الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيالسياسة تفرق والريـاضة تجمع ،، هذا مـا جسده لقـاء الدكتور عبد القادر زينل مع نخبة خيرة من العراقيين في ميونيـــخ بالمـانيــــا ،،
صفحة 1 من اصل 1
السياسة تفرق والريـاضة تجمع ،، هذا مـا جسده لقـاء الدكتور عبد القادر زينل مع نخبة خيرة من العراقيين في ميونيـــخ بالمـانيــــا ،،
[size=16pt]السياسة تفرق والريـاضة تجمع ،، هذا مـا جسده لقـاء الدكتور عبد القادر زينل مع نخبة خيرة من العراقيين في ميونيـــخ بالمـانيــــا ،،
حنـاني ميـــــا
ميونيـــخ ــ ألمـانيـــــا
بدعوة عشاء كريمة من لاعب المنتخب العراقي لكرة القدم المعروف السيد محمد فـاضل على شرف الدكتور عبد القادر زينل الشخصية الأجتمـاعية والريـاضية العراقية المعروفة القادم من قطر في مطعم كهرمـانة العراقي بمدينة ميونيــخ الألمـانية ، جرى لقـاء حميمي بين الزائر الكريم وبين نخبة خيرة من ابنـاء العراق من جميع الأطياف تجاوز عددهم 25 شخصـا ، وعلى اختلاف مشاربهم ، وقد انصب الحديث على نقطتين مهمتين ... الأولى على كابوس الأحتلال المقيت ومعـانـاة الشعب العراقي بكل اطيافه لأكثر من ست سنوات ، والثانية على الريـاضة في العراق قديمـا وحديثـا ومـا اصابهـا من ضعف وتراجع واضح في السنوات الأخيرة متـأثرة بالوضع العام السائد في البلاد ، وسبل الأرتقاء بهـا من جديد ، وقد أثـار أنتباهي الأنسجـام التام بين العراقيين بتركيبتهم الأجتمـاعية المعروفة واجمـاعهم على ان علاقة المواطنة فيمـا بينهم هي اقوى من التفاصيل الشخصية الأخرى ... كالدين ، والمذهب ، والقومية ، والفكر السياسي ، وغير ذلك ، وقد اثبتت الأيـام على مر الزمن صحة ذلك ، وهو امر واقعي ، فحينمـا يقع عدوان اجنبي على العراق لا تفرق قنابله وصواريخه بين عراقي واخر وانمـا تستهدف الجميع وقد رأينـا جميعنـا ذلك بأم أعيننـا ، وقد ابهرني الجو الهادئ والأنفتاح التام الذي ساد بين المتحاورين رغم صراحة الحوار ، وهذه هي الديموقراطية الحقيقية ، وهذه هي حقيقة تعايش العراقيين فيمـا بينهم لو تركوا احرارا ، وقد اثبتت السنوات الأخيرة فشل شعار المحتل المجرم السئ الصيت ،، فرق تسد ،، رغم الجهود الكبيرة التي بذلت ، والأموال الطائلة التي صرفت ، والأساليب الخسيسة التي استعملت لأحداث الفتنة واشعال الحرب الطائفية والعرقية بين العراقيين ، وهذا هو الأمل لجميع العراقيين للتخلص من الأحتلال الأجنبي واعادة .. اعمـار العراق ، واللحمة بين ابنـا شعبه ، لكي يعود العراق بلدا للحضارة ، والعلم ، والسلام كمـا كان قبل الاف السنين ، ويعود الشعب العراقي موحدا بكل مكونـاته حديقة غنـاء بورودهـا المختلفة الزاهية الألوان المتنوعة العطر تبتسم للحياة والمستقبل الزاهر ، وتحية محبة وتقدير للزائر الكبير الدكتور عبد القادر زينل الذي جمع العراقيين على المحبة ، ومثلهـا للعراقي الصميمي اللاعب محمد فـاضل صاحب الدعوة الكريمة ، ومثلهـا لجميع المدعويين وابنـاء شعبنـا العراقي الصامد اينمـا كانوا في الوطن او المهجر ... وعـاش العراق حرا ، مستقلا ، وموحدا ، وعاش الشعب العراقي بكل مكونـاته موحدا .[/size]
حنـاني ميـــــا
ميونيـــخ ــ ألمـانيـــــا
بدعوة عشاء كريمة من لاعب المنتخب العراقي لكرة القدم المعروف السيد محمد فـاضل على شرف الدكتور عبد القادر زينل الشخصية الأجتمـاعية والريـاضية العراقية المعروفة القادم من قطر في مطعم كهرمـانة العراقي بمدينة ميونيــخ الألمـانية ، جرى لقـاء حميمي بين الزائر الكريم وبين نخبة خيرة من ابنـاء العراق من جميع الأطياف تجاوز عددهم 25 شخصـا ، وعلى اختلاف مشاربهم ، وقد انصب الحديث على نقطتين مهمتين ... الأولى على كابوس الأحتلال المقيت ومعـانـاة الشعب العراقي بكل اطيافه لأكثر من ست سنوات ، والثانية على الريـاضة في العراق قديمـا وحديثـا ومـا اصابهـا من ضعف وتراجع واضح في السنوات الأخيرة متـأثرة بالوضع العام السائد في البلاد ، وسبل الأرتقاء بهـا من جديد ، وقد أثـار أنتباهي الأنسجـام التام بين العراقيين بتركيبتهم الأجتمـاعية المعروفة واجمـاعهم على ان علاقة المواطنة فيمـا بينهم هي اقوى من التفاصيل الشخصية الأخرى ... كالدين ، والمذهب ، والقومية ، والفكر السياسي ، وغير ذلك ، وقد اثبتت الأيـام على مر الزمن صحة ذلك ، وهو امر واقعي ، فحينمـا يقع عدوان اجنبي على العراق لا تفرق قنابله وصواريخه بين عراقي واخر وانمـا تستهدف الجميع وقد رأينـا جميعنـا ذلك بأم أعيننـا ، وقد ابهرني الجو الهادئ والأنفتاح التام الذي ساد بين المتحاورين رغم صراحة الحوار ، وهذه هي الديموقراطية الحقيقية ، وهذه هي حقيقة تعايش العراقيين فيمـا بينهم لو تركوا احرارا ، وقد اثبتت السنوات الأخيرة فشل شعار المحتل المجرم السئ الصيت ،، فرق تسد ،، رغم الجهود الكبيرة التي بذلت ، والأموال الطائلة التي صرفت ، والأساليب الخسيسة التي استعملت لأحداث الفتنة واشعال الحرب الطائفية والعرقية بين العراقيين ، وهذا هو الأمل لجميع العراقيين للتخلص من الأحتلال الأجنبي واعادة .. اعمـار العراق ، واللحمة بين ابنـا شعبه ، لكي يعود العراق بلدا للحضارة ، والعلم ، والسلام كمـا كان قبل الاف السنين ، ويعود الشعب العراقي موحدا بكل مكونـاته حديقة غنـاء بورودهـا المختلفة الزاهية الألوان المتنوعة العطر تبتسم للحياة والمستقبل الزاهر ، وتحية محبة وتقدير للزائر الكبير الدكتور عبد القادر زينل الذي جمع العراقيين على المحبة ، ومثلهـا للعراقي الصميمي اللاعب محمد فـاضل صاحب الدعوة الكريمة ، ومثلهـا لجميع المدعويين وابنـاء شعبنـا العراقي الصامد اينمـا كانوا في الوطن او المهجر ... وعـاش العراق حرا ، مستقلا ، وموحدا ، وعاش الشعب العراقي بكل مكونـاته موحدا .[/size]
Hannani Maya- سناطي
مواضيع مماثلة
» المؤرخ الكبير الاستاذ الدكتور هرمز ابونا في ذمة الخلود
» الدكتور غازي رحو: الخاطفون عذبوا المطران وتقرير المستشفى كاذب
» أكراد العراق يكتشفون خبث السياسة، محاربة الفساد أولى من الأرض
» فيديو,, تقرير قناة الجزيرة عن تأثير الاقلية المسيحية في السياسة الإندونيسية
» ماذا حدث لـ: عالم الفيزياء النووي العراقي.. الدكتور إسماعيل خليل جاسم التكريتي!؟
» الدكتور غازي رحو: الخاطفون عذبوا المطران وتقرير المستشفى كاذب
» أكراد العراق يكتشفون خبث السياسة، محاربة الفساد أولى من الأرض
» فيديو,, تقرير قناة الجزيرة عن تأثير الاقلية المسيحية في السياسة الإندونيسية
» ماذا حدث لـ: عالم الفيزياء النووي العراقي.. الدكتور إسماعيل خليل جاسم التكريتي!؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى