الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيدور الاسرة في تربية الاولاد
+4
beware
rawnaq83
bushra-n2008
سعيد متي
8 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
دور الاسرة في تربية الاولاد
دور الاسرة في تربية الاولاد
اولها الوالدان أو الاسرة ولاسيما الأم التي هي عماد الأسرة والثاني هو المدرسة أو المعلم ؛ الثالث هو المحيط أو البيئة واهم هذه المصادر هو الأول :ـــ
فاعتناء الوالدين وخصوصا" الام التي حملت الطفل في احشائها لمدة تسعة اشهر لتحميه من قيض الصيف وبرد الشتاء وبعد الولادة بعدة أشهر تصرف كل امكاناتها للاعتناء بالطفل منذ صغره الى ان يصبح شابا خلوقا ، فالاسرة نظام اجتماعي يقوم بعملية تنشئة الجيل واعداده قبل الدخول الى المدرسة لهذا نلاحظ ان للأم منزلة راقية وسامية في المجتمع لانها تنشئ عضوا فعالا نافعا للجميع وتكون الأم قد ارتضت وارضت ضميرها طالما نشأ ولدها على أحسن وجه عليه يقال :ــ
( الأم مدرسة اذ اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراق )
والأباء أول من يرسم شيئا على هذه الصفحة البيضاء انها بذرة صغيرة تحتاج الى العنايه التامة كي تنمو وتورق وتصبح شجرة كاملة ثم تعطي ثمرا ، هكذا يكون الولد مؤهل وحامل سلوك الوالدين قبل الوصول الى الروضة والمدرسة الابتدائية لكون الطفل يختلف عن صغار الحيوانات التي تولد مزودة ببعض السلوكيات الفطرية الغريزة غير ان الوليد الجديد البشري يتأثر اجتماعيا بالدرجة الأولى عن طريق الاسرة لذا اصبح من الضروري رعاية الطفل والاهتمام به كي يعتمد على نفسه لأنه يمر في هذه السنوات بالفترة الحرجة ويكون على اتم استعداد لتعلم سلوك من نمط معين . فالبيئة والمحيط بالطفل يعتبر عاملا مهما في تشكيل شخصية الطفل ونظرته للحياة بما ذلك معاملة الوالدين ..
للأباء حق التوجيه والنصح على ابنائهم وارشادهم الى الطريق الصحيح .
وعندما يدخل الاطفال الى المدرسة الابتدائية يكونوا قد بلغو شوطا كبيرا من الادراك والانتباه .
البيت الأبوي يبقى العامل الأهم والرئيسى في بنيان الطفل وتبقى الاسرة التربة الطبيعية والمناخ الملائم فدور الاسرة هو الأول في عملية التربية والتثقيف لدى الاولاد .. ويعتبر الأبوين مربين لاولادهم وعليهم ان يخلقوا جوا عائليا مشحونا بالمحبة والاحترام حتى يصبح الانسان الجديد قادرا على خدمة مجتمعه ويسهم بتحقيق الخير العام . ان الطفل ينظر دائما الى والديه ويتابع حركاتهم وكلامهم ويعتقد ان كل ما يقوله الاباء هو صائب وهكذا يقوم الابناء بتقليدهم باقوالهم واعمالهم . عليه يجب والحالة هذه الاعتناء بالوالدين اولا وارشادهم الى العمل على التربية الصحيحة ..ومن كل ما سبق يبدو جليا ان مهمة الوالدين التربوية ليست عملية سهلة .للأب المربي والأم المربية دور اساسي في تقويم الطفل و اعادادا صالحا وتهيئته ليستقبل مرحلة جديدة الا وهو المصدر الثاني المعلم او المدرسة و يتطلب من الوالدين انتباها مستمرا الا ولادهم والتضحية من اجلهم لان الطفل كما اسلفنا صفحة بيضاء قابلة لانطباعات جيدة وسيئة في الوقت نفسه..
هذا يحتاج الاولاد الى عنايه ودراية من قبل الأهل من جميع النواحي الأدبية والعلمية والتربوية وبالدرجة الاولى تحتاج العملية التربوية الى صفات انسانية ، وعليه من الضروري ان يطالع الأبوين الكتب الاجتماعية والدينية والمجلات التربوية التي يمكن شرحها الى الابناء وان يصلعوا على اساليب حديثة حسب متطلبات اعمارهم ومداركهم كي تزداد ثقافة الاولاد مع مراقبة الاولاد عند خروجهم من البيت والاختلاط مع رفاف السوء ويتطلب من الاباء جهدا كبيرا ونكران الذات من اجل بذل الغالي والنفيس في سبيل تأمين مستقبلهم وتسهيل تحصيلهم العلمي وسائر نشاطاتهم ودراساتهم ، وان هذه المهمة امانه في اعناق الأسرة وان كانت كل اسرة لكون قد ساهمت في الجهد العام وبالتالي ساهمت في بناء مجتمع جديد سليم خال من كل الشوائب......
اولها الوالدان أو الاسرة ولاسيما الأم التي هي عماد الأسرة والثاني هو المدرسة أو المعلم ؛ الثالث هو المحيط أو البيئة واهم هذه المصادر هو الأول :ـــ
فاعتناء الوالدين وخصوصا" الام التي حملت الطفل في احشائها لمدة تسعة اشهر لتحميه من قيض الصيف وبرد الشتاء وبعد الولادة بعدة أشهر تصرف كل امكاناتها للاعتناء بالطفل منذ صغره الى ان يصبح شابا خلوقا ، فالاسرة نظام اجتماعي يقوم بعملية تنشئة الجيل واعداده قبل الدخول الى المدرسة لهذا نلاحظ ان للأم منزلة راقية وسامية في المجتمع لانها تنشئ عضوا فعالا نافعا للجميع وتكون الأم قد ارتضت وارضت ضميرها طالما نشأ ولدها على أحسن وجه عليه يقال :ــ
( الأم مدرسة اذ اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراق )
والأباء أول من يرسم شيئا على هذه الصفحة البيضاء انها بذرة صغيرة تحتاج الى العنايه التامة كي تنمو وتورق وتصبح شجرة كاملة ثم تعطي ثمرا ، هكذا يكون الولد مؤهل وحامل سلوك الوالدين قبل الوصول الى الروضة والمدرسة الابتدائية لكون الطفل يختلف عن صغار الحيوانات التي تولد مزودة ببعض السلوكيات الفطرية الغريزة غير ان الوليد الجديد البشري يتأثر اجتماعيا بالدرجة الأولى عن طريق الاسرة لذا اصبح من الضروري رعاية الطفل والاهتمام به كي يعتمد على نفسه لأنه يمر في هذه السنوات بالفترة الحرجة ويكون على اتم استعداد لتعلم سلوك من نمط معين . فالبيئة والمحيط بالطفل يعتبر عاملا مهما في تشكيل شخصية الطفل ونظرته للحياة بما ذلك معاملة الوالدين ..
للأباء حق التوجيه والنصح على ابنائهم وارشادهم الى الطريق الصحيح .
وعندما يدخل الاطفال الى المدرسة الابتدائية يكونوا قد بلغو شوطا كبيرا من الادراك والانتباه .
البيت الأبوي يبقى العامل الأهم والرئيسى في بنيان الطفل وتبقى الاسرة التربة الطبيعية والمناخ الملائم فدور الاسرة هو الأول في عملية التربية والتثقيف لدى الاولاد .. ويعتبر الأبوين مربين لاولادهم وعليهم ان يخلقوا جوا عائليا مشحونا بالمحبة والاحترام حتى يصبح الانسان الجديد قادرا على خدمة مجتمعه ويسهم بتحقيق الخير العام . ان الطفل ينظر دائما الى والديه ويتابع حركاتهم وكلامهم ويعتقد ان كل ما يقوله الاباء هو صائب وهكذا يقوم الابناء بتقليدهم باقوالهم واعمالهم . عليه يجب والحالة هذه الاعتناء بالوالدين اولا وارشادهم الى العمل على التربية الصحيحة ..ومن كل ما سبق يبدو جليا ان مهمة الوالدين التربوية ليست عملية سهلة .للأب المربي والأم المربية دور اساسي في تقويم الطفل و اعادادا صالحا وتهيئته ليستقبل مرحلة جديدة الا وهو المصدر الثاني المعلم او المدرسة و يتطلب من الوالدين انتباها مستمرا الا ولادهم والتضحية من اجلهم لان الطفل كما اسلفنا صفحة بيضاء قابلة لانطباعات جيدة وسيئة في الوقت نفسه..
هذا يحتاج الاولاد الى عنايه ودراية من قبل الأهل من جميع النواحي الأدبية والعلمية والتربوية وبالدرجة الاولى تحتاج العملية التربوية الى صفات انسانية ، وعليه من الضروري ان يطالع الأبوين الكتب الاجتماعية والدينية والمجلات التربوية التي يمكن شرحها الى الابناء وان يصلعوا على اساليب حديثة حسب متطلبات اعمارهم ومداركهم كي تزداد ثقافة الاولاد مع مراقبة الاولاد عند خروجهم من البيت والاختلاط مع رفاف السوء ويتطلب من الاباء جهدا كبيرا ونكران الذات من اجل بذل الغالي والنفيس في سبيل تأمين مستقبلهم وتسهيل تحصيلهم العلمي وسائر نشاطاتهم ودراساتهم ، وان هذه المهمة امانه في اعناق الأسرة وان كانت كل اسرة لكون قد ساهمت في الجهد العام وبالتالي ساهمت في بناء مجتمع جديد سليم خال من كل الشوائب......
سعيد متي- سناطي جديد
رد: دور الاسرة في تربية الاولاد
عمي الحنون
سلمت يداك
افدتنا في هذا الموضوع كثير
سلمت يداك
افدتنا في هذا الموضوع كثير
bushra-n2008- سناطي متميز
رد: دور الاسرة في تربية الاولاد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
rawnaq83- سناطي فعال جداْ
رد: دور الاسرة في تربية الاولاد
مشكور يا والدي العزيز
دمت لنا فخرا
مقالة جميلة ومفيدة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
دمت لنا فخرا
مقالة جميلة ومفيدة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
beware- سناطي متميز
رد: دور الاسرة في تربية الاولاد
العم العزيز أبو وهران...
سلمت يداك على الموضوع المفيد
ودمت بألف الف خير
سلمت يداك على الموضوع المفيد
ودمت بألف الف خير
nashat alhilaly- سناطي
رد: دور الاسرة في تربية الاولاد
عمي العزيز الحنون الغالي
ما اروع هذه المقالة التي تبرهن
مدئ اهتمامك بألطفل وحرصك عليه
وحرصك ايضا علئ ثقافة ذؤيه
ولله يا عمي هذه مشكلة كبيرة
في بلاد الغرب ومااصعبها
المدرسة والشارع والتلفاز
والاصدقاء هذه النقاط تلعب
دورا له القوة في صقل شخصية الطفل
فيعتمد الطفل علئ طبيعته وما بداخله
فيقتصر دور اولياء الامور بألنصائح والارشادات
ويترك الباقي لرب العالمين بألصلاة والدعاء لهم
دمت عما و معلما وابا
كلما قرأت لك اشعر بألسعادة
المحب لكم...ماهر السناطي
ما اروع هذه المقالة التي تبرهن
مدئ اهتمامك بألطفل وحرصك عليه
وحرصك ايضا علئ ثقافة ذؤيه
ولله يا عمي هذه مشكلة كبيرة
في بلاد الغرب ومااصعبها
المدرسة والشارع والتلفاز
والاصدقاء هذه النقاط تلعب
دورا له القوة في صقل شخصية الطفل
فيعتمد الطفل علئ طبيعته وما بداخله
فيقتصر دور اولياء الامور بألنصائح والارشادات
ويترك الباقي لرب العالمين بألصلاة والدعاء لهم
دمت عما و معلما وابا
كلما قرأت لك اشعر بألسعادة
المحب لكم...ماهر السناطي
maher- مشرف
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى