الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيماذا تعرف عن صوم الباعوثة
صفحة 1 من اصل 1
ماذا تعرف عن صوم الباعوثة
صوم الباعوثة
هناك عدة نظريات عن منشأ هذا الصوم، منها:
* يُعتقد أن منشأه كان في دير العذارى في الحيرة (في العراق حالياً) حيث وضعه أسقفهم يوحنا الأزرق بعد ان طلب أمير تلك المنطقة الفاجر ان تنظم مجموعة من عذارى النصارى إلى حريمه فاستولى الجزع على نصارى الحيرة ولجأوا إلى أسقفهم يوحنا الأزرق وطلب منهم الصوم لمدة ثلاثة أيام وبعدها توفي الأمير الفاجر. ملاحظة : هذا الصوم هو " صوم العذارى " وليس " صوم الباعوثا "، ويكون صوم العذارى في أوائل شهر كانون الثاني من كل عام .
* صوم الباعوثة قد يكون يرمز إلى النبي يونان حينما ارسله الله إلى اهل نينوى وحاول الهرب خوفاً منهم ثم القي في الماء وابتلعه الحوت لمدة ثلاثة ايام فصلى إلى الله من جوف الحوت واستجاب الله له وخلصه فذهب بعدها إلى اهل نينوى يحثهم على التوبة عن الخطايا. لهذا يلتزم اهل نينوى أكثر من غيرهم بهذا الصوم حتى ان الكثير منهم ينقطع تماما عن الطعام خلال هذا الصوم.
* وحسب البطريركية الكلدانية، صوم الباعوثة له علاقة بصوم نينوى وبإنتشار وباء الطاعون الذي اكتسح مناطق عديدة من العراق في القرن السابع، وبسببه قرر البطريرك والأساقفة وقتذاك القيام بهذه العبادة لرفع الصلوات، والصوم على نية وقف الكارثة التي حلت بالناس، فكانت النتيجة أن بطل الموت وزال شبح الطاعون، فاتفق رؤساء الكنيسة، منذ ذلك الوقت، على أن يحيوا هذه الذكرى سنويا من خلال صوم الباعوثة الذي تواصل الكنيسة القيام به إلى يومنا هذا.
صوم الباعوثا الصوم والصلاة والرحمة ، أسس فضائل واجبة لمخافة الله ، ويقسم الصوم إلى : صوم خارجي وهو الانقطاع عن الطعام ، وباطني وهو الانقطاع عن الشرور. الباعوثا كلمة سريانية تعني الطلب والتضرع ، وهذا الصوم له جذور قديمة تبدأ مع صوم أهل نينوى تجاوبا مع دعوة يونان النبي ، واصبحت مثالاً للتوبة الجماعية في كنيستنا منذ الجيل السادس ، حيث في عهد الجاثليق حزقيال ( 57. – 581 ) انتشر وباء في منطقة كركوك واربيل ونينوى ، حصد الكثير واخلى مدناً وقرى من سكّانها ، وبينما كان المطران سبريشوع يصلي رأى ملاكاً يقول : افرضوا الصوم واقيموا الطلبات فيزول عنكم الوباء ، فتم ذلك لمدة ثلاثة أيام من نهار الاثنين . ورتبت صلوات من كتابات مار افرام ونرساي ، التي تمثل تراثاً زاخراً من التوبة والحياة الروحية والتباين القائم في داخل طبيعة الإنسان ، وهكذا زال الوباء عصر الجمعة قبل الصوم الكبير بأسبوعين .
هناك عدة نظريات عن منشأ هذا الصوم، منها:
* يُعتقد أن منشأه كان في دير العذارى في الحيرة (في العراق حالياً) حيث وضعه أسقفهم يوحنا الأزرق بعد ان طلب أمير تلك المنطقة الفاجر ان تنظم مجموعة من عذارى النصارى إلى حريمه فاستولى الجزع على نصارى الحيرة ولجأوا إلى أسقفهم يوحنا الأزرق وطلب منهم الصوم لمدة ثلاثة أيام وبعدها توفي الأمير الفاجر. ملاحظة : هذا الصوم هو " صوم العذارى " وليس " صوم الباعوثا "، ويكون صوم العذارى في أوائل شهر كانون الثاني من كل عام .
* صوم الباعوثة قد يكون يرمز إلى النبي يونان حينما ارسله الله إلى اهل نينوى وحاول الهرب خوفاً منهم ثم القي في الماء وابتلعه الحوت لمدة ثلاثة ايام فصلى إلى الله من جوف الحوت واستجاب الله له وخلصه فذهب بعدها إلى اهل نينوى يحثهم على التوبة عن الخطايا. لهذا يلتزم اهل نينوى أكثر من غيرهم بهذا الصوم حتى ان الكثير منهم ينقطع تماما عن الطعام خلال هذا الصوم.
* وحسب البطريركية الكلدانية، صوم الباعوثة له علاقة بصوم نينوى وبإنتشار وباء الطاعون الذي اكتسح مناطق عديدة من العراق في القرن السابع، وبسببه قرر البطريرك والأساقفة وقتذاك القيام بهذه العبادة لرفع الصلوات، والصوم على نية وقف الكارثة التي حلت بالناس، فكانت النتيجة أن بطل الموت وزال شبح الطاعون، فاتفق رؤساء الكنيسة، منذ ذلك الوقت، على أن يحيوا هذه الذكرى سنويا من خلال صوم الباعوثة الذي تواصل الكنيسة القيام به إلى يومنا هذا.
صوم الباعوثا الصوم والصلاة والرحمة ، أسس فضائل واجبة لمخافة الله ، ويقسم الصوم إلى : صوم خارجي وهو الانقطاع عن الطعام ، وباطني وهو الانقطاع عن الشرور. الباعوثا كلمة سريانية تعني الطلب والتضرع ، وهذا الصوم له جذور قديمة تبدأ مع صوم أهل نينوى تجاوبا مع دعوة يونان النبي ، واصبحت مثالاً للتوبة الجماعية في كنيستنا منذ الجيل السادس ، حيث في عهد الجاثليق حزقيال ( 57. – 581 ) انتشر وباء في منطقة كركوك واربيل ونينوى ، حصد الكثير واخلى مدناً وقرى من سكّانها ، وبينما كان المطران سبريشوع يصلي رأى ملاكاً يقول : افرضوا الصوم واقيموا الطلبات فيزول عنكم الوباء ، فتم ذلك لمدة ثلاثة أيام من نهار الاثنين . ورتبت صلوات من كتابات مار افرام ونرساي ، التي تمثل تراثاً زاخراً من التوبة والحياة الروحية والتباين القائم في داخل طبيعة الإنسان ، وهكذا زال الوباء عصر الجمعة قبل الصوم الكبير بأسبوعين .
رعد السناطي- سناطي
مواضيع مماثلة
» طز طز طز تعرف معناها؟؟؟
» كيف تعرف أنك في عام 2009؟
» كيف تعرف انك لديك نقص احد الفيتامينات
» اربع اشياء تخليك تعرف اذا انت مجنون لو لا
» تعرف على عمر جهازك الحقيقي
» كيف تعرف أنك في عام 2009؟
» كيف تعرف انك لديك نقص احد الفيتامينات
» اربع اشياء تخليك تعرف اذا انت مجنون لو لا
» تعرف على عمر جهازك الحقيقي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى