الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيثياب المسيح
+2
farid matti
Nadin Toma
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ثياب المسيح
قرات هذه القصة في احد المنتديات وقد تاثرت بها كثيرا واحببت ان انقلها لكم...........
كان في احدى المدن أخّوان، فإختار الصغير منهما أن يعيش حياة اللذة والبساطة وإنحرف رويدا رويدا حتى انساق وراء رفقة لا تعرف الله ولا تخافه.
أما الأخ الكبير فكان يخاف الله، وطالما كلّم أخوه الصغير لكي يتوب ويرجع عن طريقه، لكن للأسف الشديد، لم يكن من مجيب. وإذ كان يخاف أن يكلمه كثيرا، أخذ يصلّي من أجله كل يوم.
سائت أحوال الأخ الأصغر، إذ تراكمت عليه الديون، وعجز عن تسديدها، فالتجأ إلى السرقة والسطو، ولم يكن يعلم الأخ الأكبر ما يفعله أخوه الأصغر سنا.
وفي إحدى الليالي وبينما الأخ الأكبر في فراشه، إذ بأخيه الصغير يدخل الغرفة حيث يسكنان، وعلى وجهه علامات الذعر والخوف، وهو يتوسّل الى أخيه أن يساعده.
فطلب منه أن يخبره عما حصل، فأجابه: لقد دخلت إحدى المنازل وسط الليل، وفوجئت إذ أن صاحب البيت كان قد استقظ من نومه حال دخولي منزله، وإذ رأني بدأ يصرخ، وانا إذ لم أستطع الإفلات، انقضيت عليه ضاربا إياه بالسكين الذي كان بحوزتي حتى قتلته.
كانت يداه وقميصه ملطختان بالدم، وشكله محزن لسبب الخوف، وفيما هو يخبر أخاه عما حدث، إذ بالباب يطرق بشدة وسط الليل.
حالا طلب الأخ الكبير من أخيه أن يخلع قميصه الملطخ بالدم، ثم أعطاه ثياب النوم التي كان يلبسها هو، بينما وضع عليه ذلك القميص الملطخ بالدم. وما كاد ينتهي إذ برجال الشرطة يدخلون البيت ويلقون القبض على الأخ الكبير.
لم يعرف الأخ الصغير ما حصل إذ كان مختبأً في البيت، وخاف أن يخرج من المنزل حتى لا ينكشف أمره.
لم يطل الأمر، إذ في المحكمة لم يكن للمدعي العام حاجة لتقديم الكثير من البراهين، إذ كانت قميص المتهم أكبر دليل على جرمه... قضت المحكمة بالإعدام على المتّهم لسبب جرمه، إذ كان يردد دائما ... " يجب أن أدفع ثمن الجريمة"
قبل تنفيذ حكم الإعدام بيوم واحد، سؤل ذلك المتّهم لو كان لديه طلب أخير... فطلب ورقة وقلم... لقد كتب هذه الكلمات وأرسلها الى أخوه الذي أحبه كثيرا.
أخي أنا أحبك كثيرا جدا، لقد لبست ثيابك وأخذت مكانك... فهل لك وأنت لابسا ثيابي أن تحيا الحياة التي كنت أود أن أحياها أنا.
أخوك الذي بذل حياته لإجلك...
أخي وأختي... لكل واحد منا ثياب ملطخة بالخطية ... لكن محبة الرب يسوع دفعته أن يأخذ مكاننا على الصليب كما فعل ذلك الأخ المحب... لقد أعطانا المسيح ثيابه، ثياب البر، وحمل عار خطايانا... أطلب منه فيغفر كل خطاياك....
القصة منقولة
كان في احدى المدن أخّوان، فإختار الصغير منهما أن يعيش حياة اللذة والبساطة وإنحرف رويدا رويدا حتى انساق وراء رفقة لا تعرف الله ولا تخافه.
أما الأخ الكبير فكان يخاف الله، وطالما كلّم أخوه الصغير لكي يتوب ويرجع عن طريقه، لكن للأسف الشديد، لم يكن من مجيب. وإذ كان يخاف أن يكلمه كثيرا، أخذ يصلّي من أجله كل يوم.
سائت أحوال الأخ الأصغر، إذ تراكمت عليه الديون، وعجز عن تسديدها، فالتجأ إلى السرقة والسطو، ولم يكن يعلم الأخ الأكبر ما يفعله أخوه الأصغر سنا.
وفي إحدى الليالي وبينما الأخ الأكبر في فراشه، إذ بأخيه الصغير يدخل الغرفة حيث يسكنان، وعلى وجهه علامات الذعر والخوف، وهو يتوسّل الى أخيه أن يساعده.
فطلب منه أن يخبره عما حصل، فأجابه: لقد دخلت إحدى المنازل وسط الليل، وفوجئت إذ أن صاحب البيت كان قد استقظ من نومه حال دخولي منزله، وإذ رأني بدأ يصرخ، وانا إذ لم أستطع الإفلات، انقضيت عليه ضاربا إياه بالسكين الذي كان بحوزتي حتى قتلته.
كانت يداه وقميصه ملطختان بالدم، وشكله محزن لسبب الخوف، وفيما هو يخبر أخاه عما حدث، إذ بالباب يطرق بشدة وسط الليل.
حالا طلب الأخ الكبير من أخيه أن يخلع قميصه الملطخ بالدم، ثم أعطاه ثياب النوم التي كان يلبسها هو، بينما وضع عليه ذلك القميص الملطخ بالدم. وما كاد ينتهي إذ برجال الشرطة يدخلون البيت ويلقون القبض على الأخ الكبير.
لم يعرف الأخ الصغير ما حصل إذ كان مختبأً في البيت، وخاف أن يخرج من المنزل حتى لا ينكشف أمره.
لم يطل الأمر، إذ في المحكمة لم يكن للمدعي العام حاجة لتقديم الكثير من البراهين، إذ كانت قميص المتهم أكبر دليل على جرمه... قضت المحكمة بالإعدام على المتّهم لسبب جرمه، إذ كان يردد دائما ... " يجب أن أدفع ثمن الجريمة"
قبل تنفيذ حكم الإعدام بيوم واحد، سؤل ذلك المتّهم لو كان لديه طلب أخير... فطلب ورقة وقلم... لقد كتب هذه الكلمات وأرسلها الى أخوه الذي أحبه كثيرا.
أخي أنا أحبك كثيرا جدا، لقد لبست ثيابك وأخذت مكانك... فهل لك وأنت لابسا ثيابي أن تحيا الحياة التي كنت أود أن أحياها أنا.
أخوك الذي بذل حياته لإجلك...
أخي وأختي... لكل واحد منا ثياب ملطخة بالخطية ... لكن محبة الرب يسوع دفعته أن يأخذ مكاننا على الصليب كما فعل ذلك الأخ المحب... لقد أعطانا المسيح ثيابه، ثياب البر، وحمل عار خطايانا... أطلب منه فيغفر كل خطاياك....
القصة منقولة
Nadin Toma- سناطي
رد: ثياب المسيح
قصة عظيمة و لها معاني سامية اهنئك على اختيارك لهكذا مواضيع رفيعة المستوى و المعانى
farid matti- سناطي
رد: ثياب المسيح
قصة رائعة ويا ريت كلنه نقتدي بسيدنا يسوع المسيح
اخوك في المسيحية فريد حناني
اخوك في المسيحية فريد حناني
farid hanani- سناطي
مواضيع مماثلة
» هل قام المسيح
» المسيح فى وسطينا
» صور المسيح جميلة جدا
» جنازة المسيح من القدس 1
» جنازة المسيح من القدس2
» المسيح فى وسطينا
» صور المسيح جميلة جدا
» جنازة المسيح من القدس 1
» جنازة المسيح من القدس2
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى