الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيالقس لوسيان جميل .1. مسيحيو العراق يرفضون مؤامرة الاحتلال وعملائه
صفحة 1 من اصل 1
القس لوسيان جميل .1. مسيحيو العراق يرفضون مؤامرة الاحتلال وعملائه
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
مسيحيو العراق يرفضون مؤامرة الاحتلال وعملائه
على انتمائهم الوطني وعلى عروبة العراق
شبكة البصرة
القس لوسيان جميل
قرائي الأعزاء!
ان ما انشره اليوم ليس مقالا بقدر ما هو خبر أخذ شكل مقال.
وبما انه خبر على شكل مقال، او مقال على شكل خبر، وهو خبر نعده مهما جدا، فانه يستحق ان نستهله بكلمات عاجل! عاجل!، المستخدمة في وقتنا الراهن في كثير من الأخبار والمقالات الخبرية. ومع ذلك، ومع ان ما اريد ان اقوله في هذه الكلمة يستحق الاستعجال حقا، فاني تريثت قليلا في دفع مقالي الى الموقع الذي اكتب فيه، ليس بسبب اهمال مني او تردد، ولكن فقط تحسبا لبعض المستجدات التي طرأت على الخبر والتي فرضت علي قليلا من الانتظار في الكتابة، لكي تأتي كتابتي متطابقة مع الحقيقة بشكل كامل ولا تشوبها شائبة.
اما خلاصة الخبر الذي كان يستحق الاستعجال في نشره وإعلانه للملأ، لكي يأخذ كل ذي حق حقه، ولكي تعلق كل شاة من رجلها فتكمن في ان وفدا من المغتربين المسيحيين في الولايات المتحدة الأمريكية قدم الى العراق في الأيام القليلة الماضية مرافقا للأسقفيين العراقيي الأصل والحاملين للجنسية الأمريكية منذ زمن طويل، وهما: المطران ابراهيم ابراهيم، مطران ابرشية مار توما الكلدانية في ولاية ميشيكن الأمريكية والمطران سرهد جمو، مطران ابرشية مار ميخا في سانت ياغو في غرب الولايات المتحدة الأمريكية.
اما خبر هذين المطرانين فهو انهما قد جاءا الى العراق، بجواز سفرهما الأمريكي طبعا، لكي يشاركا في مجمع الاساقفة الكنسي الذي كان مقررا منذ شباط الماضي ان ينعقد في 28/4/2009، في حين كانت غاية قدوم اعضاء وفد المغتربين الظاهرية هي مصاحبة المطرانين المذكورين وزيارة الأهل والأقارب في العراق.
غير ان الغاية المعلنة من قدوم المطرانين المذكورين والوفد المرافق لهمـا الى العراق لم تكن تمثل سوى نصف الحقيقة وليس الحقيقة كلها، لأن ما كان مخفيا من هذه الغاية كان اعظم، بحسب ما كنا نتوقع نحن الراصدين، " من سفينة نوح "، ومن اماكن اخرى، لما يدبر لمسيحيي العراق بالخفـاء والعلن، لاسيما وأننا بتنا نعلم ان بعض الكنسيين ومن يرافقهم من السياسيين قد اعتادوا على ان يعملوا في الظلام، كما هي عادة السياسيين المخادعين الذين لا يحبون النور لئلا تنكشف اعمالهم الرديئة، كما يقول انجيل يوحنا. ولكننا بتنا نعلم ايضا ان الأضاليل والأكاذيب لم تعد تفيد احدا، من حسن حظ المخلصين للوطن، ومن سوء حظ المتآمرين.
اما دليلنا الأول على ما نقول فهو ما نعرفه عن هذين المطرانين وعلى كثير من المغتربين العراقيين منذ ايام الحصار على العراق والى يومنا هذا. ذلك ان ما قد سمعناه من هذين الرجلين من تصريحات في القنوات الفضائية ومن خطب في الكنائس يدل بكفاية على توجهاتهما غير الودية تجاه عروبة العراق، هذه التوجهات التي نجحا، في نهاية مطاف عمل منظم ومدروس، في ادخالها الى مجمع الأساقفة عن طريق غبطة البطريرك وتكتله السلفي المنحاز الى المحتل الأمريكي بقدر وبآخر، والمتأثر بالطروحات السياسية القومية التي دخلت العراق بعد الاحتلال والتي كان قد هيأ لها بغباء البطريرك الراحل روفائيل بيداويذ، حتى اننا بتنا نخشى مع البطريرك الحالي ان يُنقل الكرسي البطريركي الى الولايات المتحدة الأمريكية بحجة طلب الأمن المضللة، مثلما كنا نخشى ان يأتي الى السدة البطريركية رجل بالجنسية الأمريكية يمكنه ان يقلب وضع كنيستنا المشرقية الكاثوليكية رأسا على عقب ويجعلها مطية للمؤامرات الأمريكية الشعوبية المعادية لعروبة العراق.
وفي الواقع، نحن ان نسينا، فإننا لا ننسى كيف تمكن هذان الرجلان اعتمادا على موقعها الأمريكي ومناوراتهما الخبيثة وتهديداتهما بالانفصال الكنسي من اقناع روما بتنصيب الأسقف عمانوئيل دلي الذي كان متقاعدا عن الكهنوت بطريركا لكنيسة المشرق الكاثوليكية المسماة بالكنيسة الكلدانية عوضا عن سيادة المطران انطوان اودو الذي كان حائزا على اثني عشر صوتا مقابل ستة اصوات لمنافسه المطران سرهد جمو. علما بأن هذا الاجراء التعسفي الاساسي الذي اشتركت فيه السلطات العليا في رومـا يعود الى كون المطران اودو سوري الجنسية ولا يحمل افكارا قومية شوفينية كتلك التي كان يريدها المطران ابراهيم ابراهيم والمطران سرهد جمو وبعض المسيسين ضد عروبة العراق من الجالية العراقية في الولايات المتحدة والمهيمنين في الوقت الحاضر على سياسة المغتربين وسياسة الكنيسة في امريكا.
وهكذا وباختيار البطريرك عمانوئيل دلي العراقي الجنسية الأمريكي القلب والتوجه، وبإبعاد المطران انطوان اودو عن كرسي البطريركية على اساس انه سوري الجنسية ولا تقبله امريكا متمثلة بالأسقفين المذكورين وبالأحزاب المخابراتية التي تحيط بهما، حسبت روما انها عملت ما هو عين العقل، في حين انها، في الحقيقة والواقع، وقفت مع الاتجاه الأمريكي ضد الاتجاه العربي لا اكثر ولا اقل، وأن ما تم لـم يتـم بأية ارادة تنبع من اشارات الروح القدس ولكنه تم بمؤامرة حقيقية على كنيسة العراق بالضد من مطالب الحقيقة والعدل والشرعية الكنسية.
اما اليوم فان المطران ابراهيم ابراهيم يطمح الى ان يكون الكرسي البطريركي من نصيبه، على اساس: " انه لا يعقل ان يقف يوما، هو الذي يرأس اكبر ابرشية عددا، وراء اسقف لا يرأس سوى ابرشية تتكون من بضعة آلاف من المؤمنين"، كما قال هو نفسه في احدى خطبه الكنسية في الولايات المتحدة، وأيضا على اساس المجهود الكبير الذي يعمله الآن من اجل مسيحيي العراق المظلومين!!.، كما توحي بذلك تحركاته المشبوهة بين الجالية العراقية في الولايات المتحدة وبين مسيحيي العراق الذين يصر على تسييسهم بالسياسة الأمريكية الانفصالية، مهما كلفه الأمر وكلف المسيحيين المبتلين بالجور الأمريكي من قتل وتهجير، وكلف كنيسة العراق المخدوعة بالوعود الأمريكية الكاذبة من فقدان المصداقية.
اما نحن، هنا في الجبهة الكنسية، فنقولها بصراحة للمطرانين المذكورين، ان الكرسي البطريركي سيبقى في مكانه هنا في بغداد العروبة بالقرب من " قطيسفون " (سلمان باك) التاريخية، وان هذا الكرسي لن يجلس عليه بطريرك يحمل الجنسية الأمريكية، طالما بقي العراق هو العراق الذي نعرفه ونحبه وطالما بقيت امريكا امريكا الجور والعدوان، وطالما بقي المهيمنون على شؤون الجالية العراقية ما هم عليه اليوم.
مسيحيو العراق يرفضون مؤامرة الاحتلال وعملائه
على انتمائهم الوطني وعلى عروبة العراق
شبكة البصرة
القس لوسيان جميل
قرائي الأعزاء!
ان ما انشره اليوم ليس مقالا بقدر ما هو خبر أخذ شكل مقال.
وبما انه خبر على شكل مقال، او مقال على شكل خبر، وهو خبر نعده مهما جدا، فانه يستحق ان نستهله بكلمات عاجل! عاجل!، المستخدمة في وقتنا الراهن في كثير من الأخبار والمقالات الخبرية. ومع ذلك، ومع ان ما اريد ان اقوله في هذه الكلمة يستحق الاستعجال حقا، فاني تريثت قليلا في دفع مقالي الى الموقع الذي اكتب فيه، ليس بسبب اهمال مني او تردد، ولكن فقط تحسبا لبعض المستجدات التي طرأت على الخبر والتي فرضت علي قليلا من الانتظار في الكتابة، لكي تأتي كتابتي متطابقة مع الحقيقة بشكل كامل ولا تشوبها شائبة.
اما خلاصة الخبر الذي كان يستحق الاستعجال في نشره وإعلانه للملأ، لكي يأخذ كل ذي حق حقه، ولكي تعلق كل شاة من رجلها فتكمن في ان وفدا من المغتربين المسيحيين في الولايات المتحدة الأمريكية قدم الى العراق في الأيام القليلة الماضية مرافقا للأسقفيين العراقيي الأصل والحاملين للجنسية الأمريكية منذ زمن طويل، وهما: المطران ابراهيم ابراهيم، مطران ابرشية مار توما الكلدانية في ولاية ميشيكن الأمريكية والمطران سرهد جمو، مطران ابرشية مار ميخا في سانت ياغو في غرب الولايات المتحدة الأمريكية.
اما خبر هذين المطرانين فهو انهما قد جاءا الى العراق، بجواز سفرهما الأمريكي طبعا، لكي يشاركا في مجمع الاساقفة الكنسي الذي كان مقررا منذ شباط الماضي ان ينعقد في 28/4/2009، في حين كانت غاية قدوم اعضاء وفد المغتربين الظاهرية هي مصاحبة المطرانين المذكورين وزيارة الأهل والأقارب في العراق.
غير ان الغاية المعلنة من قدوم المطرانين المذكورين والوفد المرافق لهمـا الى العراق لم تكن تمثل سوى نصف الحقيقة وليس الحقيقة كلها، لأن ما كان مخفيا من هذه الغاية كان اعظم، بحسب ما كنا نتوقع نحن الراصدين، " من سفينة نوح "، ومن اماكن اخرى، لما يدبر لمسيحيي العراق بالخفـاء والعلن، لاسيما وأننا بتنا نعلم ان بعض الكنسيين ومن يرافقهم من السياسيين قد اعتادوا على ان يعملوا في الظلام، كما هي عادة السياسيين المخادعين الذين لا يحبون النور لئلا تنكشف اعمالهم الرديئة، كما يقول انجيل يوحنا. ولكننا بتنا نعلم ايضا ان الأضاليل والأكاذيب لم تعد تفيد احدا، من حسن حظ المخلصين للوطن، ومن سوء حظ المتآمرين.
اما دليلنا الأول على ما نقول فهو ما نعرفه عن هذين المطرانين وعلى كثير من المغتربين العراقيين منذ ايام الحصار على العراق والى يومنا هذا. ذلك ان ما قد سمعناه من هذين الرجلين من تصريحات في القنوات الفضائية ومن خطب في الكنائس يدل بكفاية على توجهاتهما غير الودية تجاه عروبة العراق، هذه التوجهات التي نجحا، في نهاية مطاف عمل منظم ومدروس، في ادخالها الى مجمع الأساقفة عن طريق غبطة البطريرك وتكتله السلفي المنحاز الى المحتل الأمريكي بقدر وبآخر، والمتأثر بالطروحات السياسية القومية التي دخلت العراق بعد الاحتلال والتي كان قد هيأ لها بغباء البطريرك الراحل روفائيل بيداويذ، حتى اننا بتنا نخشى مع البطريرك الحالي ان يُنقل الكرسي البطريركي الى الولايات المتحدة الأمريكية بحجة طلب الأمن المضللة، مثلما كنا نخشى ان يأتي الى السدة البطريركية رجل بالجنسية الأمريكية يمكنه ان يقلب وضع كنيستنا المشرقية الكاثوليكية رأسا على عقب ويجعلها مطية للمؤامرات الأمريكية الشعوبية المعادية لعروبة العراق.
وفي الواقع، نحن ان نسينا، فإننا لا ننسى كيف تمكن هذان الرجلان اعتمادا على موقعها الأمريكي ومناوراتهما الخبيثة وتهديداتهما بالانفصال الكنسي من اقناع روما بتنصيب الأسقف عمانوئيل دلي الذي كان متقاعدا عن الكهنوت بطريركا لكنيسة المشرق الكاثوليكية المسماة بالكنيسة الكلدانية عوضا عن سيادة المطران انطوان اودو الذي كان حائزا على اثني عشر صوتا مقابل ستة اصوات لمنافسه المطران سرهد جمو. علما بأن هذا الاجراء التعسفي الاساسي الذي اشتركت فيه السلطات العليا في رومـا يعود الى كون المطران اودو سوري الجنسية ولا يحمل افكارا قومية شوفينية كتلك التي كان يريدها المطران ابراهيم ابراهيم والمطران سرهد جمو وبعض المسيسين ضد عروبة العراق من الجالية العراقية في الولايات المتحدة والمهيمنين في الوقت الحاضر على سياسة المغتربين وسياسة الكنيسة في امريكا.
وهكذا وباختيار البطريرك عمانوئيل دلي العراقي الجنسية الأمريكي القلب والتوجه، وبإبعاد المطران انطوان اودو عن كرسي البطريركية على اساس انه سوري الجنسية ولا تقبله امريكا متمثلة بالأسقفين المذكورين وبالأحزاب المخابراتية التي تحيط بهما، حسبت روما انها عملت ما هو عين العقل، في حين انها، في الحقيقة والواقع، وقفت مع الاتجاه الأمريكي ضد الاتجاه العربي لا اكثر ولا اقل، وأن ما تم لـم يتـم بأية ارادة تنبع من اشارات الروح القدس ولكنه تم بمؤامرة حقيقية على كنيسة العراق بالضد من مطالب الحقيقة والعدل والشرعية الكنسية.
اما اليوم فان المطران ابراهيم ابراهيم يطمح الى ان يكون الكرسي البطريركي من نصيبه، على اساس: " انه لا يعقل ان يقف يوما، هو الذي يرأس اكبر ابرشية عددا، وراء اسقف لا يرأس سوى ابرشية تتكون من بضعة آلاف من المؤمنين"، كما قال هو نفسه في احدى خطبه الكنسية في الولايات المتحدة، وأيضا على اساس المجهود الكبير الذي يعمله الآن من اجل مسيحيي العراق المظلومين!!.، كما توحي بذلك تحركاته المشبوهة بين الجالية العراقية في الولايات المتحدة وبين مسيحيي العراق الذين يصر على تسييسهم بالسياسة الأمريكية الانفصالية، مهما كلفه الأمر وكلف المسيحيين المبتلين بالجور الأمريكي من قتل وتهجير، وكلف كنيسة العراق المخدوعة بالوعود الأمريكية الكاذبة من فقدان المصداقية.
اما نحن، هنا في الجبهة الكنسية، فنقولها بصراحة للمطرانين المذكورين، ان الكرسي البطريركي سيبقى في مكانه هنا في بغداد العروبة بالقرب من " قطيسفون " (سلمان باك) التاريخية، وان هذا الكرسي لن يجلس عليه بطريرك يحمل الجنسية الأمريكية، طالما بقي العراق هو العراق الذي نعرفه ونحبه وطالما بقيت امريكا امريكا الجور والعدوان، وطالما بقي المهيمنون على شؤون الجالية العراقية ما هم عليه اليوم.
Hannani Maya- سناطي
مواضيع مماثلة
» القس لوسيان جميل 2. مسيحيو العراق يرفضون مؤامرة الاحتلال وعملائه
» القس لوسيان جميل 3. مسيحيو العراق يرفضون مؤامرة الاحتلال وعملائه
» مسيحيو العراق يدعون المبعوث الاممي للتحقيق باستهدافهم
» [COLOR="Green"][SIZE="5"]"مسيحيو العراق اصيبوا في الصميم"
» الاحتلال الامريكي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
» القس لوسيان جميل 3. مسيحيو العراق يرفضون مؤامرة الاحتلال وعملائه
» مسيحيو العراق يدعون المبعوث الاممي للتحقيق باستهدافهم
» [COLOR="Green"][SIZE="5"]"مسيحيو العراق اصيبوا في الصميم"
» الاحتلال الامريكي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى