الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيمحبة الله
صفحة 1 من اصل 1
محبة الله
كثيراً ما نسمع من اباء الكهنة أو من التلفاز أو من أي مصدر كان عن محبة الله ولكن قد تكون كلمة عابرة ولا نهتم بمعناها ومن ثم نهتم بأشياء التافهة والتي لا معنى لها ونترك الاشياء المهمة والتي هي الاولى والاهم ولكن لو بحثنا عن معناها الجوهري نجد ان على اساسها تاسس هذا الكون وخولقنا نحن البشر ولكي نتعرف على محبة الله يجب ان نتعرف على الله اولاً فألله يعرفنا على محبته من خلال الكتاب المقدس حيثُ يقول في سفر التكوين قال الله لي إبراهيم خذ ابنك وحيدك الذي تحبهُ إسحاق وأذهب الى أرض للمريا واصعدهُ هناكَ محرقة على أحد الجبال ألذي أقول لكَ.فبكرَ إبراهيم صباحاً وشد على حماره وأخذ أثنين من غلمانهِ معهُ وإسحاق ابنهُ وشققَ حطباً لمحرقة وقام وذهب إلى الموضع الذي قال لهُ الله فلما أتيا الى الموضع الذي قال لهُ الله بنى هناكَ إبراهيم المذبح ورتب الحطب وربط إسحاق ابنهُ ووضعهُ على المذبح فوق الحطب. ثم مد ابراهيم يدهُ وأخذ السكين ليذبح ابنهُ لي يكون بديل للخروف الخطيةِ ولكن سرعان ما أرسل الله الملاك فناداهُ ملاك الرب من السماء وقال إبراهيم إبراهيم لاتمد يدك الى الصبي ولا تفعل بهِ شيئاً لأني علمتُ انك تخاف الله ولم تمنع أبنكَ وحيدكَ عني وإذ تطلع إبراهيم حولهُ رأى خلفهُ كبشاً قد علق بفروع أشجار الغابة فذهبَ وأحضرهُ وأصعدهُ محرقة عوضاً عن أبنه. هكذا الله يمتحن إبراهيم. ولكي يظهر لنا محبتهُ التي لاحدود لها أرسل الله أبنهُ يسوع المسيح لي يكون ذبيحة عن خطيانا هكذا يقول في أنجيل يوحنا الاصحاح الثالث : لانه ههكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية. ويقول الرسول بولس عن المحبة هي أن نبذل نفسنا من اجل الذين يستحقون فكم هي كبيرة محبة المسيح الذي بذل نفسه لأجلنا نحن الذين لا نستحق؟؟؟؟؟؟
بسام السناطي
تورونتو كندا
بسام السناطي
تورونتو كندا
بسام السناطي- سناطي جديد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى