الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيليس من حقنا أن نقـتل طالما نحن عاجزون عن الخلق
+2
bushra-n2008
مجدي السناطي
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ليس من حقنا أن نقـتل طالما نحن عاجزون عن الخلق
هذه الحكاية قراتها من موقع الدكتورة وفاء سلطان، وهي شخصية اقل مايقال عنها انها عبقرية ولا تخاف. والجميل انها تبتدئ من مقولة لواحد من اعظم رجال القرن العشرين، المهاتما غاندي.
وفاء سلطان
وأنا أؤكد حديث الشخصية العالمية المعروفة غاندي، بأن كل فكرة أو عقيدة أو ديانة تدعوني أو تجعلني أكره أخي في الإنسانية .. فهي ليست من الله
هذه القصة جاءتني على بريدي وأعتذر لعدم معرفة المصدر وهى منذ بضعة سنوات
في إحدى اوليمبياد ولاية سياتل الأمريكية للحالات الخاصة كان هنالك تسعة متسابقين من المعاقين ذهنيا وبدنيا تجمعوا على خط بداية سباق 100 متر.
ومع إطلاق الإشارة (طلقة المسدس) انطلق المتبارين للتسابق (ليس بمقدار نفس سرعة الأصحاء طبعاً ولكن بحماسة شديدة و قوية لتكملة السباق و الفوز به).
انطلق كل المتسابقين بأقصى سرعة ماعدا طفل صغير تحرك ببطء وتعثر كذا مرة على الأرض نتيجة إعاقة في رجله اليُمنى، ولما لاحظ الطفل أنه لا يستطيع مُجَارة بقية المتسابقين وقف في مكانه وأجهش في البكاء.
المتسابقين الثمانية الذين انطلقوا لما سمعوا الطفل الصغير يبكى توقفوا جميعاً ونظروا إلى الوراء، و ذهب جميعهم إلى حيث كان الطفل يبكى، واحدة من المتسابقين كانت طفلة منغولية نظرت بحنان إلى الطفل وهو مُلقَى على الأرض مدت إليه يدها وأقامته ومسحت دموعه ثم طبعت قُبلة على جبينه وهى تبتسم وتقول "هذه ستجعلك أفضل". وعندها تشابكت أذرع جميع المتسابقين التسعة جميعاً ومشى جميعهم ببُطء إلى خط النهاية، وعندما رأى الجموع هذا المنظر الرائع صفقوا بكل حماسة وفرح إلى أن وصل الجميع إلى خط النهاية معاً وهم يرفعون أذرعهم المتشابكة.
عندها خرج الجميع من الأولمبياد وهم يتحدثون عن هذا الحدث البارع وخرج الجميع من هذه الاولمبياد بدرس وخبرة جميلة جدا.
"المهم في الحياة ليس أن نغلب وننجح بأنفسنا فقط، ولكن الأهم هو أن نجعل الآخرين غالبين وناجحين أيضاً حتى لو كان على حساب أن نبطئ قليلاً من خطواتنا أو أن نُغير من مسارات حياتنا قليلا "
عند قراءة هذه القصة تَذكر أنك تستطيع أن تُغير حياة الآخرين إلى الأفضل بجعلهم واثقين أنهم قادرين على النجاح، فقط عليك أن ترجع خطوتين إلى الوراء وتضع يدك في أيديهم و تعبرون خط النهاية سوياً .
ان شاء الله نكون دائما مثل هؤلاء باخلاقهم وتصرفاتهم الانسانية.
ان شاء الله تعجبكم القصة
مع محبتي
ليس من حقنا أن نقـتل طالما نحن عاجزون عن الخلق . . . غـاندى
وفاء سلطان
وأنا أؤكد حديث الشخصية العالمية المعروفة غاندي، بأن كل فكرة أو عقيدة أو ديانة تدعوني أو تجعلني أكره أخي في الإنسانية .. فهي ليست من الله
هذه القصة جاءتني على بريدي وأعتذر لعدم معرفة المصدر وهى منذ بضعة سنوات
في إحدى اوليمبياد ولاية سياتل الأمريكية للحالات الخاصة كان هنالك تسعة متسابقين من المعاقين ذهنيا وبدنيا تجمعوا على خط بداية سباق 100 متر.
ومع إطلاق الإشارة (طلقة المسدس) انطلق المتبارين للتسابق (ليس بمقدار نفس سرعة الأصحاء طبعاً ولكن بحماسة شديدة و قوية لتكملة السباق و الفوز به).
انطلق كل المتسابقين بأقصى سرعة ماعدا طفل صغير تحرك ببطء وتعثر كذا مرة على الأرض نتيجة إعاقة في رجله اليُمنى، ولما لاحظ الطفل أنه لا يستطيع مُجَارة بقية المتسابقين وقف في مكانه وأجهش في البكاء.
المتسابقين الثمانية الذين انطلقوا لما سمعوا الطفل الصغير يبكى توقفوا جميعاً ونظروا إلى الوراء، و ذهب جميعهم إلى حيث كان الطفل يبكى، واحدة من المتسابقين كانت طفلة منغولية نظرت بحنان إلى الطفل وهو مُلقَى على الأرض مدت إليه يدها وأقامته ومسحت دموعه ثم طبعت قُبلة على جبينه وهى تبتسم وتقول "هذه ستجعلك أفضل". وعندها تشابكت أذرع جميع المتسابقين التسعة جميعاً ومشى جميعهم ببُطء إلى خط النهاية، وعندما رأى الجموع هذا المنظر الرائع صفقوا بكل حماسة وفرح إلى أن وصل الجميع إلى خط النهاية معاً وهم يرفعون أذرعهم المتشابكة.
عندها خرج الجميع من الأولمبياد وهم يتحدثون عن هذا الحدث البارع وخرج الجميع من هذه الاولمبياد بدرس وخبرة جميلة جدا.
"المهم في الحياة ليس أن نغلب وننجح بأنفسنا فقط، ولكن الأهم هو أن نجعل الآخرين غالبين وناجحين أيضاً حتى لو كان على حساب أن نبطئ قليلاً من خطواتنا أو أن نُغير من مسارات حياتنا قليلا "
عند قراءة هذه القصة تَذكر أنك تستطيع أن تُغير حياة الآخرين إلى الأفضل بجعلهم واثقين أنهم قادرين على النجاح، فقط عليك أن ترجع خطوتين إلى الوراء وتضع يدك في أيديهم و تعبرون خط النهاية سوياً .
ان شاء الله نكون دائما مثل هؤلاء باخلاقهم وتصرفاتهم الانسانية.
ان شاء الله تعجبكم القصة
مع محبتي
مجدي السناطي- سناطي فعال
رد: ليس من حقنا أن نقـتل طالما نحن عاجزون عن الخلق
اكيد عجبتني القصة
فهي قصة رائعة
شكرااااااااااااااااا اخ مجدي
فهي قصة رائعة
شكرااااااااااااااااا اخ مجدي
bushra-n2008- سناطي متميز
رد: ليس من حقنا أن نقـتل طالما نحن عاجزون عن الخلق
شكرا لمروركم الكريم عزيزتي بشرى
مجدي السناطي- سناطي فعال
رد: ليس من حقنا أن نقـتل طالما نحن عاجزون عن الخلق
تسلم ايدك عيني
ابو حبيب
الورد
على هذه القصة الجميلة
والينقلها النا
الاجمل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ابو حبيب
الورد
على هذه القصة الجميلة
والينقلها النا
الاجمل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
suhail al sanati- سناطي فعال
رد: ليس من حقنا أن نقـتل طالما نحن عاجزون عن الخلق
قصة كلش حلوة عاشت ايدك وننتظر المزيد
soso- سناطي فعال
رد: ليس من حقنا أن نقـتل طالما نحن عاجزون عن الخلق
اشكركم على ردودكم الحلوة اعزائي واحبائي
سهيل
بيوار
سوسو
دونا
انتم الاجمل والاحلى دائما بكلامكم الحلو العسل وتشجيعكم للمشاركين
تحياتي
سهيل
بيوار
سوسو
دونا
انتم الاجمل والاحلى دائما بكلامكم الحلو العسل وتشجيعكم للمشاركين
تحياتي
مجدي السناطي- سناطي فعال
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى