الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيهل يتذكر كاكا مسعود بارزاني ماذا حصل في يوم 31 اب 1996 ؟1
صفحة 1 من اصل 1
هل يتذكر كاكا مسعود بارزاني ماذا حصل في يوم 31 اب 1996 ؟1
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ |
يوم يأبى النسيان هل يتذكر مسعود ما حصل يوم 31 آب 1996 |
من أجل إنعاش ذاكرة كاكة مسعود: ماذا حصل يوم 31 آب 1996؟ يوم تحركت جحافل الجيش العراقي لتطرد عصابات جلال المدعومة إيرانياً من أربيل |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] |
شبكة البصرة |
د. أيمن الهاشمي أكاديمي عراقي |
أكاد أجزم أن يوم 31 آب (أغسطس) 1996 في حياة مسعود البارزاني، يوم ليس كباقي الأيام، ولا يمكن لكاكة مسعود وقيادات الحزب الديمقراطي الكردي أن ينسوه، وبنفس الوقت لا أظن أن مام جلال الطالباني يمكن أن ينسى ما حصل له ولأتباعه في ذلك اليوم المشهود؟ يوم تحركت جحافل الجيش العراقي بدروعه ودباباته ومشاته بإتجاه (محافظة أربيل) أو ما تسمى اليوم عاصمة إقليم كردستان! بناء على دعوة وإلتماس من مسعود البارزاني إلى صدام حسين لإنقاذ أربيل وتحريرها من الأيرانيين والطالباني، بعد أن أطبقت عليها قوات حزب الأتحاد الكردي بزعامة مم جلال وبدعم إيراني معلوم، ولولا تدخل الجيش العراقي، لكان كاكة مسعود وإقليمه في خبر كان!. لا أظن أن كاكة مسعود ينسى ما حصل في ذلك اليوم المشهود حيث تمكن الجيش العراقي من تحرير اربيل باقل من 4 ساعات. وكيف دخلت قوات الجيش العراقي تحت راية (الله أكبر).. التي يستنكف اليوم مسعود من رفعها في أربيل؟ وهكذا كان الوفاء والجزاء، فالوفاء للجيش العراقي الذي تحرك بأوامر القيادة لأنقاذ أربيل وأهلها من قوات الطالباني المدعومة إيرانيا.. كان الوفاء هو (حل الجيش العراقي) بعد الغزو الاميركي للعراق وبمقترح كردي للاسف، وكان الوفاء في الأستنكاف من رفع العلم العراقي ومنع رفعه في جميع المناطق الكردية بل وصل الأمر الى تحريك الغوغاء في الشوارع لتمزيق علم (الله أكبر) وحرقه في الشوارع.. هكذا يكون الوفاء؟؟ ولا أظنها من شيم الكورد الذين نعتبرهم رمزا وإسماً للوفاء ورد الجميل!.. كان وفاؤهم بإعدام من أنقذهم وكان الوفاء للجيش الذي حررهم وأنقذهم بحله!! وكان الوفاء للراية التي تحتها تحركت جحافل العراق هو رفض رفع العلم العراقي في مملكة جلال ومسعود.. هل هكذا هو الوفاء.. وحين دخلت دبابات الجيش العراقي الصنديد الى مدينة أربيل فرّ الأتحاديون الطالبانيون كالجرذان كما فر العملاء من أوكار العمالة ودكاكين الأنكليز والأمريكان في أربيل كالغربان وتركوا مقراتهم ووثائقهم وجئ بها إلى بغداد مع من تم القبض عليه من الخونة العملاء. هكذا يكون الوفاء ليوم 31 آب... أن يمر بهدوء وخلسة دون أن يستذكر أحد من أخوتنا الكرد ماذا حصل لهم يوم 31 آب في أربيل؟؟ لكن ذاكرة العراقيين نافذة وقوية ولا تخرب أبدا؟ فلنستذكر ماذا حدث يوم 31/8/1996؟ يورد ما سمي بـ (قانون تحرير العراق لعام 1998) الذي اصدره الكونغرس الامريكي وفي سياق تبريرات القانون سيئ الصيت، لتحرير العراق وفي البند ( منه مايلي: ((بتاريخ 31 آب 1996 قام العراق بقمع العديد من معارضيه وذلك بمساعدته إحدى الفصائل الكردية في اجتياح مدينة أربيل- مقر الحكومة الإقليمية الكردية)). وبالرجوع الى تاريخ الصراع الدموي وصراع المصالح بين الحزبين الكرديين، وخاصة بعد انسحاب الادارة العراقية من محافظات الشمال عقب احداث 1991 واقامة الكيان الانفصالي لم يتغير الوضع كثيراً إذ سرعان ما دبّ الخلاف بين أكبر فصيلين سياسيين كرديين حزب الاتحاد الوطني الكردستاني والحزب الديمقراطي الكردستاني، استعان أحدهما بالطرف العراقي وحاول الآخر الاستعانة بأطراف خارجية. وكانت أبرز محطات الصراع بينهما على الوجه التالي: فقد اندلع قتال شرس في مايو/آيار 1994 بين الحزبين بعد تصاعد الخلافات بينهما وطلب مسعود البرزاني في أغسطس/آب 1996 من صدام تدخل الجيش العراقي فلبى طلبه ووجه ضربات شديدة لقوات الطالباني. ثم تعثر إعلان الاتفاق بين الحزبين في أكتوبر/تشرين الأول 1996 ولم ينجح كذلك وقف إطلاق النار المقرر أن يكون في شهر نوفمبر/تشرين الثاني 1996 رغم الرعاية الأميركية والبريطانية والتركية للمبادر. الى أن وقع الطرفان وبوساطة أميركية في سبتمبر/أيلول 1998 اتفاقية جديدة. ثم ما لبثت أن نشبت مصادمات مسلحة بين قوات الحزبين في يوليو/تموز 2000 استمرت لعدة أيام وأدت إلى سقوط 40 قتيلاً معظمهم من مقاتلي حزب الاتحاد الكردستاني. ثم نشب قتال آخر بينهما في منتصف سبتمبر/أيلول 2000 استمر بصورة متقطعة على مدى أسبوعين في عدة مناطق، من بينها قلعة دزة ورانية. ولقي العشرات من الجانبين مصارعهم. توقف القتال يوم 4 أكتوبر/تشرين الأول 2000 عندما أعلن وقف إطلاق النار بوساطة أمريكية. نعود ليوم 31/8/1996 فالذي حصل لم يكن ضربة قاصمة للطالباني والقوات الايرانية التي تدعمه فحسب، بل كذلك ضربة قاصمة لجوقة ما تسمى باحزاب المعارضة العميلة التي كانت تتخذ من اربيل مقرا ومنطلقا للقيام باعمال ارهابية وتخريبية ضد نظام الحكم العراقي، واتخذت مقار في اربيل وصلاح الدين ومناطق اخرى، حيث صالت عليها قواتنا البطلة، وقبضت على من قبضت عليه، وقتلت كثيرين ممن حاولوا الفرار، وإستولت على الآلاف من الوثائق المهمة، وأدت إلى الدلالة على كثير من العناصر الخائنة المتواطئة معهم من داخل المحافظات العراقية، وتحركت قوات الأمن بموجب تلك القوائم للقبض على العملاء خونة الوطن. وهرب كثير من العملاء ومن اعوان الطالباني باتجاه تركيا حتى ان صحيفة الغارديان البريطانية نشرت في الصفحة 4 ليوم 14/9/1996 الخبر التالي: رضوخا للضغط الأمريكي وافقت الحكومة التركية على السماح لحوالي 2500 كرديا عراقيا بعبور تركيا كجزء من خطة امريكية لاخراج المستخدمين لأمريكا وعوائلهم من شمال العراق!!. اذن فبالرغم من حظر الطيران الذي فرضته القوى الغاشمة من خلال مجلس الأمن الذليل، وما شنه المجرم كلينتون من عدوان آثم على العراق من أجل الضغط على الجيش العراقي للإنسحاب من شمال العراق، فقد سجل يوم 31 آب 1996 ملحمة ومفخرة جديدة للقوات العراقية، يوم استعادت محافظة اربيل من الزمر العابثة، وبطلب من مسعود البارزاني، الذي خاطب القيادة العراقية آنذاك برسالة إسترحام وطلب غوث موجهة إلى القائد العام للقوات المسلحة رئيس الجمهورية، من أجل أن ينجده ويخلصه من التمدد الذي قام به جلال واعوانه للسيطرة على المنطقة الشمالية كلها، فسارت كتائب الحق لتكنس فلول الشيطان، فتحررت مدن دون مواجهات حقيقية، فهرب من هرب، واعتقل من هو مرتبط بأجهزة مخابرات دولية إضافة الى استرجاع بعض من تطاولوا على المال العام، ووجدوا في منطقة الحكم الذاتي (ملاذاً آمناً).. حتى ان مام جلال ظن ان القوات العراقية في طريقها الى السليمانية فهرب ومن معه تاركا السليمانية باتجاه أسياده في إيران. ولقد كتبت جريدة تايمز اللندنية ليوم 9/9/1996 خبراً عن مغادرة الأمريكان من اربيل قائلة: "انسحبت مجموعة مكونة من 7 من ضباط المخابرات المركزية الأمريكية الذين كانوا يعسكرون في ضواحي اربيل الى تركيا قبل وصول جيوش صدام بيوم واحد"، وكذلك حسب التقارير التي نشرتها جريدتي نيويورك تايمز وواشنطن بوست في 9/9، ثم نقلت انترناشينال هيرالد تربيون ليوم 9/9/1996 تصريحا رسميا لرئيس اركان الجيش الأمريكي الجنرال جون شاليكاشفيلي الذي اكد بان القاعدة الأمريكية في زاخو قد تم غلقها ايضا اذ قال: "لقد كانت لنا وحدة عسكرية في الشمال والتي كانت تعمل بصفة لجنة التنسيق قرب الحدود التركية وقد قمنا بسحب هذه الوحدة الى تركيا كاجراء وقائي وهم الان هناك". |
Hannani Maya- سناطي
مواضيع مماثلة
» هل يتذكر كاكا مسعود بارزاني ماذا حصل في يوم 31 اب 1996 ؟2
» رئاسة كردستان بين بارزاني وشقيق زوجة طالباني
» ظهور مريم العذراء في فلوريدا عام 1996
» هيثم يوسف & ماجد كاكا ملينا الغربه
» قداسة البابا بنديكتوس السادس عشر يستقبل رئيس إقليم كوردستان مسعود البارزاني بحضور سركيس آغاجان
» رئاسة كردستان بين بارزاني وشقيق زوجة طالباني
» ظهور مريم العذراء في فلوريدا عام 1996
» هيثم يوسف & ماجد كاكا ملينا الغربه
» قداسة البابا بنديكتوس السادس عشر يستقبل رئيس إقليم كوردستان مسعود البارزاني بحضور سركيس آغاجان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى