الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيقضية العالم العراقي اسماعيل خليل الجاسم
صفحة 1 من اصل 1
قضية العالم العراقي اسماعيل خليل الجاسم
[size=16pt]قضية العالم العراقي اسماعيل خليل الجاسم -------------------------------------------------------------------------------- ما لا تعرفه عن قصة عالم الفيزياء العراقي (اسماعيل خليل الجاسم) وكيفية استدراجه إلى العراق من قبل حكومة العمائم ثم خطفه وسجنه ومحاكمته بأغرب تهمة.! - الاهداف الاستراتيجية الامريكية-الاسرائيلية-الايرانية التي وراء تدمير العراق واختفاء الكفاءات العراقية.. فما هي قصة عالم الفيزياء العراقي أسماعيل وكيف استدرج من قبل حكومة العمائم وجارة الشر والسوء ايران إلى العراق.؟ بعد أن اعلنت العديد من المنظمات العالمية والمحلية عن خطر ما تمرّ به الكفاءات العراقية من قتل واعتقال وتعذيب وتشريد على ايدي مليشيات الحكومة الطائفية المقيته في بغداد المدعومة من حكومة الفرس وفيالق غدرها وقدسها المجرمين. وقد تم نشر قائمة مفصلة بأسماء وعدد العلماء العراقيين الذين قتلوا او اختطفوا في العراق اضافة الى من هاجر منهم ليسلم بحياته وحياة عائلته من الهجمة الصهيونية المنظمة القذرة التي يقف ورارئها حكومة الاحتلال الطائفية في بغداد وبأوامر واستنادا الى مخططات اسرائيلية – امريكية - ايرانية تبناها الموساد الصهيوني والاطلاعات الايرانية بشكل خاص.. وذلك بحسب ماورد في مجمل التقارير الصادرة من تلك المنظمات إضافة الى شهادات الكثير من الخبراء العسكريين والسياسيين الدوليين والتي اكدت بشكل لا يقبل الشك الدور الكبير الذي لعبته تلك المنظمات من اجل القضاء على العقل العراقي والكفاءات العراقية المشهود لها بالمهارة والخبرة الكبيرة في مجالات العلم كافة خصوصاً تلك البارزة في مجال العلوم التطبيقية مثل علوم الذرة وغيرها. في العام 1997 نشرت جريدة الكاردين البريطانية مقالة تستند فيها الى خطاب القته مادلين اولبرايت وزيرة الخارجية الامريكية في عهد كلنتون، تقول فيه أنهم اذا تخلصوا من نظام صدام حسين فكيف لهم أن يتخلصوا من ربع مليون عقل عراقي يحملون شهادات علمية وعالمية من درجة ماجستير فما فوق مستندة على احصائية اعدتها مجلة امريكية انذاك وهي هيومن ساينس مونتر. لذا كان من أولويات قوات الاحتلال الامريكية واذنابها بكل اشكالهم هو تدمير العقل العراقي وذلك بتصفيته جسدياُ أو أعتقاله وتعذيبه كما اتوا على البنى التحتية للدولة العراقية السابقة والتي تم تدميرها وبشكل كامل بعد أن كانت دولة مؤسساتية لديها اسسها واركانها وكافة المقومات التي تستند عليها اية دولة في العالم كدولة ذات سيادة ولها وزنها وتأثيرها الجيوسياسي في المنطقة. أتى المحتل الامريكي حاملا اجندة مخابراتية أقليمية ( ايرانية – اسرائيلية) و عالمية ايضاً, ليفتح الباب على مصراعيه لكافة المجاميع التخريبية والتدميرية بعد أن استطاع أن يلفق مجموعة من الاكاذيب المتمرس عليها وترويج شاعات الخطر العراقي على دول الجوار ولربما قد صدق المحتل في هذا ولكنه كذب في تسمية الدول التي يهدد وجودها العراق العظيم لأن العراق كان هو مصدر القلق والخطر الوحيد لدى ايران وإسرائيل فقط لا لدى الدول العربية التي ركبت الموجة وصدقت المحتل وساندت قوات الاحتلال في إغتصاب عروبة العراق وتدميره كوطن ودولة ومواطن. كل ذلك حدث لأنها ستراتيجية ضرورية وملحة بالنسبة للمحتل الامريكي وذلك من أجل إتخاذ العراق قاعدة ستراتيجية و مرتكزاً ونموذجاً لإعادة رسم خرائط المنطقة بحسب ماجاء في تصريح وزير خارجيتها السابق كولن باول أمام لجنة العلاقات الخارجية للكونجرس الأمريكي : " إننا سنحتل العراق لنعيد صياغة خرائط المنطقة وفقاً للمفهوم الأمريكي الإسرائيلي"وهو ما يعني تقسيم العراق ودول أخرى في المنطقة. كما أن تأمين المصالح الصهيونية الاسرائيلية – الامريكية- الايرانية وخططهم التوسعية في المنطقة وعلى حساب نفس تلك الدول التي وقفت مع تدمير العراق الذي كان يعتبر صمام أمان بالنسبة لهم ولكنهم لم يستطيعوا أن يستقرأوا الوضع السياسي وما سيأول اليه الحال بعد احتلال العراق وتدميره ولعل لسان حالهم يقول ياليتنا لم نفعل. وكما ذكر الجنرال الفرنسي عندما قال أنه ومن خلال اطلاعه على اولويات المخابرات الاسرائيلية الموساد في العراق واول ما وضع على خارطة الحرب الاسرائيلية هو قتل العلماء العراقيين وزيادة عدد العملاء وباسرع وقت ممكن وعلى ما يبدو كان لقوات الاحتلال ولأيران اليد الطولى في تقديم يد العون لأسرائيل في هذا المجال فقامت بمشاركتهم مقابل مزايدات سياسية في لعب الادوار في العراق وقتلت من قتلت واخطفت من اخطفت ابتداء من ضباط الجيش العراقي السابق وخصوصا الطيارين ومن هم من حملة الماجستير في العلوم العسكرية وانتهاءاً بعلماء العراق واساتذة الجامعات. وما حدث للدكتور اسميل عالم الفيزياء إلا شاهاً على استمرار استهاف هذه الكوادر بأقذر الوسائل.. وإليكم ما وردنا من معلومات حول العالم المختفي.. فالدكتور (اسماعيل خليل الجاسم) عالم الفيزياء العراقي المميز من سكنة مدينة المئاذن والشهداء الفلوجة الصابرة واصله من مدينة تكريت.. كان الاول على جامعة الموصل قسم الفيزياء لعام 1980 وحائزا على شهادة البروفسور من المملكة المتحدة في سكوتلندا، ورئيس قسم الفيزياء في جامعة صلاح الدين قبل أن يُخطف من قبل قوات فيلق غدر القذرة بتاريخ 27-11-2008 في منطقة الكرادة في بغداد وايداعه في سجونهم الخاصة لمدة شهر. الدكتور (اسماعيل خليل الجاسم) المسجون حالياً في بغداد في سجن الرصافة رقم (5) والذي كان قبل ذلك يقيم في دولة اليمن وكان يعمل استاذا مساعدا في جامعة صنعاء.ونروي لكم قصة الدكتور اسماعيل على لسان أخت زوجته الموجودة حالياً في دولة اليمن مع اولادها الثلاثة، والتي تبدء عندما تم استدراج الدكتور اسماعيل من قبل وزير التعليم العالي والبحث العلمي الذي اتصل به واكد له بعد أن اعطاه كافة الضمانات التي اكد فيها حفاظه على حياته وحياة عائلته. وعدم المساس بهما تحت اي سبب كان..! ولكن ما حدث للأسف كان عكس ذلك تماماً فبعد ذلك الاستدراج قامت مجموعة من قوات غدر بخطفه من منطقة الكرادة وبينما كان يحاول التبضع من احد الاسواق في تلك المنطقة وايداعه عندهم لمدة شهر كامل الى أن جاء أو اتصل احد الاشخاص بعائلة الدكتور اسماعيل في بغداد ليبلغهم بوجود الدكتور اسماعيل لدى قوات غدر..! وذلك بعد أن طلب منهم عدم ذكر اسمه، وانه يتعرض الى اشد انواع التعذيب الجسدي في محاولة منهم لأجباره على العمل مع ايران وان عليهم اي اهله اللحاق به قبل فوات الاوان. فقامت عائلة الدكتور وبالتحديد اخاه "ابو طه" بالاتصال هنا وهناك من اجل فضح هذا الامر وعرضه على الرأي العام وبعد سلسلة من المحاولات نجحوا باخراجه من قبضة فيلق غدر ولكن هذه المرة بيد اللواء العاشر وهو ما يسمى بلواء مجلس الوزراء والتابع لنوري الهالكي مباشرة.! وبعد محاولات اخرى ووعود باطلاق سراح الدكتور اسماعيل من قبل الكثيرين واولهم اللواء عبدالكريم خلف الذي وعد الاخ ابو طه شقيق الدكتور ومن خلال قناة السلام وامام ومسمع العالم اجمع بأن يطلق سراحه في القريب العاجل وهو نفس الوعد الذي قطعه ما يسمى وزير الداخلية جواد البولاني لهم في اطلاق سراحه وعن قريب وهو الامر الذي لم يحدث ولن يحدث مثلما تنصل رافع العيساوي ما يسمى نائب رئيس الوزراء وابلغهم انه لن يستطيع أن يفعل شيء لهم يعني بمعنى اصح" خراع خضرة" لا اقل ولا اكثر والله المعين. لآنه وبعد كل تلك المحاولات من قبل عائلة الدكتور اسماعيل وبعد أن استنفذت حكومة المضبعة الغبراء كل طاقاتها من اجل اقناع الدكتور اسماعيل على العمل معهم اي مع ايران وهذه حقيقة راسخة لأن الدكتور اساساً يعمل كاستاذ جامعي في جامعة صلاح الدين فعلى ماذا تحاول حكومة المضبعة الغبراء اقناعه وبالتالي فضغط حكومة الملالي في ايران على اجرائها في بغداد ومحاولاتهم وهي ليست بالجديدة على الدكتور اسماعيل لآنه في العام 2000 تم الاتصال بالدكتور وعن طريق احد اصدقائه عندما كان الدكتور مدير هام في هيئة التصنيع العسكري في بغداد، إلا انه رفض ولولا الصداقة التي تربطه بذلك الشخص ولولا سماحة وكرم اخلاق الدكتور اسماعيل لفعل ما فعل بذلك الصديق. المهم وبعد العام 2003 عام الاحتلال للعراق خرج الدكتور اسماعيل الى اليمن ومن يومها يعيش هو وعائلته هناك الى ان تم استدراجه وما اسلفت بالذكر عنه اعلاه.. تم عرض الدكتور اسماعيل على المحكمة الخاصة بعد أن تم نقله الى سجن الرصافة رقم 5 وتم عرضه على المحكمة الخاصة بتاريخ 18\04\2009 واتهم بــ 26 تهمة اولها هي الانتساب الى حزب البعث العربي الاشتراكي (أصبحت تهمة هي الانتساب الى حزب البعث ... سبحان الله)وانتهاءاً بأغرب تهمة على الاطلاق وهي عمل عبوات لاصقة ولصقها ( كيف يصنعها ويلصقها وهو في اليمن )..! ثم اليست هذه معدات تفحيرية ايرانية لآنه مسوؤليين في حكومة المالكي اشاروا الى انها تاتي من ايران ام ان الامر مجرد لصق تهمة وهو على ما يبدوا كذلك. المهم اعادت حكومة المضبعة عرض الدكتور اسماعيل مرة ثانية بتاريخ 15\05\2009 وتم اعادة توجيه نفس التهم اليه. ما يجب ذكره هو أن صحة الدكتور في حالة تدهور هائل لمعانته اصلا من امراض عدة واستنادا الى ما ابلغته المحكمة الخاصة عائلة الدكتور فأنه سوف يتم عرضه عليها مرة اخرى بتاريخ 10\06\2009 لآن الدكتور ممنوع أصلاً من المواجهة بتاتاً ولكن وخلال احدى الجلسات تم تمرير خبر من احد المعتقلين بأن هناك ما يقرب الى 248 استاذ عراقي درجاتهم العلمية تبدء من ماجستير وتنتهي بدرجة بروفسور واغلبهم من حملة الدكتوراه وممن لم تأتي الحكومة الخضراوية على ذكرهم أو على انهم محتجزين لديها في لواء بغداد داخل المنطقة الخضراء والتابع الى مجلس الوزراء وتحديدا المالكي. واغلب هولاء الاساتذة المعتقلين معروفين لدى اهاليهم وعوائلهم على انهم مخطوفين ومنذ وقت بعيد إلا أنهم موجودين في سجون ذلك اللواء سيء الصيت والتعامل والواقع تحت اشراف المالكي شخصياً. وللحديث بقية.. نقلا عن موقع WATA[/size]
Hannani Maya- سناطي
مواضيع مماثلة
» ماذا حدث لـ: عالم الفيزياء النووي العراقي.. الدكتور إسماعيل خليل جاسم التكريتي!؟
» أبنـاء الجـالية العراقية بكل الطيف العراقي يودعون الراحلة الشابة المؤمنة ،، أيمـان خليل ،، الى مثواهـا
» مستودع الذهب العراقي
» ابتسم مع العصبي العراقي !
» حياة العراقي
» أبنـاء الجـالية العراقية بكل الطيف العراقي يودعون الراحلة الشابة المؤمنة ،، أيمـان خليل ،، الى مثواهـا
» مستودع الذهب العراقي
» ابتسم مع العصبي العراقي !
» حياة العراقي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى