الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيحذاء غاندي
+4
suhail al sanati
beware
soso
مجدي السناطي
8 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حذاء غاندي
صباح الخير شباب
كيف الصحة والاحوال
ان شاء الله مرتاحين وبخير
اليوم جبتلكم موضوع شوية ثقيل بس اعجبني من قريتونو اول مرة وهو:
في بعض الاحيان قد نستعمل بعض من كلمات او افعال اشخاص غير مسيحيين من اجل ان ندعم وجهة نظرنا المسيحيية والمباديء التي اعطانا اياها ربنا يسوع المسيح، وهذا شي انا ارى انه مقبول لان التصرف الصحيح غير محصور بفئة معينة دون اخرى.
من هؤلاء الاشخاص الذين يقف العالم اجمع عند ذكره احتراما وتقديرا له هو المهاتما غاندي الذي كان قائدا وطنيا وابا روحيا للهند ورجل عمل من اجل السلام في الهند والعالم وفقد حياته نتيجة مبادئه المسالمة.
قبل ايام قرات عن حادث تعرض له المهاتما غاندي عندما كان يعمل في جنوب افريقيا في بداية حياته عندما كان محاميا هناك.
ولان فيه قصة معبرة عن الفرح الشخصي لفرح الاخرين وتجاوز مرارة الذات احببت ان اشارككم بها.
وارجو ان لا اكون اثقلت عليكم بالكلام.
القصة هي:
يُحكى أن غانـدي كان يجري بسرعة للحاق بقطار وقد بدأ القطار بالسير وعند صعوده القطار سقطت من قدمـه إحدى فردتي حذائه فما كان منه إلا ان خلع الفردة الثانية وبسرعة رماها بجوارالفردة الأولى على سكة القطار.
فتعجب أصدقاؤه !!!!؟
وسألوه
ما الذي دفعك الى ما فعلت؟
لماذا رميت فردة الحذاء الأخرى؟
فقال غاندي:
أحببت للفقير الذي يجد الحذاء أن يجد فردتين فيستطيع الإنتفاع بهما فلو وجد فردة واحدة فلن تفيده ولن أستفيد أنــا من الفردة الثانية أيضا
عسى ان تنال اعجابكم هذه القصة الحقيقية التي حدثت والتي نرى فيها انكار الذات الذي علمنا اياه الله في الانجيل المقدس والذي نحن في كثير من الاحيان بعيدين عنه.
انا بانتظار ان تشرفوني بتعليقاتكم وارائكم.
مع محبتي
مجدي السناطي
ابو حبيب
كيف الصحة والاحوال
ان شاء الله مرتاحين وبخير
اليوم جبتلكم موضوع شوية ثقيل بس اعجبني من قريتونو اول مرة وهو:
في بعض الاحيان قد نستعمل بعض من كلمات او افعال اشخاص غير مسيحيين من اجل ان ندعم وجهة نظرنا المسيحيية والمباديء التي اعطانا اياها ربنا يسوع المسيح، وهذا شي انا ارى انه مقبول لان التصرف الصحيح غير محصور بفئة معينة دون اخرى.
من هؤلاء الاشخاص الذين يقف العالم اجمع عند ذكره احتراما وتقديرا له هو المهاتما غاندي الذي كان قائدا وطنيا وابا روحيا للهند ورجل عمل من اجل السلام في الهند والعالم وفقد حياته نتيجة مبادئه المسالمة.
قبل ايام قرات عن حادث تعرض له المهاتما غاندي عندما كان يعمل في جنوب افريقيا في بداية حياته عندما كان محاميا هناك.
ولان فيه قصة معبرة عن الفرح الشخصي لفرح الاخرين وتجاوز مرارة الذات احببت ان اشارككم بها.
وارجو ان لا اكون اثقلت عليكم بالكلام.
القصة هي:
يُحكى أن غانـدي كان يجري بسرعة للحاق بقطار وقد بدأ القطار بالسير وعند صعوده القطار سقطت من قدمـه إحدى فردتي حذائه فما كان منه إلا ان خلع الفردة الثانية وبسرعة رماها بجوارالفردة الأولى على سكة القطار.
فتعجب أصدقاؤه !!!!؟
وسألوه
ما الذي دفعك الى ما فعلت؟
لماذا رميت فردة الحذاء الأخرى؟
فقال غاندي:
أحببت للفقير الذي يجد الحذاء أن يجد فردتين فيستطيع الإنتفاع بهما فلو وجد فردة واحدة فلن تفيده ولن أستفيد أنــا من الفردة الثانية أيضا
عسى ان تنال اعجابكم هذه القصة الحقيقية التي حدثت والتي نرى فيها انكار الذات الذي علمنا اياه الله في الانجيل المقدس والذي نحن في كثير من الاحيان بعيدين عنه.
انا بانتظار ان تشرفوني بتعليقاتكم وارائكم.
مع محبتي
مجدي السناطي
ابو حبيب
مجدي السناطي- سناطي فعال
رد: حذاء غاندي
قصة كلش حلوة وهذا الانسان انا كثير احترموا لان كان رئيس حقيقي وكان يحب بلدوا شكرا
soso- سناطي فعال
رد: حذاء غاندي
ابصراحة موضوعك مهم جدا
ابو حبيب
لسببين وهما الاول هوا ثكرتنا بلقائد
العظيم غاندي وشجاعته ومواقفه
الحسنة وثانيا من حكمته
الذي علمتنا الحب
والتضحية من
اجل الاخر
وشكرا
لك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ابو حبيب
لسببين وهما الاول هوا ثكرتنا بلقائد
العظيم غاندي وشجاعته ومواقفه
الحسنة وثانيا من حكمته
الذي علمتنا الحب
والتضحية من
اجل الاخر
وشكرا
لك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
suhail al sanati- سناطي فعال
رد: حذاء غاندي
سوسو
بيوار
سهيل
بيوار
سهيل
اشكركم على تعليقاتكم الحلوة ومروركم بموضوعي البسيط هذا
واتفق معكم ان هذا الرجل كان من اكثر القادة في العالم الذين تركو اثرا طيبا بعد وفاته وتركوا الكثير من العبر والدروس المهمة التي تستحق ان نتوقف عندها كثيرا
مع محبتي
مجدي السناطي- سناطي فعال
رد: حذاء غاندي
شكرا على القصة الجميلة القديمة
بس سؤال شنو علاقة الحذاء بنكران الذات؟
واني بس قريت بيها حذاء قلت راح تقلب على منتظر الزيدي
مع تحياتي
بس سؤال شنو علاقة الحذاء بنكران الذات؟
واني بس قريت بيها حذاء قلت راح تقلب على منتظر الزيدي
مع تحياتي
mako77- سناطي جديد
رد: حذاء غاندي
شكرا اخ مجدي على القصة
بالحقيقة
الرئيس غاندي كان شخصية مميزة بكلشي
واكو كثير كتب تحكي عن حكمته وتصرفاته
طبعا ما اظن يجي رئيس بهاي الصفات بهذا الزمن مالتنا
واذا جا همين راح تغيرة الكرسي وينبهر بالقوة والنفوذ
وهاي هي الغلطة اللي يقعون بيها رؤسائنا
بالحقيقة
الرئيس غاندي كان شخصية مميزة بكلشي
واكو كثير كتب تحكي عن حكمته وتصرفاته
طبعا ما اظن يجي رئيس بهاي الصفات بهذا الزمن مالتنا
واذا جا همين راح تغيرة الكرسي وينبهر بالقوة والنفوذ
وهاي هي الغلطة اللي يقعون بيها رؤسائنا
dona- مشرفة
رد: حذاء غاندي
مشكور اخ مجدي على القصة التي تحمل في طياتها الكثير من الفائدة والعبر
bushra-n2008- سناطي متميز
رد: حذاء غاندي
اعزائي
ماكو
دونا
بشرى
اشكركم على مروركم بموضوعي هذا وان شاء الله يكون حقق الفائدة للجميع
بالنسبة للعزيز ماكو
هذه القصة تعبر عن تفكير سريع وقدرة على تقدير موضوعي للراحل المهاتما غاندي، حيث انه لا يستطيع ان يترك القطار لياخذ الفردة الثانية من الحذاء، اي انه ستبقى له فردة واحدة فقط لا يقدر ان يستفيد منها وبالتالي فانه سيرميها بعد ان يصل الى اقرب مكان يقدر ان يرميها، اي انه سيخسر الاثنتان وبدون ان يستفيد احد من الحذاء.
اما هو فقد كان تفكيره سريعا، ليس بنفسه، بل بالفقير الذي سيجد فردة الحذاء، حيث انه سيلبسها في قدمه والقدم الثانية ستبقى بما كانت عليه.
ولكن هنا يظهر تفكير الحكماء وناكري الذات
حيث انه عندما قام برمي الحذاء فانه انكر نفسه ولم يتباكى عليها لفقدانه الحذاء بل قام برمي الفردة الثانية حتى يفرح الفقير الذي سيجدها
اي انه فضل ان يكون الفقير فرحا على ان يفكر بنفسه وهو حزين
هذا هو نكران الذات
واتمنى ان لا اكون قد اثقلت عليكم بالشرح
مع تحياتي وامنياتي للجميع بقضاء يوم جميل
ماكو
دونا
بشرى
اشكركم على مروركم بموضوعي هذا وان شاء الله يكون حقق الفائدة للجميع
بالنسبة للعزيز ماكو
هذه القصة تعبر عن تفكير سريع وقدرة على تقدير موضوعي للراحل المهاتما غاندي، حيث انه لا يستطيع ان يترك القطار لياخذ الفردة الثانية من الحذاء، اي انه ستبقى له فردة واحدة فقط لا يقدر ان يستفيد منها وبالتالي فانه سيرميها بعد ان يصل الى اقرب مكان يقدر ان يرميها، اي انه سيخسر الاثنتان وبدون ان يستفيد احد من الحذاء.
اما هو فقد كان تفكيره سريعا، ليس بنفسه، بل بالفقير الذي سيجد فردة الحذاء، حيث انه سيلبسها في قدمه والقدم الثانية ستبقى بما كانت عليه.
ولكن هنا يظهر تفكير الحكماء وناكري الذات
حيث انه عندما قام برمي الحذاء فانه انكر نفسه ولم يتباكى عليها لفقدانه الحذاء بل قام برمي الفردة الثانية حتى يفرح الفقير الذي سيجدها
اي انه فضل ان يكون الفقير فرحا على ان يفكر بنفسه وهو حزين
هذا هو نكران الذات
واتمنى ان لا اكون قد اثقلت عليكم بالشرح
مع تحياتي وامنياتي للجميع بقضاء يوم جميل
مجدي السناطي- سناطي فعال
رد: حذاء غاندي
شكرا رونق على المرور بالموضوع
وان شاء الله نكون دائما متواصلين بالمنتدى الجميل هذا
مع تحياتي
وان شاء الله نكون دائما متواصلين بالمنتدى الجميل هذا
مع تحياتي
مجدي السناطي- سناطي فعال
مواضيع مماثلة
» كاظم الساهر: لو كنت مكان الزيدي لضربت بوش بألف حذاء
» لو سقطت منك فردة حذاءك .. واحدة فقط .. أو مثلا ضاعت فردة حذاء .. واحدة فقط ؟؟ مــــاذا ستفعل بالأخرى ؟
» لو سقطت منك فردة حذاءك .. واحدة فقط .. أو مثلا ضاعت فردة حذاء .. واحدة فقط ؟؟ مــــاذا ستفعل بالأخرى ؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى