الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيهل يتعرض المسيحيون والأقليات القومية الأخرى... كالتركمان، واليزيدية، والصابئة، و
صفحة 1 من اصل 1
هل يتعرض المسيحيون والأقليات القومية الأخرى... كالتركمان، واليزيدية، والصابئة، و
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ هل يتعرض المسيحيون والأقليات القومية الأخرى... كالتركمان، واليزيدية، والصابئة، والشبك، وغيرهم في العراق في ظل الأحتلال وحكومة العملاء الى الأبادة الجماعية؟ شبكة البصرة ابن الرافدين سؤال يدور هذه الأيام في ذهن كل عراقي في الوطن والمهجر، كل عربي في الوطن العربي من المحيط الى الخليج، وكل انسان في جميع انحاء العالم... هل يتعرض المسيحيون والأقليات القومية الأخرى... كالتركمان، واليزيدية، والصابئة، والشبك، وغيرهم في العراق في ظل الأحتلال وحكومة العملاء الى الأبادة الجماعية؟ المادة الثانية من ميثاق الأمم المتحدة بخصوص اتفاقية منع جريمة الابادة الجماعية التي وقعت عليها الدول الأعضاء فيها والعراق أحدها عام 1948 تنص صراحة ويعاقب عليها القانون الدولي على ما يلي : تعني الإبادة الجماعية أي من الأفعال المرتكبة بقصد التدمير الكلي، أو الجزئي، لجماعة... قومية، أو أثنية، أو عنصرية، أو دينية، التالي : 1 قتل أعضاء من الجماعة، 2 إلحاق أذى جسدي أو روحي خطير بأعضاء من الجماعة. 3 إخضاع الجماعة، قسرا، لظروف معيشية القصد منها تدميرها ماديا كليا أو جزئيا، 4 فرض تدابير تستهدف الحؤول دون إنجاب الأطفال داخل الجماعة، 5 أخذ أطفال من الجماعة عنوة، واعطائها إلي جماعة أخرى. والى اخره... معظم المواد اعلاه تنطبق على المسيحيين العراقيين، والأقليات القومية الأخرى، وهنا سؤال يطرح نفسه بقوة وهو.. هل الحكومة العراقية، أو أية منظمات دينية، أو سياسية مشتركة في الجرائم المتكررة المرتكبة بحق المسيحيين العراقيين والأقليات القومية الأخرى... كالتركمان، اليزيدية، الصابئة، الشبك، وغيرهم، وهل هو عمل منظم أم فردي...؟؟؟ الجواب... نعم بلا شك، وبذلك يتحقق الركن الأساسي في القضية وتكتمل الجريمة الكبرى، واليكم التفاصيل.... نعم يتعرض المسيحيون والأقليات القومية الأخرى الى الأبادة في ظل الأحتلال وحكومات الأحتلال بدءا من مجلس الحكم الطائفي والعرقي والى حكومة الأحتلال الرابعة برئاسة نوري المالكي الذي لا زال يتمشدق منذ مجيئه ولحد الآن ب... استتباب الأمن والأستقرار في عهده الزاهر إ ويصرح دوما عن رغبته بانشاء دولة القانون إ واجراء المصالحة الوطنية إ وووووو، والى اخره، والتي ثبت على ارض الواقع بانها تكتيكات مرحلية للكسب السياسي الرخيص وذر الرماد في عيون المواطنين العراقيين المغلوبين على امرهم. كلنا نعلم بان الأحتلال المقيت لم ياتي محررا بل غازيا ومحتلا لتدمير العراق ارضا وشعبا ونهب ثرواته القومية وعلى راسها النفط، وحضارته وانهاء دوره كدولة عربية في العالم العربي ارضاء لربيبته الكيان الصهيوني المسخ وتامين امنها وتمكينها من السيطرة الكلية على منطقة الشرق الأوسط، ولكن للأسف الذين انخرطوا في ما يسمى بالعملية السياسية وبضمنهم بعض الأحزاب من ابناء شعبنا المسيحي والأقليات القومية الأخرى التي تشكلت بعد الأحتلال ورغم كل ما حصل ويحصل من ويلات لوطنهم وشعبهم لا زالوا يصرون على تسمية الأحتلال بالتحرير ويراهنون على ان المحتل سيحقق الديموقراطية في العراق ان عاجلا ام اجلا إ، نقول لهؤلاء جميعا، عودوا الى رشدكم وانكروا ذواتكم وحللوا الأمور جيدا بالأستثناد الى الثوابت الوطنية ولا تنجرفوا وراء العاطفة والمكاسب الذاتية الزائلة ولا تكونوا سببا لأيذاء ابناء جلدتكم بسبب الأفكار الأنفصالية الهدامة... كالحكم الذاتي في سهل نينوى، وغير ذلك من الخزعبلات السياسية التي ينادي بها البعض خدمة لأجندة بعض الجهات السياسية المشبوهة، وغيرها من امور تضر شعبنا وتجلب له الويلات ولا تنفعه شيئا، ونقولها باعلى صوتنا... نحن المسيحيون وجميع الأقليات القومية الأخرى خاصة والعراقيين عامة... لا يفيدنا غير عراق واحد موحد قوي تحكمه دولة القانون والمؤسسات بعدالة، ويوما بعد اخر يتعزز هذا الرأي نتيجة لما جرى ويجري في العراق، واخيرا لا يصح الا الصحيح، والبقاء للأصلح، وان غد لناظره قريب. شبكة البصرة الجمعة 24 رجب 1430 / 17 تموز 2009 [size=16pt][/size]
Hannani Maya- سناطي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى