل 1
فن الغناء بين الامس و اليوم
لست مغنيا ولا عازفا ولا فنانا .. ولكن حبي للغناء الاصيل دفعني ان اكتب حول هذا الفن لان الغناء ايضا فن ومن لايتقنه ويحقق الفرح تحت ظله فانه فنان فاشل ..
شجرة الغناء الاصيلة تتساقط أوراقها وثمارها يوما بعد يوم وربما بعد سنوات قليلة تجف أغصانها وتموت الشجرة رويدا رويدا، وينطبق هذا الكلام على مستقبل الغناء الكردي والعربي معا .. لقد كانت الاغاني في عقدي الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي واضحة المعالم من حيث التركيبة والمقاطع الموسيقية وكان المستمع يدرك عند سماعه لاية اغنية متى ينتهي مقطعها الاول وأين يبدأ مقطعها الثاني وهكذا .. اما اليوم فاننا نسمع اغنية لامعنى لها فهي تخلو من ابسط الشروط الغنائية التي يجب ان تتوفر فيها حسب مقومات الغناء الاصيل .. ونصف الاغاني اليوم مجرد كلام، أي كلام يؤديه المغني بلحن سريع وموسيقى صاخبة فيها ضجيج يزعج المستمع لذا فاننا نجد ان مستقبل الغناء يمر بمرحلة صعبة وحرجة اذ ليست هناك اصوات غنائية على مستويات رفيعة في الغناء الكردي كالتي ظهرت من قبل كأصوات حسن زيرك وعلي مردان وطاهر توفيق وشمال صائب وتحسين آميدي وطلبهار ومحمد عارف الجزراوي وفي الغناء العربي كأصوات السيدة ام كلثوم ..وعبد الوهاب وعبد الحليم حافظ وفريد الاطرش وغيرها من الاصوات التي اطربتنا وسرت في وجداننا .. لقد فقدنا اصواتا غنائية أصيلة ونأمل أن نجد من يخلفهم ويسير على خطاهم ونمطهم الغنائي الاصيل وذلك بالعودة الى المنابع الاصيلة في التراث الغنائي الاصيل بعد ان أخفق الكثيرون من الفنانين الشباب في تقديم ماهو جديد ومفيد لهذا الجيل وان العودة للاصالة هي الخيار الوحيد لانقاذ الموسيقى الكردية والعربيةوحتى العراقية ايضا مما اصابها من جمود وما لحق بها من تشويه وافساد للذوق .
شجرة الغناء الاصيلة تتساقط أوراقها وثمارها يوما بعد يوم وربما بعد سنوات قليلة تجف أغصانها وتموت الشجرة رويدا رويدا، وينطبق هذا الكلام على مستقبل الغناء الكردي والعربي معا .. لقد كانت الاغاني في عقدي الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي واضحة المعالم من حيث التركيبة والمقاطع الموسيقية وكان المستمع يدرك عند سماعه لاية اغنية متى ينتهي مقطعها الاول وأين يبدأ مقطعها الثاني وهكذا .. اما اليوم فاننا نسمع اغنية لامعنى لها فهي تخلو من ابسط الشروط الغنائية التي يجب ان تتوفر فيها حسب مقومات الغناء الاصيل .. ونصف الاغاني اليوم مجرد كلام، أي كلام يؤديه المغني بلحن سريع وموسيقى صاخبة فيها ضجيج يزعج المستمع لذا فاننا نجد ان مستقبل الغناء يمر بمرحلة صعبة وحرجة اذ ليست هناك اصوات غنائية على مستويات رفيعة في الغناء الكردي كالتي ظهرت من قبل كأصوات حسن زيرك وعلي مردان وطاهر توفيق وشمال صائب وتحسين آميدي وطلبهار ومحمد عارف الجزراوي وفي الغناء العربي كأصوات السيدة ام كلثوم ..وعبد الوهاب وعبد الحليم حافظ وفريد الاطرش وغيرها من الاصوات التي اطربتنا وسرت في وجداننا .. لقد فقدنا اصواتا غنائية أصيلة ونأمل أن نجد من يخلفهم ويسير على خطاهم ونمطهم الغنائي الاصيل وذلك بالعودة الى المنابع الاصيلة في التراث الغنائي الاصيل بعد ان أخفق الكثيرون من الفنانين الشباب في تقديم ماهو جديد ومفيد لهذا الجيل وان العودة للاصالة هي الخيار الوحيد لانقاذ الموسيقى الكردية والعربيةوحتى العراقية ايضا مما اصابها من جمود وما لحق بها من تشويه وافساد للذوق .
farid matti- سناطي
مواضيع مماثلة
» بين الامس واليوم
» قصيدة انا وليلى للمبدع حسن مرواني لقيصر الغناء كاظم الساهر
» عراق .... الامس ...واليوم ... والى الابد
» حدث في مثل هذا اليوم
» اليوم للحمام
» قصيدة انا وليلى للمبدع حسن مرواني لقيصر الغناء كاظم الساهر
» عراق .... الامس ...واليوم ... والى الابد
» حدث في مثل هذا اليوم
» اليوم للحمام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى