الحبيبة
يا سناط يا اجمل الجميلات
لكي كل حبي و عشقي
لكي مني كل القبلات
سناط اهلي و ناسي
ايتسامتي دمعتي
افراحي احزاني
ماساتي امنياتي
احب كل شئ فيك
احبك جبالك
اعشق هوائك
افتخر بهويتك
اقف علئ الاسرتة
انشد للنابوة
اغازل بيواري
اصرخ و انادي
اسنخ اسنخ اسنخ
يا يمي وبابي
انا هو عاشقك
تعلمت العشق منك
لازلت ابحث عنه وعنك
افتش كل الزواية
اقرا كل رواية
اشعر انك امامي
غارقة في الحزن
حزن لا مثيل له
حزن جريح
يهب مع الريح
يناجي القمر و الشمس
يبكي المريخ
لا لا لا لا
لا يا سناط
لا تحزني لا تبكي
حبك ازلي باقي
في قلب كل سناطي
ميت كان ام باقي
لا لا يا سناط
لا تغاري من من حولك
لا تغاري من خواتك
لا تغاري لانهم ارتدوا
فستان الزفاف رقصوا و غنوا
عمروا ازدهروا
باهاليهم سكنوا
بقيت انت يا حبيبتي
يا احلئ حواء
جنة في السماء
عجبي اني الان ايحث
عن دواء
حبيبتي تملك كل
انواع الشفاء
سناط يا اجمل الجميلات
غنية الصفات
سامحيني حبيبتي
قطعت عهدا علئ نفسي
اقبل الشفاه
لكن القدر شاء
القدر شاء
فلك مني ومن السناطيين
الصلوات و الدعاء
لنلتقي في القريب
اذا الرب شاء
انت امنا الغالية
دائمة العطاء و السخاء
ماهر السناطيالفضائيات الطائفية في العراق الجديد الهيمنة والتصدي2
صفحة 1 من اصل 1
الفضائيات الطائفية في العراق الجديد الهيمنة والتصدي2
[size=16pt]الفضائيات الطائفية في العراق الجديد الهيمنة
5 - التدين المظهري:
وهو سِمَة غالبة فيها (خاصة القنوات الدينية) فالمذيعات محجبات والأذان الشيعي في موعده وكذلك الدروس الدينية والمواعظ والأناشيد والقراءات البكائية الشركية وإظهار الحزن في أيام المناسبات واستذكار تضحيات رجال الدين الشيعة من أجل محاربة النظام السابق.
التوصيف الإعلامي للمشهد:
يلاحظ المتابع أن هناك قواسم مشتركة بين جميع الفضائيات الشيعية العراقية وغيرها في توصيف القضايا المثارة على الساحة العراقية، ومنها:
1 - نعت الأعمال المسلَّحة في العراق كلها بالإجرامية والإرهابية واتِّهام من تسميهم (البعثيين والصداميين والتكفيريين) وأحياناً (الوهابيين) بالضلوع في تنفيذها.
2 - تسمية احتلال العراق تحريراً.
3 - الترويج لمصطلح الأغلبية الشيعية والأقلية السُّنية[13].
4 - الإساءة الشديدة إلى الهيئات السُّنية وخاصة (هيئة علماء المسلمين) وأمينها العام الشيخ حارث الضاري ويطلقون عليها هيئة علماء المجرمين أو التكفيريين.
5 - التأكيد على أن مناطق أهل السُّنة في بغداد وفي كل العراق هي أوكار (للإرهاب).
النتائج:
1 - لا تكمن خطورة هذه القنوات في كمِّها فقط بل فيما تطرحه في بثِّها من قضايا وأفكار وما تنشره من أحداث وتحليل والذي يشكل خطراً وتهديداً للأمة العربية والإسلامية من جميع المناحي العقائدية والفكرية والسياسية والاجتماعية والأخلاقية ظهرت آثارها في حملات إبادة لأهل السُّنة ومعالمهم في العراق.
2 - يعود انتشار الفضائيات الشيعية إلى عوامل عدة؛ منها عامة بسبب انتشار الأطباق الفضائية بشكل كبير جدا وحل وزارة الإعلام العراقية، وهو ما ترك فراغاً إعلامياً وعناصر إعلامية معطلة وغياب الرقابة، ومنها: حاجة الأحزاب إلى الترويج الإعلامي لمشاريعها، ولا ننسى كون العراق أرضاً خصبة للأحداث. وأما العوامل الخاصة فمنها: استقواء الشيعة بتولِّيهم الحكم في العراق، والحرص على نقل طقوسهم الدينية منه، ومنها دعوة مراجعهم ودعاتهم إلى إنشاء الفضائيات لنشر التشيع.
3 - الدعم الأعظم الذي تحظى به هذه القنوات هو الدعم الديني (الخُمس)، والخارجي من إيران وقوات الاحتلال الأمريكي ومن الصهاينة.
4 - يتركز الخطاب الديني للقنوات الشيعية على الدعوة إلى التشيع عقيدة هدمية وسياسة توسعية، وعلى ترسيخ الشعوبية وتصعيد العنف الطائفي، وكذلك الإساءة إلى الرموز والمفاهيم الإسلامية وتشويه التاريخ بما يوافق الرواية الشيعية، في حين يركز الخطاب السياسي لهذه القنوات على دعم الاحتلال والحكومات الشيعية في ظلِّه والنَّيْل من القوى المناهضة للاحتلال وخاصة المقاومة إذ ينفي وجودها وإنما هو الإرهاب فقط، وتقويض الدور العربي في العراق وشن الهجمات على البلدان العربية وبقسوة.
5 - إن إدراك خطر هذه القنوات على الأمة العربية والإسلامية يدفعنا إلى العمل على إعداد مشروع متكامل لمواجهته وصدِّه من خلال عدة محاور، أبرزها: المحور العلمي والدعوي والمحور السياسي والاقتصادي وأخيراً المحور الإعلامي.
التوصيات:
لا يكفي الأمة أن تدرك خطر هذه القنوات وإنما عليها أن تعمل جاهدة وبكل مكوناتها على مواجهته وصدِّه، ولذا نوصي بالتالي:
1 - على المجاميع العلمية والمراكز الدعوية الانتباه إلى هذا الخطر وإعداد الدراسات والبرامج العملية لصدِّه أو على الأقل تحييده.
2 - التأثير على أصحاب القرار السياسي في عدم استضافة هذه القنوات في مدنها الإعلامية أو مراكز البث فيها، ودعم الإسلاميين لتحصين البلدان العربية والإسلامية من خطر التشيع.
3 - دعم القنوات الإسلامية أو على الأقل دعم برامج تلفزيونية معينة تعالج ما تطرحه هذه القنوات وتقديم الحق بجرأة وموضوعية من غير انفعال وعاطفية.
4 - تنظيم حملات إعلامية تلتزم بها جميع القنوات الإسلامية لنصرة أهل السُّنة في العراق.
5 - إنشاء مراكز بحثية تضم مختصين في العلوم الإسلامية والعلوم الاجتماعية وعلوم الاتصال مختصة بإعداد الدراسات والبحوث وإقامة مؤتمرات وندوات حول هذه الظاهرة.
________________________________________
[1] مقال بعنوان: ميزانية مراجع شيعية تفوق ميزانيات دول، حسن منصور.
[2] أصدرته مؤسسة تنظيم ونشر تراث الإمام الخميني في طهران عام 1997م.
[3] المصدر السابق، ص77.
[4] المصدر السابق، ص79.
[5] شبكة الدفاع عن السنة: أضواء على الخطة الخمسينية الإيرانية في الخليج.
[6] (الفيحاء) فضائية عراقية كانت تنطلق من الامارات بدعم من الكونجرس الأمريكي، والآن من السليمانية، أنور الياسين.
[7] شبكة النبأ المعلوماتية، الثلاثاء 10/نيسان/2007م.
[8] شبكة الدفاع عن السنة: أضواء على الخطة الخمسينية الإيرانية في دول الخليج.
[9] ما يزعمونه من العصمة لأئمتهم وولاية الفقيه فإن من الشيعة أنفسهم من لا يؤمن بذلك ويرى أن ذلك بدعيات ما أنزل الله بها من سلطان كما هو معروف من مثل الكاتب الشيعي (أحمد الكاتب) و (الشيخ موسى الموسوي) ^.
[10] علماً بأن العوادي كان شرطياً في جهاز الأمن ومسؤولاً بعثياً لغاية 2002م وفجأة تحول إلى معارض سياسي مضطهد مسلوب الحقوق.
[11] العلوي وكتابه عمر والتشيع، ص74.
[12] علماً بأن أكثر من 200 مسجد لأهل السنة تعرضت للاعتداء من استيلاء وتدمير وحرق وإغلاق وقتل عشرات الآلاف من أئمة المساجد ومصليها بأبشع صور التعذيب، وكل ذلك قبل أحداث سامراء.[/size]
5 - التدين المظهري:
وهو سِمَة غالبة فيها (خاصة القنوات الدينية) فالمذيعات محجبات والأذان الشيعي في موعده وكذلك الدروس الدينية والمواعظ والأناشيد والقراءات البكائية الشركية وإظهار الحزن في أيام المناسبات واستذكار تضحيات رجال الدين الشيعة من أجل محاربة النظام السابق.
التوصيف الإعلامي للمشهد:
يلاحظ المتابع أن هناك قواسم مشتركة بين جميع الفضائيات الشيعية العراقية وغيرها في توصيف القضايا المثارة على الساحة العراقية، ومنها:
1 - نعت الأعمال المسلَّحة في العراق كلها بالإجرامية والإرهابية واتِّهام من تسميهم (البعثيين والصداميين والتكفيريين) وأحياناً (الوهابيين) بالضلوع في تنفيذها.
2 - تسمية احتلال العراق تحريراً.
3 - الترويج لمصطلح الأغلبية الشيعية والأقلية السُّنية[13].
4 - الإساءة الشديدة إلى الهيئات السُّنية وخاصة (هيئة علماء المسلمين) وأمينها العام الشيخ حارث الضاري ويطلقون عليها هيئة علماء المجرمين أو التكفيريين.
5 - التأكيد على أن مناطق أهل السُّنة في بغداد وفي كل العراق هي أوكار (للإرهاب).
النتائج:
1 - لا تكمن خطورة هذه القنوات في كمِّها فقط بل فيما تطرحه في بثِّها من قضايا وأفكار وما تنشره من أحداث وتحليل والذي يشكل خطراً وتهديداً للأمة العربية والإسلامية من جميع المناحي العقائدية والفكرية والسياسية والاجتماعية والأخلاقية ظهرت آثارها في حملات إبادة لأهل السُّنة ومعالمهم في العراق.
2 - يعود انتشار الفضائيات الشيعية إلى عوامل عدة؛ منها عامة بسبب انتشار الأطباق الفضائية بشكل كبير جدا وحل وزارة الإعلام العراقية، وهو ما ترك فراغاً إعلامياً وعناصر إعلامية معطلة وغياب الرقابة، ومنها: حاجة الأحزاب إلى الترويج الإعلامي لمشاريعها، ولا ننسى كون العراق أرضاً خصبة للأحداث. وأما العوامل الخاصة فمنها: استقواء الشيعة بتولِّيهم الحكم في العراق، والحرص على نقل طقوسهم الدينية منه، ومنها دعوة مراجعهم ودعاتهم إلى إنشاء الفضائيات لنشر التشيع.
3 - الدعم الأعظم الذي تحظى به هذه القنوات هو الدعم الديني (الخُمس)، والخارجي من إيران وقوات الاحتلال الأمريكي ومن الصهاينة.
4 - يتركز الخطاب الديني للقنوات الشيعية على الدعوة إلى التشيع عقيدة هدمية وسياسة توسعية، وعلى ترسيخ الشعوبية وتصعيد العنف الطائفي، وكذلك الإساءة إلى الرموز والمفاهيم الإسلامية وتشويه التاريخ بما يوافق الرواية الشيعية، في حين يركز الخطاب السياسي لهذه القنوات على دعم الاحتلال والحكومات الشيعية في ظلِّه والنَّيْل من القوى المناهضة للاحتلال وخاصة المقاومة إذ ينفي وجودها وإنما هو الإرهاب فقط، وتقويض الدور العربي في العراق وشن الهجمات على البلدان العربية وبقسوة.
5 - إن إدراك خطر هذه القنوات على الأمة العربية والإسلامية يدفعنا إلى العمل على إعداد مشروع متكامل لمواجهته وصدِّه من خلال عدة محاور، أبرزها: المحور العلمي والدعوي والمحور السياسي والاقتصادي وأخيراً المحور الإعلامي.
التوصيات:
لا يكفي الأمة أن تدرك خطر هذه القنوات وإنما عليها أن تعمل جاهدة وبكل مكوناتها على مواجهته وصدِّه، ولذا نوصي بالتالي:
1 - على المجاميع العلمية والمراكز الدعوية الانتباه إلى هذا الخطر وإعداد الدراسات والبرامج العملية لصدِّه أو على الأقل تحييده.
2 - التأثير على أصحاب القرار السياسي في عدم استضافة هذه القنوات في مدنها الإعلامية أو مراكز البث فيها، ودعم الإسلاميين لتحصين البلدان العربية والإسلامية من خطر التشيع.
3 - دعم القنوات الإسلامية أو على الأقل دعم برامج تلفزيونية معينة تعالج ما تطرحه هذه القنوات وتقديم الحق بجرأة وموضوعية من غير انفعال وعاطفية.
4 - تنظيم حملات إعلامية تلتزم بها جميع القنوات الإسلامية لنصرة أهل السُّنة في العراق.
5 - إنشاء مراكز بحثية تضم مختصين في العلوم الإسلامية والعلوم الاجتماعية وعلوم الاتصال مختصة بإعداد الدراسات والبحوث وإقامة مؤتمرات وندوات حول هذه الظاهرة.
________________________________________
[1] مقال بعنوان: ميزانية مراجع شيعية تفوق ميزانيات دول، حسن منصور.
[2] أصدرته مؤسسة تنظيم ونشر تراث الإمام الخميني في طهران عام 1997م.
[3] المصدر السابق، ص77.
[4] المصدر السابق، ص79.
[5] شبكة الدفاع عن السنة: أضواء على الخطة الخمسينية الإيرانية في الخليج.
[6] (الفيحاء) فضائية عراقية كانت تنطلق من الامارات بدعم من الكونجرس الأمريكي، والآن من السليمانية، أنور الياسين.
[7] شبكة النبأ المعلوماتية، الثلاثاء 10/نيسان/2007م.
[8] شبكة الدفاع عن السنة: أضواء على الخطة الخمسينية الإيرانية في دول الخليج.
[9] ما يزعمونه من العصمة لأئمتهم وولاية الفقيه فإن من الشيعة أنفسهم من لا يؤمن بذلك ويرى أن ذلك بدعيات ما أنزل الله بها من سلطان كما هو معروف من مثل الكاتب الشيعي (أحمد الكاتب) و (الشيخ موسى الموسوي) ^.
[10] علماً بأن العوادي كان شرطياً في جهاز الأمن ومسؤولاً بعثياً لغاية 2002م وفجأة تحول إلى معارض سياسي مضطهد مسلوب الحقوق.
[11] العلوي وكتابه عمر والتشيع، ص74.
[12] علماً بأن أكثر من 200 مسجد لأهل السنة تعرضت للاعتداء من استيلاء وتدمير وحرق وإغلاق وقتل عشرات الآلاف من أئمة المساجد ومصليها بأبشع صور التعذيب، وكل ذلك قبل أحداث سامراء.[/size]
Hannani Maya- سناطي
مواضيع مماثلة
» الفضائيات الطائفية في العراق الجديد الهيمنة والتصدي1
» ]موقع 'العراق الجديد' في العالم
» العراق
» هكذا خدعونا في العراق
» شعر شعبي على العراق
» ]موقع 'العراق الجديد' في العالم
» العراق
» هكذا خدعونا في العراق
» شعر شعبي على العراق
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى