سناط الفردوس
اهلا بك في منتدى ابناء سناط
يرجى التعريف بنفسك اذا كنت عضوا او بالتسجيل في المنتدى اذا كنت زائرا جديداً



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

سناط الفردوس
اهلا بك في منتدى ابناء سناط
يرجى التعريف بنفسك اذا كنت عضوا او بالتسجيل في المنتدى اذا كنت زائرا جديداً

سناط الفردوس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات لكي كل حبي و عشقي لكي مني كل القبلات سناط اهلي و ناسي ايتسامتي دمعتي افراحي احزاني ماساتي امنياتي احب كل شئ فيك احبك جبالك اعشق هوائك افتخر بهويتك اقف علئ الاسرتة انشد للنابوة اغازل بيواري اصرخ و انادي اسنخ اسنخ اسنخ يا يمي وبابي انا هو عاشقك تعلمت العشق منك لازلت ابحث عنه وعنك افتش كل الزواية اقرا كل رواية اشعر انك امامي غارقة في الحزن حزن لا مثيل له حزن جريح يهب مع الريح يناجي القمر و الشمس يبكي المريخ لا لا لا لا لا يا سناط لا تحزني لا تبكي حبك ازلي باقي في قلب كل سناطي ميت كان ام باقي لا لا يا سناط لا تغاري من من حولك لا تغاري من خواتك لا تغاري لانهم ارتدوا فستان الزفاف رقصوا و غنوا عمروا ازدهروا باهاليهم سكنوا بقيت انت يا حبيبتي يا احلئ حواء جنة في السماء عجبي اني الان ايحث عن دواء حبيبتي تملك كل انواع الشفاء سناط يا اجمل الجميلات غنية الصفات سامحيني حبيبتي قطعت عهدا علئ نفسي اقبل الشفاه لكن القدر شاء القدر شاء فلك مني ومن السناطيين الصلوات و الدعاء لنلتقي في القريب اذا الرب شاء انت امنا الغالية دائمة العطاء و السخاء ماهر السناطي

التغيير قادم في العراق ولن تمنعه الأزمات المصطنعة

اذهب الى الأسفل

التغيير قادم في العراق ولن تمنعه الأزمات المصطنعة Empty التغيير قادم في العراق ولن تمنعه الأزمات المصطنعة

مُساهمة من طرف Hannani Maya الأحد سبتمبر 06, 2009 5:04 pm

[size=16pt]التغيير قادم في العراق ولن تمنعه الأزمات المصطنعة
العرب أون لاين : : 2009-09-06 - 16:28:58
راي العرب أون لاين : التغيير قادم في العراق ولن تمنعه الأزمات المصطنعة
خلال السنوات التي تلت الغزو الأمريكي للعراق انفجرت في البلد مقاومة مسلحة ضد الاحتلال، لكن الأسوأ من المقاومة هو تلك العصابات الإجرامية والميليشيات الطائفية وشركات الأمن المرتزقة التي ولغت في الدم العراقي وقادت حملات كبيرة بأسباب شتى لتدمير كل مناحي الحياة في بلد لم يعان شعب مثله ما عاناه خلال العقود الثلاثة الماضية.
نعم، الاحتلال الأمريكي هو أول من يتحمل مسؤولية النزوة الاستعمارية التي قادها الرئيس، غير المأسوف عليه، جورج بوش وتابعه رئيس الوزراء البريطاني توني بلير وما دار في فلكهما من عملاء ومتواطئين خصوصا في جوار العراق.
بيد أن تحميل الاحتلال الأمريكي وحده مسؤولية كل ماجرى ويجري ليس أمرا سليما، لا سيما بعد أن غدا العراق برمته محور صراع طائفي وإقليمي، أصبحت معه القوات الأمريكية عاجزة عن السيطرة، وحتى الشخصيات التي أخرجتها إدارة بوش من قيعان "المعارضة " لحكم العراق كانت آية في الطائفية والتخلف، وعوض أن تتولى هذه "النخبة" حكما تزعم واشنطن أنه غاية الديمقراطية، فجرت أحقادا غابرة منذ 1400عام، مشكلة بذلك منعرجا خطيرا للواقع السياسي والأمني أشاع أجواء ملبدة وغائمة ساعدت كل من له أجندة سياسية أو طائفية أوللجريمة المنظمة على الاستظلال بالغزو ودخول بلاد الرافدين.
لقد عانى العراق والعراقيون كثيرا طوال السنوات الست الماضية ودفعوا ثمنا باهظا سيظل علامة خزي وعار على جبين المجتمع الدولي، وستبقى دماء مئات الآلاف ممن قتلوا وممن بترت أطرافهم وهدمت بيوتهم ويتموا وثكلوا وهجروا واغتصبوا دون وجه حق تلاحق القتلة والسفاحين حتى يقيض الله لذلك سببا يمكن الضحايا من القصاص أو على الأقل معرفة من هم القتلة.
أبسط الحقوق أن يعرف القتيل قاتله، ولكن ما يراد له أن يشاع في العراق عكس ذلك هو أن يظل القتلة مجهولين، وهو ما يكشف عنه بوضوح الجدل الدائر على خلفية تفجير الوزارات ببغداد في التاسع عشر من أغسطس الجاري، وهو حادث مختلف وليس كبقية الحوادث، ولن يمر بتسجيل الجريمة ضد البعث أو القاعدة أو "المجاميع الإرهابية"، فالملابسات والطريقة التي تم بواسطتها التفجير ستنتهي تداعياتها في الأغلب بفضيحة أمنية وسياسية، وستكشف حتما عن الكثير من الجرائم التي وقعت في السنوات الماضية وقضى أثناءها عشرات الآلاف من العراقيين.
لقد حاولت حكومة نوري المالكي الالتفاف على الفضيحة المتوقعة وسعت إلى استباقها باتهام حزب البعث العراقي، وحتى تكتمل القصة قدم التلفزيون الحكومي، وسط ابتسامات الناطق باسم عمليات خطة أمن بغداد قاسم عطا، رجلا يزعم أنه قيادي في البعث وأنه المسؤول عن تفجير وزارة المالية، لكن تلك الكذبة لم تنطل وعوض أن تتجه الأنظار إلى حزب البعث أو جهات أخرى، تعززت الاتهامات في بغداد إلى "مجاميع الإرهاب" الحقيقية في الحكومة حيث الميلشيات الطائفية التي تغلغلت في الشرطة والجيش مازالت تنفذ أبشع الجرائم والانتهاكات، وقد أكدت الاعترافات المتوالية أن التفجير جاء ضمن تصفيات الحسابات المتوقعة بين الأحزاب المتكالبة على الحكم قبل الانتخابات التشريعية المقررة أوائل العام القادم، وحتى الاعتراف المزعوم مما يسمى "دولة العراق الإسلامية" الفرع العراقي لتنظيم القاعدة مشكوك فيه وجاء في توقيت غير مقنع، مما أعطى انطباعا بأن تسارع الاتهامات والاتهامات المضادة والاعتراف والانكار المتبادل من أكثر من جهة يوحي بأن أشياء كثيرة تدور في الكواليس وستكشف يوما أسرارها.
لكن المؤكد أن من يحكمون داخل المنطقة الخضراء يحاولون بأقصى التضحيات الحفاظ على ما تبقى من ماء وجه العملية السياسية وتحديدا التحالف الشيعي الذي بدأ يتشتت شمله مع وفاة زعيمه عبد العزيز الحكيم في أحد مستشفيات طهران.
وللحفاظ على ماء الوجه هذا، ليس عيبا في نظر هؤلاء استعادة اسطوانة مشروخة من عهد جورج بوش، وتحميل سوريا مباشرة مسؤولية التفجير من خلال ايواء قادة في حزب البعث، إذ طالب المتحدث باسم الحكومة علي الدباغ سوريا بتسليم حكومته قياديين في البعث هما محمد يونس الأحمد، وسطام فرحان، لمحاسبتهم ومن ثم ذبحهم كما ذبح آخرون قبلهم.
إن مسارعة حكومة نوري المالكي بطلب استدعاء سفيرها من دمشق لإقناع المشككين بأن من نفذ التفجير هم من أنصار البعث ومن المقيمين في سوريا، توحي بأن هذه الحكومة والنخبة التي تتصرف فيها لم تبلغ سن الرشد السياسي بعد ولم تنضج ، وهي من خلال هذه القرارات القاصرة مستعدة للتضحية بالمصالح العليا للعراق تلبية لنزوة مرجعية من المرجعيات التي ساقها قدر الاحتلال والتواطؤ إلى حكم العراق.
طلب استدعاء السفير التي ردت عليه دمشق بأحسن منه، من خلال استدعاء سفيرها ببغداد ورفض تسليم أي قيادي بعثي لبغداد، وجه ضربة كبيرة لنتائج الزيارة الرسمية التي أداها نوري المالكي الشهر الجاري إلى سوريا حيث أجرى محادثات مطولة مع الرئيس بشار الأسد ورئيس الحكومة محمد ناجي عطري، واختتمها بالاتفاق على تشكيل مجلس تعاون استراتيجي عالي المستوى.
وفي الحقيقة فإن مجلس التعاون الاستراتيجي بين الشعبين الشقيقين قائم بالفعل ولا يحتاج استعراضا من حكومة نوري المالكي الذي استاء كثيرا من مقاطعة عدد من شيوخ العشائر اللاجئين لاجتماع عقده في دمشق، مما جعل من جهوده في استمالة هؤلاء الشيوخ تمنى بالفشل.
وقد كان رفض السلطات السورية لطلب بغداد تسليمها القياديين البعثيين، موقفا مشرفا ويستحق التحية والإكبار، ليس لأن هذين القياديين "مدانان" بهذا التفجير، ولكن لأن سوريا التي تستضيف أكثر من مليوني لاجئ عراقي تحملت أكثر مما تحمله أي بلد آخر في المنطقة، وتحمل السوريون إخوانهم العراقيين بمحبة وعروبة صادقة، لا كما فعلت ايران التي لم توفر أداة للقتل والفتنة إلا أرسلتها للفتك بالعراقيين، وقبلها الكويت التي فتحت مجالها على ضيقه لاحتلال العراق وتدميره.
لكن هذا العراق الذي دمره الاحتلال وحقد الجيران وتواطؤ الأشقاء بدأ يتغير، ومن عدالة القدر أن الأشهر الأخيرة بدأت تحفل بالكثير من التطورات التي تؤشر على أن وجه العراق الجديد لن يدوم طويلا ولا كذلك الوجوه التي تم تصويرها أمريكيا على أنها أنصاف آلهة في السياسة والديمقراطية، هاهي تتساقط كالأقزام ويبقى العراق أعلى وأعظم.
بالأمس مات عبد العزيز الحكيم في أحد مستشفيات ايران بعد أن أصابه مرض خطير عام 2007 حينما كانت ميليشيات حزبه "بدر" ترتكب أبشع جرائم القتل والتهجير والاغتصاب بحق العراقيين من أهل السنة، كما أن الحكيم نفسه اغتصب منزل السيد طارق عزيز الذي مازال رغم ست سنوات من السجن والمرض يواجه قدره بصبر وأناة ولم يبع ذمته أو كبرياءه.
ورغم أن حادثة الوفاة قضاء وقدر، إلا أنها جاءت في ظرف سياسي حساس وستساهم بقوة في تشتيت التحالف الشيعي الذي رمى بالعراق على مدار السنوات الماضية في مستنقع الفتنة والجريمة والتخلف والخرافات الطائفية، تمهيدا لإلحاقه بايران التي ظلت تنتظر عقودا طويلة لترى جارها العراقي طريحا بلا مساعد.
هذا المخطط يبدو أنه فشل، وفشله يمنح فرصة ذهبية للعراقيين لمراجعة أوضاعهم وإعادة كتابة تاريخ السنوات الأخيرة بمداد الشرف والعروبة والوطنية الحقة، فالعراق بمركزه الحضاري العظيم لا يجب أن يكون مسرحا لأحد إلا لأبنائه ومن أسدى لهم الخير والمعروف.[/size]

Hannani Maya
سناطي
سناطي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى