الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيالابتسمة ..الضحك و الامل
صفحة 1 من اصل 1
الابتسمة ..الضحك و الامل
وكأيّ أمر عرفته البشرية منذ الأزل ، لابد أن يكون للإبتسامة تأريخها .
يشيرُ كتاب ( الضحك وفن الضحك) الى إنّ تأريخ الإبتسامة يعود الى ماقبل العصر الحجري كسلاح ، وكان الإنسان البدائي في حالة إستعداد تام بأسنانه التي ينقض بها على عدوه .
ويُعرِّف الكتاب الإبتسامة بإنّها ايماءة التحية والترحيب التي ليس لها نظير في مملكة الحيوان . ومن أشهر الابتسامات إبتسامة الموناليزا التي فيها شيء أكثر من لغز، فهذه الإبتسامة الغامضة هي التي تضفي عليها جاذبية لا تدرك كنهَها العقولُ ، وتُعَد هذه الإبتسامة الغامضة من الروائع التي أنتجتها عبقرية ليوناردو دافنشي ، وأصبحت موضوعَ الأغاني والكتب والأشعار . وبالرغم من مرور أربعة قرون على هذه اللوحة ، مازالت تحتفظ بجاذبيتها ، وهي مزيج من المرح والسخرية والغموض . ومن المعتقد إنّ دافنشي كان يُحضِر الموسيقيين ورواة الفكاهة كي تحتفظ السيدة ليزا خلال السنوات الأربع بإبتسامتها على وجهها في أثناء الرسم . ويذكر الكتاب ، أيضاً ، أنواع الإبتسامات ومنها : الحزينة ، والروحانية التي تزداد عمقاًً حتى تصل الى روحك فتُضيء نفسك ، والخجولة ، والشيطانية الخبيثة ، والدافئة الوضاءة، والصديقة التي يشعر المرء من خلالها بإنّه عثرَ على صديق، وإبتسامة الإزدراء والإستعلاء، والإبتسامة الباهتة (الصفراء) الحاسدة، والبلهاء الأوتوماتيكية الخالية من الإحساس، والصيادة التي ينصبُ بها بعض النساء شباكهن على الرجال البسطاء، والمتكلفة الشاحبة التي لا وجود للعاطفة فيها ، وهناك إبتسامات الموافقة والتشجيع والإعجاب والإستنكار والدهشة ، ولا ننسى طبعاً إبتسامات الأطفال التي تنادينا.
يشيرُ كتاب ( الضحك وفن الضحك) الى إنّ تأريخ الإبتسامة يعود الى ماقبل العصر الحجري كسلاح ، وكان الإنسان البدائي في حالة إستعداد تام بأسنانه التي ينقض بها على عدوه .
ويُعرِّف الكتاب الإبتسامة بإنّها ايماءة التحية والترحيب التي ليس لها نظير في مملكة الحيوان . ومن أشهر الابتسامات إبتسامة الموناليزا التي فيها شيء أكثر من لغز، فهذه الإبتسامة الغامضة هي التي تضفي عليها جاذبية لا تدرك كنهَها العقولُ ، وتُعَد هذه الإبتسامة الغامضة من الروائع التي أنتجتها عبقرية ليوناردو دافنشي ، وأصبحت موضوعَ الأغاني والكتب والأشعار . وبالرغم من مرور أربعة قرون على هذه اللوحة ، مازالت تحتفظ بجاذبيتها ، وهي مزيج من المرح والسخرية والغموض . ومن المعتقد إنّ دافنشي كان يُحضِر الموسيقيين ورواة الفكاهة كي تحتفظ السيدة ليزا خلال السنوات الأربع بإبتسامتها على وجهها في أثناء الرسم . ويذكر الكتاب ، أيضاً ، أنواع الإبتسامات ومنها : الحزينة ، والروحانية التي تزداد عمقاًً حتى تصل الى روحك فتُضيء نفسك ، والخجولة ، والشيطانية الخبيثة ، والدافئة الوضاءة، والصديقة التي يشعر المرء من خلالها بإنّه عثرَ على صديق، وإبتسامة الإزدراء والإستعلاء، والإبتسامة الباهتة (الصفراء) الحاسدة، والبلهاء الأوتوماتيكية الخالية من الإحساس، والصيادة التي ينصبُ بها بعض النساء شباكهن على الرجال البسطاء، والمتكلفة الشاحبة التي لا وجود للعاطفة فيها ، وهناك إبتسامات الموافقة والتشجيع والإعجاب والإستنكار والدهشة ، ولا ننسى طبعاً إبتسامات الأطفال التي تنادينا.
farid matti- سناطي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى