الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيعالم يابانى يبتكر شريكة حياة الكترونية
صفحة 1 من اصل 1
عالم يابانى يبتكر شريكة حياة الكترونية
يقول ترنغ - وهو مبرمج سابق من أونتاريو في كندا - انه لم يكن لديه أي وقت ليجد زوجة حقيقية ولذلك فكر في ابتكار "إيكو"
يستطيع من يبحث عن شريكة حياته أن يتصفح سفراً من تأليف المخترع ترنغ ليجد ضالته المنشودة ان لم يتمكن من ذلك من خلال أساليب من قبيل الموعد الأول مع من لم يسبق له أن قابلها من قبل أو اللقاءات الخاطفة أو ارتياد المواقع الإلكترونية على الإنترنت.
وما الكتاب المذكور أعلاه سوى إنسال (انسان آلي - ربوت) تمكن المخترع البالغ من العمر 33 عاماً من تصنيعه من السليكون وتصميمه بملامح أنثوية جذابة لفتاة في مقتبل العمر. وفوق هذا وذاك، تضطلع «ايكو» - وهو الاسم الذي تم اطلاقه على الإنسال الأنثى ويعني الطفل المحبوب - بالواجبات والأعمال المنزلية الشاقة. بيد أنها وبرغم شعرها الذي يشع ألقاً وبريقاً وقوامها الممشوق فإنها ليست مجرد شريكة حياة «تشريفية». فقد تم تزويدها بمهارات لإجراء العمليات الحسابية مع تمتعها بذخيرة لغوية قوامها (31) ألف جملة باللغتين الانجليزية واليابانية فضلا عن أن بوسعها أيضا التعرف على الوجوه وقراءة الجريدة جهراً وبصوت مرتفع بالإضافة الى اصدار التعليمات والتوجيهات.
وتجسد إيكو جهداً أصيلاً بذله الياباني ترنغ الذي لم يدخر وسعاً في تصميمه من خلال بطاقات الائتمان واللجوء الى الاستدانة والحصول على القروض كما أنه باع سيارته وأنفق «تحويشة» العمر في سبيل التماس الدقة والإتقان في تصميم الانسال الذي بلغت تكلفته حتى الآن ما مقداره 41 الف جنيه استرليني.
ويقول ترنغ - وهو مبرمج سابق من أونتاريو في كندا - انه لم يكن لديه أي وقت ليجد زوج حقيقية ولذلك فكر في ابتكار إيكو.
وأردف يقول: «أود أن أجعلها تبدو وتشعر وتتصرف بقدر الإمكان وكأنها من بني البشر حتى تصبح شريكاً ورفيقاً ملائماً. وكشأن الأنثى الحقيقية، فإن إيكو تتمتع بجميع الحواس ما عدا حاسة الشم. وبما أنها لا تحتاج لأي عطلات أو طعام أو راحة أو ترويج وتستطيع أن تعمل على مدار الساعة تقريباً فهي إذاً تعد بمثابة المرأة المثالية».
لقد ظهرت علامات التفوق والنبوغ على ترنغ منذ نعومة أظافره حيث تمكن من تصميم أول انسال له عندما كان في الثامنة من عمره. وقد تحدث عن ايكو التي درج على اصطحابها معه في رحلات ريفية وهي ترفل في حلة زاهية من ملبوسات تناسب كل مناسبة - مشيراً إلى أن ردود الفعل تتفاوت باختلاف الناس عندما يقابلون إيكو، إذ أنهم إما أن يبدوا تجاهها مشاعر الود والحب أو مشاعر الكره والمقت بينما يشعر البعض بالحنق ويستشيطون غضباً لمجرد رؤيتها ويكيلون الاتهامات إلى ترنغ قائلين إن ابتكاره نوع من العبث.
واستطرد قائلاً: «إن النساء بصفة عامة يبدين اعجابهن بها ويحاولن التحدث إليها بيد أن الرجال دائماً يرغبون لمسها وعندما يفعلون ذلك بطريقة خاطئة يكون رد فعل إيكو أشبه ما يكون بالتعنيف».
وسوف يمضي ترنغ السنوات القليلة المقبلة في إضفاء المزيد من التحسينات والتطويرات على البرامج الآلية لدى إيكو وتوسيع نطاق مهاراتها ولكن ذلك بدافع الترويح والترفيه فحسب.
ويقول في هذا الصدد: «لقد عانيت من نوبة قلبية مما دفعني للاعتقاد بأنني سأكون ذات يوم في حاجة للعناية المركزة والمكثفة على مدار الساعة. وقد أكون في حاجة لأن تتولى إيكو مهمة تعهدي بالرعاية مستقبلا
يستطيع من يبحث عن شريكة حياته أن يتصفح سفراً من تأليف المخترع ترنغ ليجد ضالته المنشودة ان لم يتمكن من ذلك من خلال أساليب من قبيل الموعد الأول مع من لم يسبق له أن قابلها من قبل أو اللقاءات الخاطفة أو ارتياد المواقع الإلكترونية على الإنترنت.
وما الكتاب المذكور أعلاه سوى إنسال (انسان آلي - ربوت) تمكن المخترع البالغ من العمر 33 عاماً من تصنيعه من السليكون وتصميمه بملامح أنثوية جذابة لفتاة في مقتبل العمر. وفوق هذا وذاك، تضطلع «ايكو» - وهو الاسم الذي تم اطلاقه على الإنسال الأنثى ويعني الطفل المحبوب - بالواجبات والأعمال المنزلية الشاقة. بيد أنها وبرغم شعرها الذي يشع ألقاً وبريقاً وقوامها الممشوق فإنها ليست مجرد شريكة حياة «تشريفية». فقد تم تزويدها بمهارات لإجراء العمليات الحسابية مع تمتعها بذخيرة لغوية قوامها (31) ألف جملة باللغتين الانجليزية واليابانية فضلا عن أن بوسعها أيضا التعرف على الوجوه وقراءة الجريدة جهراً وبصوت مرتفع بالإضافة الى اصدار التعليمات والتوجيهات.
وتجسد إيكو جهداً أصيلاً بذله الياباني ترنغ الذي لم يدخر وسعاً في تصميمه من خلال بطاقات الائتمان واللجوء الى الاستدانة والحصول على القروض كما أنه باع سيارته وأنفق «تحويشة» العمر في سبيل التماس الدقة والإتقان في تصميم الانسال الذي بلغت تكلفته حتى الآن ما مقداره 41 الف جنيه استرليني.
ويقول ترنغ - وهو مبرمج سابق من أونتاريو في كندا - انه لم يكن لديه أي وقت ليجد زوج حقيقية ولذلك فكر في ابتكار إيكو.
وأردف يقول: «أود أن أجعلها تبدو وتشعر وتتصرف بقدر الإمكان وكأنها من بني البشر حتى تصبح شريكاً ورفيقاً ملائماً. وكشأن الأنثى الحقيقية، فإن إيكو تتمتع بجميع الحواس ما عدا حاسة الشم. وبما أنها لا تحتاج لأي عطلات أو طعام أو راحة أو ترويج وتستطيع أن تعمل على مدار الساعة تقريباً فهي إذاً تعد بمثابة المرأة المثالية».
لقد ظهرت علامات التفوق والنبوغ على ترنغ منذ نعومة أظافره حيث تمكن من تصميم أول انسال له عندما كان في الثامنة من عمره. وقد تحدث عن ايكو التي درج على اصطحابها معه في رحلات ريفية وهي ترفل في حلة زاهية من ملبوسات تناسب كل مناسبة - مشيراً إلى أن ردود الفعل تتفاوت باختلاف الناس عندما يقابلون إيكو، إذ أنهم إما أن يبدوا تجاهها مشاعر الود والحب أو مشاعر الكره والمقت بينما يشعر البعض بالحنق ويستشيطون غضباً لمجرد رؤيتها ويكيلون الاتهامات إلى ترنغ قائلين إن ابتكاره نوع من العبث.
واستطرد قائلاً: «إن النساء بصفة عامة يبدين اعجابهن بها ويحاولن التحدث إليها بيد أن الرجال دائماً يرغبون لمسها وعندما يفعلون ذلك بطريقة خاطئة يكون رد فعل إيكو أشبه ما يكون بالتعنيف».
وسوف يمضي ترنغ السنوات القليلة المقبلة في إضفاء المزيد من التحسينات والتطويرات على البرامج الآلية لدى إيكو وتوسيع نطاق مهاراتها ولكن ذلك بدافع الترويح والترفيه فحسب.
ويقول في هذا الصدد: «لقد عانيت من نوبة قلبية مما دفعني للاعتقاد بأنني سأكون ذات يوم في حاجة للعناية المركزة والمكثفة على مدار الساعة. وقد أكون في حاجة لأن تتولى إيكو مهمة تعهدي بالرعاية مستقبلا
farid matti- سناطي
مواضيع مماثلة
» اماراتي يبتكر حبرأحساسأ يتح القراءة بلا اضاءة
» حياة العراقي
» قصة حياة قميص مصلاوي
» كيف نعد لأطفالنا حياة أفضل ؟
» عالم الأشباح
» حياة العراقي
» قصة حياة قميص مصلاوي
» كيف نعد لأطفالنا حياة أفضل ؟
» عالم الأشباح
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى