الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيالراهبة المتسولة
+2
suhail al sanati
junaina@
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الراهبة المتسولة
الراهبة المتسولة
خرجت إحدى راهبات الأم تريزا دي كالكوتا
من ديرها الكائن في أفقر حيّ في الهند
تتسول لكي تستطيع المؤسسة أن تستمر في تطبيب فقرائها
فقيل لها أن هناك صاحب شركة كبيرة
وغنية يتبرع للفقراء
لكنه لا يحب الراهبات
قصدته الى شركته
ودخلت مكتبه شارحة له وضع المرضى المزري في المؤسسة
ومدّت يدها مفتوحة قائلة ببسمتها الخجولة :
“ هل لسيدي أن يتحنن على هؤلاء الفقراء ويخفف آلامهم والله يعطيك بدل الواحد مئة ؟ "
فقهقه بصوت عال مستهزئًا بها، وبصق في يدها
وبكل أعصاب باردة
وببسمتها المعروفة التي ترتسم دائمًا على وجهها
قبضت على البصقة باليد الممدودة وأرجعتها قائلة :
“ هذه يا سيدي لي “
ثم مدّت يدها الأخرى وقالت :
” ولهم ماذا ستعطيهم ؟ "
فسجد أمامها يطلب المعذرة
وأخذ دفتر شيكاته ليكتب لها ما تريد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ما اجمل روحك يا ايتها الراهبة التي تحملتي الاهانة من اجل غيرك من منا يفعل ذلك؟
خرجت إحدى راهبات الأم تريزا دي كالكوتا
من ديرها الكائن في أفقر حيّ في الهند
تتسول لكي تستطيع المؤسسة أن تستمر في تطبيب فقرائها
فقيل لها أن هناك صاحب شركة كبيرة
وغنية يتبرع للفقراء
لكنه لا يحب الراهبات
قصدته الى شركته
ودخلت مكتبه شارحة له وضع المرضى المزري في المؤسسة
ومدّت يدها مفتوحة قائلة ببسمتها الخجولة :
“ هل لسيدي أن يتحنن على هؤلاء الفقراء ويخفف آلامهم والله يعطيك بدل الواحد مئة ؟ "
فقهقه بصوت عال مستهزئًا بها، وبصق في يدها
وبكل أعصاب باردة
وببسمتها المعروفة التي ترتسم دائمًا على وجهها
قبضت على البصقة باليد الممدودة وأرجعتها قائلة :
“ هذه يا سيدي لي “
ثم مدّت يدها الأخرى وقالت :
” ولهم ماذا ستعطيهم ؟ "
فسجد أمامها يطلب المعذرة
وأخذ دفتر شيكاته ليكتب لها ما تريد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ما اجمل روحك يا ايتها الراهبة التي تحملتي الاهانة من اجل غيرك من منا يفعل ذلك؟
junaina@- مشرفةعلى غرفة الدردشة
رد: الراهبة المتسولة
شكرا لكي جنينة
وكل الحب
لسيدتنا الام
تريزا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وكل الحب
لسيدتنا الام
تريزا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
suhail al sanati- سناطي فعال
رد: الراهبة المتسولة
موضوع كلش حلو عزيزتي جنينة عاشت الايادي
المرحومة الام تريزا والراهبات الي معاها قمة في التضحية والعطاء وفي كل شي
والمصيبة انو الام تريزا العظيمة هذي الي انهت حياتها وهي تعمل للفقراء والمرضى والمحتاجين كان توقيت وفاتها ايضا درس من الله للبشرية الغافلة عن نعمة المسيح
لان الام تريزا رقدت برجاء القيامة مع سيدنا يسوع المسيح في نفس وقت موت الاميرة ديانا الي قضت عمرها في كل شي ماعدا الاهتمام بالمسيح وابناء المسيح الفقراء
والعالم باكمله ادار راسه عن هذه الام العظيمة وتركها تمضي في صمت بينما انشغل بمتابعة قصة مخابراتية مضحكة للاميرة ديانا مع عشيقها
اليست هذه مصيبة فعلا
رحم الله الام تريزا وان شاء الله تكون منارة للعالم في التضحية والفداء ونكران الذات من اجل الغير
المرحومة الام تريزا والراهبات الي معاها قمة في التضحية والعطاء وفي كل شي
والمصيبة انو الام تريزا العظيمة هذي الي انهت حياتها وهي تعمل للفقراء والمرضى والمحتاجين كان توقيت وفاتها ايضا درس من الله للبشرية الغافلة عن نعمة المسيح
لان الام تريزا رقدت برجاء القيامة مع سيدنا يسوع المسيح في نفس وقت موت الاميرة ديانا الي قضت عمرها في كل شي ماعدا الاهتمام بالمسيح وابناء المسيح الفقراء
والعالم باكمله ادار راسه عن هذه الام العظيمة وتركها تمضي في صمت بينما انشغل بمتابعة قصة مخابراتية مضحكة للاميرة ديانا مع عشيقها
اليست هذه مصيبة فعلا
رحم الله الام تريزا وان شاء الله تكون منارة للعالم في التضحية والفداء ونكران الذات من اجل الغير
مجدي السناطي- سناطي فعال
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى