الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيالطفلة البريئة
+5
beware
rymon
مجدي السناطي
soso
suhail al sanati
9 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الطفلة البريئة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كانت هذة كلمات طفلة صغيرة لايتعدى عمرها بضع سنوات ،فى غرفة العمليات المركزه بأحدى المستشفيات ،عندما فاقت من أثر البنج لترى يداها قد تم بترهما.
تحكى هذة القصة المساوية عن طفلة صغيرة كانت تملىء البيت بالفرحة والأبتسامة ،وكادت تطير من الفرحة بعروستها اللعبة الجميلة التى أحضرتها لها الأم ،فكانت تنشغل باللعب معها معظم الأوقات ،كانت تجعلها معها على سريرها عند نومها لتأخذها بحضنها ببرأة الأطفال ،وعلى مائدتها فى الصباح
،و ذات يوم بينما كانت الأم خارج المنزل فكرت هذة الطفلة الصغيرة أن تصنع فستاناً صغيراً جميلاً يناسب عروستها اللعبة ،لكنها ماذا تفعل لتحصل على قطعة قماش لتصنع لعرروستها فستاناً ،وأستغلت هذة الطفلة عدم وجود أمها بالمنزل لتركض إلى دولاب الذى يحتوى على ملابس أمها لتختار منه أحسن فستاناً لتقطع منه قطعة قماش صغيراً لعروستها اللعبه ،
لترجع الأم وترى أن أبنتها الصغيرة جعلتها تقفد أغلى فستاناً عندها كانت تحبة وتلبسه أينما ذهبت ،غضبت الأم غضب شديداً على أبنتها الصغيرة وهددتها أنها سوف تشكيها لوالدها عند عودته من العمل ، خافت الطفلة البريئة من تهديد أمها لها وفكرت ماذا ياترى سوف يفعل بىّ أبى عندما يعود من عمله وتشتكى أمى له ماذا فعلت[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ذهبت الطفلة قبل وقتها المحدد لتنام قبل عودت والدها من العمل ،رجع الأب وحكت له الأم عن ماذا فعلت أبنتهما بفستانها الجميل لترضى برأءة طفولتيها ، فلم يفكر الأب كثيراً إلا أن أخذ "أبرة "التى تستخدم فى خياطة الملابس وجعلها تُسخن على النار ودخل غرفة أبنته حيث تنام ولم ينظر إلى برأءة طفولتيها ولا وجهها الملائكى وهى نائمة بل بكل قسوة أخذ ينخز بالأبرة فى يدىّ أبنته وهى تصرخ وهو لا يسمع لصوت صراخها بل أذداد وخزاً لها ،لم يشفق الأب عندما راى الدماء تنزف من يدىّ صغيرته بل تزايد فى قسوته .
وفى منتصف الليل أرتفعت درجة حرارة الطفلة الصغيرة وأتصلوا بالطبيب وقرر الطبيب أنها بحالة خطيرة جداً ،ليفاجىء ألاب والأم بقرار الأطباء بأن أبنتهما تحتاج لبترء يديها لانهما قد حدثت لهما "غرغرينه" ويجب بترهما قبل أن يمتد تأثيرهم إلى باقى الجسد ، وقرروا ميعاداً لاجراء العملية الجراحية المؤلمة لهذة الطفلة البريئة ،وبعد أن أستيقظت الطفلة البرئية من أثار المخدر لتجد أنها فقدت يداها ،فلم تستطيع هذة الطفلة أن تتماسك وسبقت دموعها كلاماتها لتصرخ بهذة الكلمات المؤثرة التى أثرت فى كل الحاضرين لتقول " ماما .. بابا .. سوف أدخر لكما من مصروفى لأشترى لكِ يا ماما أغلى فستاناً فهل يمكنكما أن ترجعوا لىّ يداىّ " كانت هذة الكلمات كالصاعقة على أذنى الأب والام .
أحبائى أنا شخصياً عندما قرأت هذة القصة وجدت نفسى أشكر الله المحب على تعاملاته معنا ، فبالرغم من أخطائنا المتكررة وسقطاتنا غير المتناهية وأثامنا الكثيرة ،فأنه يعاملنا بكل حب وحنان ، نسى الأب قلبة ألابوى وتعامل بكل قسوة مع أبنته الصغيرة لكن ليس قلب الله كهذا لكنها يعاملنا بكل حب .
الهى المحب دعنى أقترب من قلبك الأبوى المحب دعنى أفوز بتلك المحبة غير المتناهية التى جعلتك تقدم أبنك وحيدك يسوع المسيح ليموت بدلاً عنى ،أشكرك لأنك لا تعاملنى بحسب خطاياى لكن تعاملنى بحسب رحمتك ،فأجعلنى أقترب من صليب أبنك وأقبله مخلصاً شخصياً لىّ ليمتلك عرش قلبى وحياتى من الأن وإلى الأبد أمين.
كانت هذة كلمات طفلة صغيرة لايتعدى عمرها بضع سنوات ،فى غرفة العمليات المركزه بأحدى المستشفيات ،عندما فاقت من أثر البنج لترى يداها قد تم بترهما.
تحكى هذة القصة المساوية عن طفلة صغيرة كانت تملىء البيت بالفرحة والأبتسامة ،وكادت تطير من الفرحة بعروستها اللعبة الجميلة التى أحضرتها لها الأم ،فكانت تنشغل باللعب معها معظم الأوقات ،كانت تجعلها معها على سريرها عند نومها لتأخذها بحضنها ببرأة الأطفال ،وعلى مائدتها فى الصباح
،و ذات يوم بينما كانت الأم خارج المنزل فكرت هذة الطفلة الصغيرة أن تصنع فستاناً صغيراً جميلاً يناسب عروستها اللعبة ،لكنها ماذا تفعل لتحصل على قطعة قماش لتصنع لعرروستها فستاناً ،وأستغلت هذة الطفلة عدم وجود أمها بالمنزل لتركض إلى دولاب الذى يحتوى على ملابس أمها لتختار منه أحسن فستاناً لتقطع منه قطعة قماش صغيراً لعروستها اللعبه ،
لترجع الأم وترى أن أبنتها الصغيرة جعلتها تقفد أغلى فستاناً عندها كانت تحبة وتلبسه أينما ذهبت ،غضبت الأم غضب شديداً على أبنتها الصغيرة وهددتها أنها سوف تشكيها لوالدها عند عودته من العمل ، خافت الطفلة البريئة من تهديد أمها لها وفكرت ماذا ياترى سوف يفعل بىّ أبى عندما يعود من عمله وتشتكى أمى له ماذا فعلت[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ذهبت الطفلة قبل وقتها المحدد لتنام قبل عودت والدها من العمل ،رجع الأب وحكت له الأم عن ماذا فعلت أبنتهما بفستانها الجميل لترضى برأءة طفولتيها ، فلم يفكر الأب كثيراً إلا أن أخذ "أبرة "التى تستخدم فى خياطة الملابس وجعلها تُسخن على النار ودخل غرفة أبنته حيث تنام ولم ينظر إلى برأءة طفولتيها ولا وجهها الملائكى وهى نائمة بل بكل قسوة أخذ ينخز بالأبرة فى يدىّ أبنته وهى تصرخ وهو لا يسمع لصوت صراخها بل أذداد وخزاً لها ،لم يشفق الأب عندما راى الدماء تنزف من يدىّ صغيرته بل تزايد فى قسوته .
وفى منتصف الليل أرتفعت درجة حرارة الطفلة الصغيرة وأتصلوا بالطبيب وقرر الطبيب أنها بحالة خطيرة جداً ،ليفاجىء ألاب والأم بقرار الأطباء بأن أبنتهما تحتاج لبترء يديها لانهما قد حدثت لهما "غرغرينه" ويجب بترهما قبل أن يمتد تأثيرهم إلى باقى الجسد ، وقرروا ميعاداً لاجراء العملية الجراحية المؤلمة لهذة الطفلة البريئة ،وبعد أن أستيقظت الطفلة البرئية من أثار المخدر لتجد أنها فقدت يداها ،فلم تستطيع هذة الطفلة أن تتماسك وسبقت دموعها كلاماتها لتصرخ بهذة الكلمات المؤثرة التى أثرت فى كل الحاضرين لتقول " ماما .. بابا .. سوف أدخر لكما من مصروفى لأشترى لكِ يا ماما أغلى فستاناً فهل يمكنكما أن ترجعوا لىّ يداىّ " كانت هذة الكلمات كالصاعقة على أذنى الأب والام .
أحبائى أنا شخصياً عندما قرأت هذة القصة وجدت نفسى أشكر الله المحب على تعاملاته معنا ، فبالرغم من أخطائنا المتكررة وسقطاتنا غير المتناهية وأثامنا الكثيرة ،فأنه يعاملنا بكل حب وحنان ، نسى الأب قلبة ألابوى وتعامل بكل قسوة مع أبنته الصغيرة لكن ليس قلب الله كهذا لكنها يعاملنا بكل حب .
الهى المحب دعنى أقترب من قلبك الأبوى المحب دعنى أفوز بتلك المحبة غير المتناهية التى جعلتك تقدم أبنك وحيدك يسوع المسيح ليموت بدلاً عنى ،أشكرك لأنك لا تعاملنى بحسب خطاياى لكن تعاملنى بحسب رحمتك ،فأجعلنى أقترب من صليب أبنك وأقبله مخلصاً شخصياً لىّ ليمتلك عرش قلبى وحياتى من الأن وإلى الأبد أمين.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
suhail al sanati- سناطي فعال
رد: الطفلة البريئة
بالعربي الفصيح يقولون اقشعر بدني وانا اقرا هذه القصة
لان محبة الله مستحيل ان تنسانا ونحن نصرخ وبدون جدوى
بس غضب البشر من الصعب ان يحقق الخير
الله يساعد الناس من اجل ان يجدون طريق المسيح الطريق الحق طريق المغفرة والمسامحة وان يبتعدون عن طريق الزلات والخطا
عاشت ايدك عزيزي سهيل على المساهة الي تهز المشاعر بصدق
وللاحسن وللامام دائما ان شاء الله
لان محبة الله مستحيل ان تنسانا ونحن نصرخ وبدون جدوى
بس غضب البشر من الصعب ان يحقق الخير
الله يساعد الناس من اجل ان يجدون طريق المسيح الطريق الحق طريق المغفرة والمسامحة وان يبتعدون عن طريق الزلات والخطا
عاشت ايدك عزيزي سهيل على المساهة الي تهز المشاعر بصدق
وللاحسن وللامام دائما ان شاء الله
مجدي السناطي- سناطي فعال
رد: الطفلة البريئة
حبيبي كزون شلونك ?
اختيار رائع والقصة رائعة والمظمون جميل جدا... عاشت الايادي يا وردة
rymon- مشرف
رد: الطفلة البريئة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] |
suhail al sanati- سناطي فعال
رد: الطفلة البريئة
العزيز سهيل
ما اروع اختيارك
قصتا ومضمونا
عاشت الايادي
المحب لكم...ماهر ...دائما
ما اروع اختيارك
قصتا ومضمونا
عاشت الايادي
المحب لكم...ماهر ...دائما
maher- مشرف
رد: الطفلة البريئة
اكيد وبدون شك انت محبوب
عندنا وشكرا لمداخلتك
الجميلةعزيزي
ماهر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عندنا وشكرا لمداخلتك
الجميلةعزيزي
ماهر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
suhail al sanati- سناطي فعال
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى