الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيخطاب من حبيبتي
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
خطاب من حبيبتي
.. شكرا
على خطابك الأخير
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
.. سفيرك الموعود
يا لرقة السفير
.. قرأته
لأربعين مرة .. قرأته
.. أعدته
لأربعين مرة .. أعدته
غرقت في طيوبه
بكيت من أسلوبه
بكيت كالأطفال في سريري
نبشته ، عصرته
.. عصرت كل نقطة
.. فيه ، إلى الجذور
.. هذا خطاب منك
ما أخطاني شعوري
.. عرفته
من خطك المنمنم الصغير
.. من حبرك الأخضر
من أسلوبك الأمير
من رشة النقاط في أواخر السطور
من اسمك النائم عنقودا من العبير
.. في آخر الصفحة .. عنقودا من العبير
.. عندي خطاب منك
يا للنبأ المثير
داخت به وسائدي
داخت به ستوري
.. أود لو قرأته
.. للنهر ، للنجمة ، للغدير
للريح ، للغابات ، للطيور
أود لو تقشته في أضلع الصخور
ثلاث صفحات منمقات
.. كأنها مدارج الزهور
.. تصحو معي
.. تغفو معي
.. تنام في ضميري
ثلاث صفحات معطرات
.. كأنها وسائد الحرير
.. ما أروع النوم على الحرير
عندي خطاب أزرق
ما مر في ذاكرة البحور
.. عندي أنا لؤلؤة
أين غرور الله من غروري ؟
تحياتي العنكبوت
على خطابك الأخير
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
.. سفيرك الموعود
يا لرقة السفير
.. قرأته
لأربعين مرة .. قرأته
.. أعدته
لأربعين مرة .. أعدته
غرقت في طيوبه
بكيت من أسلوبه
بكيت كالأطفال في سريري
نبشته ، عصرته
.. عصرت كل نقطة
.. فيه ، إلى الجذور
.. هذا خطاب منك
ما أخطاني شعوري
.. عرفته
من خطك المنمنم الصغير
.. من حبرك الأخضر
من أسلوبك الأمير
من رشة النقاط في أواخر السطور
من اسمك النائم عنقودا من العبير
.. في آخر الصفحة .. عنقودا من العبير
.. عندي خطاب منك
يا للنبأ المثير
داخت به وسائدي
داخت به ستوري
.. أود لو قرأته
.. للنهر ، للنجمة ، للغدير
للريح ، للغابات ، للطيور
أود لو تقشته في أضلع الصخور
ثلاث صفحات منمقات
.. كأنها مدارج الزهور
.. تصحو معي
.. تغفو معي
.. تنام في ضميري
ثلاث صفحات معطرات
.. كأنها وسائد الحرير
.. ما أروع النوم على الحرير
عندي خطاب أزرق
ما مر في ذاكرة البحور
.. عندي أنا لؤلؤة
أين غرور الله من غروري ؟
تحياتي العنكبوت
عنكبوت السناط- سناطي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى