الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيفلسطين الرّوسية... هل سمعتم بها ؟
صفحة 1 من اصل 1
فلسطين الرّوسية... هل سمعتم بها ؟
فلسطين الروسية" مصطلح يطلق عادة على الأراضي والمباني التي اقتنتها الإمبراطورية الروسية والكنيسة الأرثوذكسية الروسية في فلسطين خلال القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين. وقد بدأ حج المسيحيين الروس الى الديار المقدسة منذ قرون طويلة ولكنه بات ظاهرة واسعة في القرن التاسع عشر الميلادي بالذات. وفي عام 1864 انجز بناء "المقامات الروسية" في القدس. وهي مجمع أبنية في المنطقة التي يسميها السكان العرب "بالموسكوبية" . وقد كان يتسع لإيواء ألفي شخص دفعة واحدة. وبمبادرة من الأوساط الاجتماعية وبدعم من القيصر الروسي الكسندر الثالث والعائلة القيصرية المالكة تأسست في عام 1882 الجمعية الإمبراطورية الأرثوذكسية الفلسطينية التي كان من مهماتها مساعدة الحجاج المسيحيين الوافدين من روسيا، وكذلك ممارسة النشاط التنويري والأعمال الخيرية بين السكان العرب في فلسطين وعموم بلاد الشام وكذلك اصدار المطبوعات والدراسات العلمية. وعلى مدار قرن ونصف من التواجد الروسي في فلسطين اقتنت البعثة الرسولية الروسية والجمعية الفلسطينية الأرثوذكسية اكثر من ستين قطعة من الأراضي في القدس وبيت لحم وبيت جالا والناصرة وحيفا . وتم فيها بناء الكنائس والأديرة والمدارس والثانويات التربوية والمستشفيات والمستوصفات الروسية. كما افتتحت الجمعية الفلسطينية مدارس روسية في بقية مناطق بلاد الشام. وفي الوقت الحاضر أخذت "فلسطين الروسية" تبعث من جديد بعد طول انتظار. ففي ربيع عام 2008 أحال رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس الى الجمعية الفلسطينية الأرثوذكسية الأمبراطورية حق ملكية قطعة من الأرض في الجزء التاريخي من مدينة بيت لحم. وفي خريف العام ذاته قررت الحكومة الإسرائيلية تسيلم دير سرجيوس في القدس قانونيا الى عهدة روسيا. وبعد الإعمار والترميم سيكون بوسع الحجاج الروس ان يعودوا اخيرا الى هذا المبنى الذي شيدته الجمعية الفلسطينية الأرثوذكسية الإمبراطورية قبل اكثر من مائة عام لهذا الغرض بالذات.
farid matti- سناطي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى