الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيبيكاسو... الانسان ..الرّسام
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
بيكاسو... الانسان ..الرّسام
بابلو بيكاسو « 1882- 1992» المولود في مدينة «أندالوسيا» في جنوب إسبانيا، بدأ في طفولته يتعثر باللون وهو يحاول أن يبدأ بتشكيل رسوماته الأولية، ربما لأنه اشتم رائحة الألوان في ستديو والده «جوزيه رويزيلاسكو» الذي كان مدرساً للرسم والتصوير.
وقد كانت الانطلاقة الفنية الأولى لبيكاسو في عام 1900حين افتتح معرضه الأول في برشلونة حيث بلغ سنه آنذاك التاسعة عشرة، وقد كان التعليق الأول على رسوماته حين قال عنه وقتها أحد النقاد «إنه أكبر من أن يكون شاباً صغيراً يجيد استخدام القلم والفرشاة وبخاصة في رسم وجوه اصدقائه».
بعد اربع سنوات من إقامته لهذا المعرض، وبعد انخراطه اللوني العميق في ما سمي بالمرحلة الزرقاء التي جسد من خلالها الانتكاسات الذاتية التي عاشها كان على بيكاسو ان يذهب إلى المدينة التي تعمد فيها ، اراد ان يكون فناناً، كان عليه ان يذهب الى باريس، ليقيم في حي الفنانين «مونامارتر»، الذي اقام فيه لمدة اربعين عاماً.
وفي باريس كان على بيكاسو ان ينخرط في أدق التفاصيل الحياتية لباريس، وان يبدأ في التدرج في مراحله الفنية لينتقل أولاً الى المرحلة الوردية، ثم الى نحت التماثيل التي كان يشكلها بطريقته الخاصة وبالأحجام التي يريد، ومن ثم إلى التكعيبية التي يقول عنها: حينما اخترعنا التكعيبية لم يكن لدينا كائن مهما يكن لابتكار التكعيبية. أردنا ببساطة أن نعبر عما كان فينا، لم يرتب واحد منا للغزو، وأصدقاؤنا الشعراء تابعوا جهودنا بانتباه، ولكنهم لم يلقنونا ابداً».
ويقول بيكاسو عن التصوير «اني فخور لأني لم اعتبر التصوير في أي وقت من الأوقات مجرد متعة أو تسلية، بل أردت من خلال الخط واللون - ما دامت هي أسلحتي - ان اتغلغل واتقدم في إدراكي للوجود، فلم يبدع التصوير لتزيين الشقق، بل هو أداة حرب إيجابية وسلبية ضد العدو. وقد كانت حياتي على الدوام، دفاعاً ضد الرجعية وموت الفن».
هذا هو بابلو بيكاسو الذي نذر نفسه بفنه وبعبقريته لصالح الفن وقضايا الإنسان التحررية. هذا هو بيكاسو الذي التحق بالحزب الشيوعي، بالشيوعية التي ارادها.
وقد بدأ ذلك من خلال رسمه ستالين بالطريقة التي أرادها لا بالطريقة التي اقترحها الحزب.
وقد تجلت عبقرية بيكاسو في لوحة «الجورنيكا» والتي هي اسم القرية التي قامت طائرات هتلر بقصفها لمدة ثلاث ساعات حيث كانت المذبحة، وكان على بيكاسو ان يرسم الملحمة لتكون شاهدة على الدموية والحرب وتمزق اجساد البسطاء.
المساحة هنا بحق أقل من أن تتسع للمساحة التي أحدثها بيكاسو في قرن كامل وفي قرون قادمة، ولكنها تتسع لمقولته «من الصعب علي ان افهم كلمة بحث.. انا لا أبحث بل أجد»
وقد كانت الانطلاقة الفنية الأولى لبيكاسو في عام 1900حين افتتح معرضه الأول في برشلونة حيث بلغ سنه آنذاك التاسعة عشرة، وقد كان التعليق الأول على رسوماته حين قال عنه وقتها أحد النقاد «إنه أكبر من أن يكون شاباً صغيراً يجيد استخدام القلم والفرشاة وبخاصة في رسم وجوه اصدقائه».
بعد اربع سنوات من إقامته لهذا المعرض، وبعد انخراطه اللوني العميق في ما سمي بالمرحلة الزرقاء التي جسد من خلالها الانتكاسات الذاتية التي عاشها كان على بيكاسو ان يذهب إلى المدينة التي تعمد فيها ، اراد ان يكون فناناً، كان عليه ان يذهب الى باريس، ليقيم في حي الفنانين «مونامارتر»، الذي اقام فيه لمدة اربعين عاماً.
وفي باريس كان على بيكاسو ان ينخرط في أدق التفاصيل الحياتية لباريس، وان يبدأ في التدرج في مراحله الفنية لينتقل أولاً الى المرحلة الوردية، ثم الى نحت التماثيل التي كان يشكلها بطريقته الخاصة وبالأحجام التي يريد، ومن ثم إلى التكعيبية التي يقول عنها: حينما اخترعنا التكعيبية لم يكن لدينا كائن مهما يكن لابتكار التكعيبية. أردنا ببساطة أن نعبر عما كان فينا، لم يرتب واحد منا للغزو، وأصدقاؤنا الشعراء تابعوا جهودنا بانتباه، ولكنهم لم يلقنونا ابداً».
ويقول بيكاسو عن التصوير «اني فخور لأني لم اعتبر التصوير في أي وقت من الأوقات مجرد متعة أو تسلية، بل أردت من خلال الخط واللون - ما دامت هي أسلحتي - ان اتغلغل واتقدم في إدراكي للوجود، فلم يبدع التصوير لتزيين الشقق، بل هو أداة حرب إيجابية وسلبية ضد العدو. وقد كانت حياتي على الدوام، دفاعاً ضد الرجعية وموت الفن».
هذا هو بابلو بيكاسو الذي نذر نفسه بفنه وبعبقريته لصالح الفن وقضايا الإنسان التحررية. هذا هو بيكاسو الذي التحق بالحزب الشيوعي، بالشيوعية التي ارادها.
وقد بدأ ذلك من خلال رسمه ستالين بالطريقة التي أرادها لا بالطريقة التي اقترحها الحزب.
وقد تجلت عبقرية بيكاسو في لوحة «الجورنيكا» والتي هي اسم القرية التي قامت طائرات هتلر بقصفها لمدة ثلاث ساعات حيث كانت المذبحة، وكان على بيكاسو ان يرسم الملحمة لتكون شاهدة على الدموية والحرب وتمزق اجساد البسطاء.
المساحة هنا بحق أقل من أن تتسع للمساحة التي أحدثها بيكاسو في قرن كامل وفي قرون قادمة، ولكنها تتسع لمقولته «من الصعب علي ان افهم كلمة بحث.. انا لا أبحث بل أجد»
farid matti- سناطي
رد: بيكاسو... الانسان ..الرّسام
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
bushra-n2008- سناطي متميز
رد: بيكاسو... الانسان ..الرّسام
الاخ فريد متي...
موضوع غاية في الروعة عن أحد عمالقة الفن في العالم
شكرا جزيلا وأختيار أكثر من رائع
موضوع غاية في الروعة عن أحد عمالقة الفن في العالم
شكرا جزيلا وأختيار أكثر من رائع
nashat alhilaly- سناطي
مواضيع مماثلة
» قصة نجاح الانسان
» الجواهري...هذا الانسان العظيم
» ◈⊙◈ حوار بين الانسان والحب ◈⊙◈
» تصرف الانسان من حيث العقل والذكاء
» أعرف شخصية الانسان من شكل عيونه ولونها
» الجواهري...هذا الانسان العظيم
» ◈⊙◈ حوار بين الانسان والحب ◈⊙◈
» تصرف الانسان من حيث العقل والذكاء
» أعرف شخصية الانسان من شكل عيونه ولونها
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى