الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيشاب روسي يلتقي أباه النمساوي لأول مرة.. بعد مرور 33 سنة
صفحة 1 من اصل 1
شاب روسي يلتقي أباه النمساوي لأول مرة.. بعد مرور 33 سنة
شاب روسي يلتقي أباه النمساوي لأول مرة.. بعد مرور 33 سنة ثمرة علاقة عابرة أيام الاتحاد السوفياتي السابق فيينا: «الشرق الأوسط» بعد 33 سنة تبادل ألكسندر كفوتشكين، لأول مرة منذ مولده، كلمة مع أبيه الذي لم يره بعد، وإن كان قد نجح في الوصول إليه عبر إعلانات نشرها في الصحف النمساوية اليومية. في قصة حقيقية تشبه الأفلام السينمائية الخيالية، كان ألكسندر، وهو شاب يحمل الجنسية الروسية ولا يعرف شيئاً عن النمسا، قد بدأ البحث عن والده الذي تعرف إلى أمه إيرينا عام 1976 إبان فترة قصيرة أمضاها في مهمة عمل بمدينة باكو (عاصمة جمهورية أذربيجان) بالاتحاد السوفياتي سابقاً. وبعدها عاد الأب إلى بلاده النمسا دون أن يدري أن إيرينا حامل منه. بل انقطعت الصلة بينهما، خاصة أن إيرينا كانت قد هجرت مدينة باكو إلى بلدة بوغوتول في سيبيريا. فقط عن طريق المصادفة لفتت الإعلانات التي نشرها الابن، الباحث فيها عن أبيه، انتباه مواطنة روسية تسكن العاصمة النمساوية فيينا. وعقب قراءتها الإعلانات غير مرة، قررت لأسباب تجهلها تماماً ـ كما تقول ـ المساعدة في جمع شمل تلك الأسرة. فكان أن سعت بطرق سهلة وقانونية للبحث عن الأب وعنوانه. وحقاً وفقت إلى العثور على العنوان الحالي، علماً بأنه ما عاد يسكن فيينا، بل انتقل للسكن في قرية سيستردورف على أطرافها. واتصل الأب بابنه، وبينهما الآن مكاتبات إلكترونية، ومكالمات هاتفية. ولقد اتفقا على أن يزور الابن وأسرته الصغيرة ترافقهم أمه إيرينا النمسا في أغسطس (آب) المقبل للقاء الأب. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
Hannani Maya- سناطي
مواضيع مماثلة
» مرور عشرة اعوام على انتقال مثلث الرحمات نيافة المطران الجليل مار كوركيس كرمو الى الاخدار السماوية
» رسالة رثـاء ردا على رسالة رثـاء العزيزتين فالي وسالي ثـائر حنـــا صليوا بمناسبة مرور 5 سنوات على رحيل الأعزاء والديهمـا وشقيقهمـا .
» رسالة رثـاء ردا على رسالة رثـاء العزيزتين فالي وسالي ثـائر حنـــا صليوا بمناسبة مرور 5 سنوات على رحيل الأعزاء والديهمـا وشقيقهمـا .
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى