الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيالرب نوري و خلاصي فمن من أخاف
+3
bushra-n2008
rawnaq83
dona
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الرب نوري و خلاصي فمن من أخاف
كان رجل مؤمن كثير التشكي من أن صليبه ثقيل. وكان يقول لله دوما: "رب، خفّف عنّي هذا الصليب، فإنه يسحقني". وذات يوم، رأى الرجل نفسه في الحلم يسير حاملا صليبه الثقيل ويسير بصحبة آلاف البشر، وكلٌّ منهم يحمل صليبه. كان صليب الرجل، كما كانت صلبان باقي الناس، طويلة وتجرّ على الأرض مقدار مترين.... مما كان يجعل السير شاقّا بالفعل.
وبينما المسيرة تتقدّم، رأى الرجل نجّارا يعمل في منجرته، فدخل إلى المكان وأخذ منشارًا دون أن يراه أحد وقطع المترين اللذين كانا يجرّان خلف صليبه، ثم تابع مسيرته بنشاط وخفّة، وهو يشعر بالراحة والفرح لما فعل.
وفي نهاية المسيرة، وصل الجميع إلى نهر، ومن بعد النهر كان النعيم يبتسم للقادمين بجنّاته الخضراء... وكان كلُّ شخص يصل إلى النهر، فيضع صليبه على جهة من النهر ويسير على الصليب، فيبلغ الجهة الثانية من النهر ويدخل السماء.... وأتى الرجل، وفوضع صليبه، لكن طرف الصليب لم يصل إلى حافّة النهر الثانية، فجعل يندب حظه، وفهم أن المترين اللذين نشرهما من الصليب كانا طريقه إلى الخلاص.
وبينما المسيرة تتقدّم، رأى الرجل نجّارا يعمل في منجرته، فدخل إلى المكان وأخذ منشارًا دون أن يراه أحد وقطع المترين اللذين كانا يجرّان خلف صليبه، ثم تابع مسيرته بنشاط وخفّة، وهو يشعر بالراحة والفرح لما فعل.
وفي نهاية المسيرة، وصل الجميع إلى نهر، ومن بعد النهر كان النعيم يبتسم للقادمين بجنّاته الخضراء... وكان كلُّ شخص يصل إلى النهر، فيضع صليبه على جهة من النهر ويسير على الصليب، فيبلغ الجهة الثانية من النهر ويدخل السماء.... وأتى الرجل، وفوضع صليبه، لكن طرف الصليب لم يصل إلى حافّة النهر الثانية، فجعل يندب حظه، وفهم أن المترين اللذين نشرهما من الصليب كانا طريقه إلى الخلاص.
منقول
dona- مشرفة
رد: الرب نوري و خلاصي فمن من أخاف
وفهم أن المترين اللذين نشرهما من الصليب كانا طريقه إلى الخلاص
thankyou
thankyou
rawnaq83- سناطي فعال جداْ
رد: الرب نوري و خلاصي فمن من أخاف
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
beware- سناطي متميز
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى