الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيغباء فى غباء
+3
beware
rawnaq83
MZRL1
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
غباء فى غباء
غبي سافر مع ربعه وطول الطريق للمطار وهو يردد : يا ليت جبت التلفزيون .. ياليت جبت التلفزيون
ويوم وصل للمطار قالوا ربعه : ازعجتنا وشتبي بالتلفزيون
قال : الجوزات فوقه .
شريط طاح من فوق عماره وما انكسر ليش؟؟ ...........فلم هندي .
مدرس سأل طلاب: اللي يحس إنه غبي يوقف؟
وقف واحد فقاله المدرس: انت حاس إنك غبي؟
قال:لا بس قلت عيب اخليك واقف بروحك!
في محشش أذانيه محروقه! سألوه ليش إذنك محروقه؟
قال المحشش: كنت أكوي الغترة ورن الجوال ورديت بالمكوى.
قالوا له والثانيه ليش محروقه؟
قال: إبن الكلب دق مرة ثاني
ويوم وصل للمطار قالوا ربعه : ازعجتنا وشتبي بالتلفزيون
قال : الجوزات فوقه .
شريط طاح من فوق عماره وما انكسر ليش؟؟ ...........فلم هندي .
مدرس سأل طلاب: اللي يحس إنه غبي يوقف؟
وقف واحد فقاله المدرس: انت حاس إنك غبي؟
قال:لا بس قلت عيب اخليك واقف بروحك!
في محشش أذانيه محروقه! سألوه ليش إذنك محروقه؟
قال المحشش: كنت أكوي الغترة ورن الجوال ورديت بالمكوى.
قالوا له والثانيه ليش محروقه؟
قال: إبن الكلب دق مرة ثاني
MZRL1- سناطي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى