الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطي[COLOR="Green"][SIZE="5"]"مسيحيو العراق اصيبوا في الصميم"
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
[COLOR="Green"][SIZE="5"]"مسيحيو العراق اصيبوا في الصميم"
مسيحيو العراق اصيبوا في الصميم
المطران سليمان أكد ضرورة "البقاء في العراق والمثابرة... والإيمان بالوطن
28 / 02 / 2009
يدرك مطران بغداد للاتين جان سليمان عمق المعاناة، وابعاد الاخطار. "مسيحيو العراق اصيبوا في الصميم"، يقول لـ"النهار". يؤثر المطران البقاء في العراق، على رغم كل الاخطار والتحديات، ليشهد، ويشجع، ويعمل من اجل البقية الباقية من المسيحيين "القلة". "المهم البقاء والمثابرة. ونحاول تأمين بعض الامور لتعزيز البقاء هناك"، على ما يؤكد.
واذ لا يستبعد وجود خطر على مسيحيي لبنان، يحضّهم على "العقلنة خصوصا، والتفكير أولاً، ثم اقتراح حل يتخطى الصراع بين الاصوليتين الشيعية والسنية في المنطقة". "النهار" التقت المطران سليمان على هامش لقاء "سانت ايجيديو". وكان هذا الحوار معه:
• كيف تقوّم وضع مسيحيي العراق حاليا؟
- مسيحيو العراق اصيبوا في الصميم. والصميم هو الايمان بوطنهم، اي ان المسيحي العراقي لم يعد يؤمن بان له مستقبلاً في العراق. لذلك، يذهب الى المجهول، ولم يعد يعرف ماذا يفعل. يعتبر ان المجهول أخف وطأة عليه من البقاء في العراق. والخوف هو من المسلمين. لا نضحك على أنفسنا. صحيح ان للهجرة أسباباً اقتصادية، ولكن عندما تهاجر عائلة بكاملها، من غير ان يكون لها هدف معين، انما من أجل الخلاص فحسب، وبدافع الخوف من دولة اسلامية، فهذا أمر آخر. كأن الشرق بات اليوم بين أصوليتين: شيعية وسنية. وقد يكون لبنان سائرا في اطار هذا الصراع.
• هل تغيّرت نظرة المسلمين الى مسيحيي الشرق؟
- بالتأكيد، بعد سقوط نظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، حصل رد فعل سلبي من بعض المسلمين، ومنهم من خلط بين الاميركيين والمسيحيين، ومنهم من قال إن المسيحيين كانوا مستفيدين أيام صدام، علماً ان المسيحيين كانوا حذرين في التعبير عن موقفهم. وكأن كل ما ابدوه في الماضي من تعايش وخدمة للعراق واهتمام كنسي به، لم يكن يوماً ونسيه بعضهم. بالتأكيد، نعرف ان هناك أيدي تلعب، وان هناك تشجيعاً على الهجرة لأسباب سياسية.
مرّة يستخدمون العامل الديني، وهو فاعل ومخيف لدى استخدامه. وقد استخدم بالفعل في شكل عشوائي، وأيضاً في شكل قاس في كل احداث العراق. والآن، بات العنف أخف، لكن المشاكل الأساسية ليست محلولة. لذلك، قد يعود العنف. ولا اعتقد ان المسيحيين مقتنعون بان لهم رسالة وتاريخاً وجذوراً. الأقلية بقيت، فيما رحلت الأكثرية.
• وأنت، لمن تبقى؟
- أبقى لهذا الشعب الباقي. أحياناً أسأل: ألم يهيىء لنا البابا مكاناً لنذهب اليه؟ أجيبهم: لقد ارسلني اليكم، وأنا أجنبي. وهذا يعني انه لا يريد ان تغادروا وطنكم... وفي ظل كل ما يحصل من تجاذبات، ذهب المسيحيون "فرق عملة". وهذه هي المشكلة. هناك قيادات لا تتمتع ببعد نظر، ولا تقرأ التاريخ او السياسة.
• الى اي درجة يبدي الفاتيكان رغبة في مساعدة مسيحيي العراق على البقاء في وطنهم، وخصوصاً على الصعيد المالي، بعدما هجّروا ونزحوا الى أماكن أكثر أمناً؟
- الفاتيكان يساعد. لكن مساعدته لا تكفي وحدها. ويجب ان يساعد المسيحيون انفسهم. كيف؟ أولاً ان يؤمنوا بوطنهم. وهذا هو الاتجاه الذي خلص اليه لقاء عقدناه (في بيروت) قبل بضعة أيام. وفي احدى المحاضرات التي القيتها في روما العام الماضي عن "المسيحيين من صدام حتى اليوم"، قلت انهم ليسوا موجودين في العراق فحسب، انما ينتشرون في كل مكان. وحاميتهم هي دولة القانون، ولا غيرها.
• هل تعتقد ان الانظمة العربية قادرة فعلاً على حمايتهم؟
- لماذا هناك مشكلة في الدول العربية؟ لأنها ليست دول قانون بالمعنى الصحيح. ومرات كثيرة، يستخدم الحاكم العربي دينه لأمور أخرى وغايات سياسية...
• هل تعتبر ان هناك تقصيراً تجاه مسيحيي العراق والشرق الأوسط؟
- من دون شك، هناك تقصير. وهذا لا يعني ان المسيحيين ليسوا مقصرين أيضاً تجاه أنفسهم.
• هل تخاف على حياتك خلال وجودك في العراق؟
- كأنني محقون بحقنة بنج، كي لا أفكر. الله يبنجنا. اذا فكر المرء في الخوف والقتل، لا يمكن ان يقوم بشيء.
• هل ثمة خطر على استمرار الكنيسة في العراق؟
- من دون شك.
• ماذا تفعلون من أجل ذلك؟
- المهم البقاء والمثابرة هناك. ونحاول تأمين بعض الأمور لتعزيز البقاء هناك. وفي اجتماعنا الأخير (في بيروت)، تضمنت التوصيات أموراً تتعلق بالانماء الشامل وتأمين فرص عمل... هناك أمور كثيرة ناقصة. ونعمل في هذا الاتجاه.
• ماذا تقول للمسيحيين في العراق؟
- ساقول لهم حكمة اسلامية: اعتصموا بحبل الله، ولا تفرقوا.
• هل تؤمن بان المسيحيين سيعودون الى عراقهم وقدسهم ويزدهرون فيهما؟
- اذا اراد الله ذلك، بالطبع. بالتأكيد، ما يتعرض له المسيحيون هو نتيجة عمل الشر ومن مسؤولية البشر، ولكن كانت هناك دائما اقلية باقية، وتنطلق منها الامور من جديد. اؤمن بذلك.
• وماذا تقول للبنانيين؟
- اذا كان اللبنانيون يعتبرون أنفسهم مثقفين وحضاريين، فان أبسط الأمور ان يصغوا بعضهم الى البعض. لكنهم لا يصغون. لا ادعوهم الى التهدئة فحسب، انما أيضاً الى بعض العقلنة. كل ما نشهده في لبنان هو احكام شاملة، ورفض للآخر. الاخطار تحدق بالجميع، ولا سيما بمسيحيي لبنان. لكنهم لا يفكرون فيها. بالتأكيد هناك خطر عليهم. ويأتي اولا من عدم النضج، ولكن أيضاً من مخططات وسياسات. وعلى المسيحيين ان يفكروا أولاً، ويقترحوا حلاً يتخطى الصراع بين الاصوليتين الشيعية والسنية.
المزيد من اخبار المسيحيين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
</FONT>
المطران سليمان أكد ضرورة "البقاء في العراق والمثابرة... والإيمان بالوطن
28 / 02 / 2009
يدرك مطران بغداد للاتين جان سليمان عمق المعاناة، وابعاد الاخطار. "مسيحيو العراق اصيبوا في الصميم"، يقول لـ"النهار". يؤثر المطران البقاء في العراق، على رغم كل الاخطار والتحديات، ليشهد، ويشجع، ويعمل من اجل البقية الباقية من المسيحيين "القلة". "المهم البقاء والمثابرة. ونحاول تأمين بعض الامور لتعزيز البقاء هناك"، على ما يؤكد.
واذ لا يستبعد وجود خطر على مسيحيي لبنان، يحضّهم على "العقلنة خصوصا، والتفكير أولاً، ثم اقتراح حل يتخطى الصراع بين الاصوليتين الشيعية والسنية في المنطقة". "النهار" التقت المطران سليمان على هامش لقاء "سانت ايجيديو". وكان هذا الحوار معه:
• كيف تقوّم وضع مسيحيي العراق حاليا؟
- مسيحيو العراق اصيبوا في الصميم. والصميم هو الايمان بوطنهم، اي ان المسيحي العراقي لم يعد يؤمن بان له مستقبلاً في العراق. لذلك، يذهب الى المجهول، ولم يعد يعرف ماذا يفعل. يعتبر ان المجهول أخف وطأة عليه من البقاء في العراق. والخوف هو من المسلمين. لا نضحك على أنفسنا. صحيح ان للهجرة أسباباً اقتصادية، ولكن عندما تهاجر عائلة بكاملها، من غير ان يكون لها هدف معين، انما من أجل الخلاص فحسب، وبدافع الخوف من دولة اسلامية، فهذا أمر آخر. كأن الشرق بات اليوم بين أصوليتين: شيعية وسنية. وقد يكون لبنان سائرا في اطار هذا الصراع.
• هل تغيّرت نظرة المسلمين الى مسيحيي الشرق؟
- بالتأكيد، بعد سقوط نظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، حصل رد فعل سلبي من بعض المسلمين، ومنهم من خلط بين الاميركيين والمسيحيين، ومنهم من قال إن المسيحيين كانوا مستفيدين أيام صدام، علماً ان المسيحيين كانوا حذرين في التعبير عن موقفهم. وكأن كل ما ابدوه في الماضي من تعايش وخدمة للعراق واهتمام كنسي به، لم يكن يوماً ونسيه بعضهم. بالتأكيد، نعرف ان هناك أيدي تلعب، وان هناك تشجيعاً على الهجرة لأسباب سياسية.
مرّة يستخدمون العامل الديني، وهو فاعل ومخيف لدى استخدامه. وقد استخدم بالفعل في شكل عشوائي، وأيضاً في شكل قاس في كل احداث العراق. والآن، بات العنف أخف، لكن المشاكل الأساسية ليست محلولة. لذلك، قد يعود العنف. ولا اعتقد ان المسيحيين مقتنعون بان لهم رسالة وتاريخاً وجذوراً. الأقلية بقيت، فيما رحلت الأكثرية.
• وأنت، لمن تبقى؟
- أبقى لهذا الشعب الباقي. أحياناً أسأل: ألم يهيىء لنا البابا مكاناً لنذهب اليه؟ أجيبهم: لقد ارسلني اليكم، وأنا أجنبي. وهذا يعني انه لا يريد ان تغادروا وطنكم... وفي ظل كل ما يحصل من تجاذبات، ذهب المسيحيون "فرق عملة". وهذه هي المشكلة. هناك قيادات لا تتمتع ببعد نظر، ولا تقرأ التاريخ او السياسة.
• الى اي درجة يبدي الفاتيكان رغبة في مساعدة مسيحيي العراق على البقاء في وطنهم، وخصوصاً على الصعيد المالي، بعدما هجّروا ونزحوا الى أماكن أكثر أمناً؟
- الفاتيكان يساعد. لكن مساعدته لا تكفي وحدها. ويجب ان يساعد المسيحيون انفسهم. كيف؟ أولاً ان يؤمنوا بوطنهم. وهذا هو الاتجاه الذي خلص اليه لقاء عقدناه (في بيروت) قبل بضعة أيام. وفي احدى المحاضرات التي القيتها في روما العام الماضي عن "المسيحيين من صدام حتى اليوم"، قلت انهم ليسوا موجودين في العراق فحسب، انما ينتشرون في كل مكان. وحاميتهم هي دولة القانون، ولا غيرها.
• هل تعتقد ان الانظمة العربية قادرة فعلاً على حمايتهم؟
- لماذا هناك مشكلة في الدول العربية؟ لأنها ليست دول قانون بالمعنى الصحيح. ومرات كثيرة، يستخدم الحاكم العربي دينه لأمور أخرى وغايات سياسية...
• هل تعتبر ان هناك تقصيراً تجاه مسيحيي العراق والشرق الأوسط؟
- من دون شك، هناك تقصير. وهذا لا يعني ان المسيحيين ليسوا مقصرين أيضاً تجاه أنفسهم.
• هل تخاف على حياتك خلال وجودك في العراق؟
- كأنني محقون بحقنة بنج، كي لا أفكر. الله يبنجنا. اذا فكر المرء في الخوف والقتل، لا يمكن ان يقوم بشيء.
• هل ثمة خطر على استمرار الكنيسة في العراق؟
- من دون شك.
• ماذا تفعلون من أجل ذلك؟
- المهم البقاء والمثابرة هناك. ونحاول تأمين بعض الأمور لتعزيز البقاء هناك. وفي اجتماعنا الأخير (في بيروت)، تضمنت التوصيات أموراً تتعلق بالانماء الشامل وتأمين فرص عمل... هناك أمور كثيرة ناقصة. ونعمل في هذا الاتجاه.
• ماذا تقول للمسيحيين في العراق؟
- ساقول لهم حكمة اسلامية: اعتصموا بحبل الله، ولا تفرقوا.
• هل تؤمن بان المسيحيين سيعودون الى عراقهم وقدسهم ويزدهرون فيهما؟
- اذا اراد الله ذلك، بالطبع. بالتأكيد، ما يتعرض له المسيحيون هو نتيجة عمل الشر ومن مسؤولية البشر، ولكن كانت هناك دائما اقلية باقية، وتنطلق منها الامور من جديد. اؤمن بذلك.
• وماذا تقول للبنانيين؟
- اذا كان اللبنانيون يعتبرون أنفسهم مثقفين وحضاريين، فان أبسط الأمور ان يصغوا بعضهم الى البعض. لكنهم لا يصغون. لا ادعوهم الى التهدئة فحسب، انما أيضاً الى بعض العقلنة. كل ما نشهده في لبنان هو احكام شاملة، ورفض للآخر. الاخطار تحدق بالجميع، ولا سيما بمسيحيي لبنان. لكنهم لا يفكرون فيها. بالتأكيد هناك خطر عليهم. ويأتي اولا من عدم النضج، ولكن أيضاً من مخططات وسياسات. وعلى المسيحيين ان يفكروا أولاً، ويقترحوا حلاً يتخطى الصراع بين الاصوليتين الشيعية والسنية.
المزيد من اخبار المسيحيين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
</FONT>
Hannani Maya- سناطي
رد: [COLOR="Green"][SIZE="5"]"مسيحيو العراق اصيبوا في الصميم"
كلام المطران منطقي وسليم لانه شجاع لاكن ما عرف المطران عندة زوجة واطفال وهل جلبهم معاه للعراق ؟؟؟؟؟ لا اعتقد .....
رعد السناطي- سناطي
مواضيع مماثلة
» مسيحيو العراق يدعون المبعوث الاممي للتحقيق باستهدافهم
» القس لوسيان جميل .1. مسيحيو العراق يرفضون مؤامرة الاحتلال وعملائه
» القس لوسيان جميل 2. مسيحيو العراق يرفضون مؤامرة الاحتلال وعملائه
» القس لوسيان جميل 3. مسيحيو العراق يرفضون مؤامرة الاحتلال وعملائه
» ""أعـطـنـي يـدك..لــنرقــص على الجمـر!""
» القس لوسيان جميل .1. مسيحيو العراق يرفضون مؤامرة الاحتلال وعملائه
» القس لوسيان جميل 2. مسيحيو العراق يرفضون مؤامرة الاحتلال وعملائه
» القس لوسيان جميل 3. مسيحيو العراق يرفضون مؤامرة الاحتلال وعملائه
» ""أعـطـنـي يـدك..لــنرقــص على الجمـر!""
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى